منظمة حماية الأطفال – كوردستان و منظمة إنقاذ الطفل العالمية تطلقان مشروعًا اجتماعيًا رائدًا بقيادة الشباب في إقليم كردستان

سارا رشيد، رئيسة منظمة حماية الأطفال – كوردستان، تشارك في الحوار العالمي في مؤتمر الأمم المتحدة لتمويل التنمية

رئيسة منظمة حماية الأطفال – كوردستان، سارا رشيد، تشير إلى أن "مؤتمر إشبيلية نقطة تحوّل لإصلاح التمويل ومساعدة الفئات الأكثر ضعفًا في العالم".

بيان صحفي – منظمة حماية الأطفال – كوردستان

٣٠ حزيران ٢٠٢٥

إشبيلية، إسبانيا – تشارك منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) في المؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية (FfD4)، الذي انطلق في ٣٠ حزيران ويستمر حتى ٣ تموز ٢٠٢٥، ويُقام في مدينة إشبيلية، إسبانيا.

تشارك سارا رشيد، رئيسة المنظمة، في مناقشات عالمية مهمة حول تمويل التنمية وأثره على الأطفال والمجتمعات الأكثر ضعفًا.

يُنظم المؤتمر من قبل الأمم المتحدة، بمشاركة حكومات ومؤسسات دولية ومنظمات مجتمع مدني، بهدف استكشاف سُبل إنشاء آليات تمويل أكثر شمولًا وإنصافًا وفعالية، تُعزز تحقيق أهداف التنمية المستدامة.

وأكدت السيدة سارا، من خلال مشاركتها، التزام KSC بإيصال صوت الأطفال والأسر المتأثرة بالنزاعات والصعوبات الاقتصادية في جميع أنحاء العراق. وتهدف المنظمة من خلال هذه المشاركة إلى التأثير في القرارات السياسية التي تُعطي الأولوية لاحتياجات الفئات الأكثر ضعفًا.

وقالت سارا رشيد:

تُقدّر منظمتنا هذه الفرصة للمساهمة في الجهود الدولية الرامية إلى تعزيز أنظمة تمويل التنمية"، وأضافت: "تُمثّل الوثيقة لالتزام إشبيلية خطوةً نحو تمويل مستدام للتنمية. إن الدعوة إلى الاستثمار في المجالات الأكثر تأثيرًا هي أولويتنا من أجل أطفالنا. كما تتيح لنا مؤتمرات كهذه استكشاف المزيد من أساليب التمويل المبتكرة لمنطقتنا".

وتابعت: "نواجه فجوةً عالمية تُقدَّر بأربعة تريليونات دولار، وفقًا لتقديرات الأمم المتحدة. نحن بعيدون كل البعد عن تحقيق العديد من أهداف التنمية المستدامة. هناك تصور شائع بأن العراق بلد غني، ولكن في الواقع، لا تزال الموارد المتاحة للتنمية – وخاصة للأطفال – محدودة. فبدون التزامات مالية جريئة وإصلاحات منهجية، سيظل الأطفال الأكثر ضعفًا مُهمَلين. يجب أن يُمثّل التزام إشبيلية نقطة تحوّل في كيفية تعاملنا مع تمويل التنمية وتقديمه، لا سيما في السياقات الهشة والمتأثرة بالصراعات"

لأكثر من ثلاثين عامًا، كانت منظمة حماية الأطفال – كوردستان، رائدةً في الدفاع عن حقوق الأطفال ورفاههم في جميع أنحاء العراق. وتُمثل مشاركتها في FfD4 خطوة استراتيجية في توسيع حضور KSC في منتديات صنع القرار العالمية، مما يُعزز تأثيرها في صياغة سياسات تنموية تُعطي الأولوية للفئات الأكثر ضعفًا وتسعى إلى تحقيق نتائج ملموسة وشاملة لكل طفل.

للمزيد من المعلومات، يُرجى التواصل معنا: [email protected]

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب، بالإضافة إلى الاغاثة في حالات الكوارث .

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية.

 تم تأسيس منظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ١٩٩١من قبل السيدة هيرو إبراهيم أحمد والسيدة العراق الأولى السيدة شاناز إبراهيم أحمد.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

https://whatsapp.com/channel/0029Vag7rzH2kNFhFEaPXi2P

تنظيم جلسات تدريبية للمؤسسات العامة في المحافظة من أجل تعزيز نظام حماية الطفل ودعم حقوقهم

منظمة حماية الأطفال – كوردستان -بيان صحفي

٢٢ حزيران ٢٠٢٥

حلبجة، العراق – مع بدء حلبجة فصلًا جديدًا كمحافظة رسمية في العراق، تُعزز منظمة حماية الأطفال – كوردستان جهودها والتزامها بحماية الأطفال، الفئة الأكثر ضعفًا في المجتمع. ومن خلال برنامج حماية الطفل، أطلقت المنظمة سلسلة مستمرة من الدورات التدريبية المصممة لبناء وتعزيز قدرات كوادر المؤسسات المحلية المسؤولة عن رعاية الطفل وسلامته في حلبجة والمناطق المجاورة.

تركز الحملة على توفير الأدوات والمعارف اللازمة لموظفي الإدارات العامة الرئيسية التابعة لمديرية التنمية والرعاية الاجتماعية، بهدف تمكينهم من دعم حقوق الطفل والاستجابة بشكل أكثر فعالية لحالات الإساءة والإهمال والعنف.

تشمل الدورات التدريبية التي قُدِّمت للكوادر المؤسسات المواضيع التالية:

• مركز التوحد وإعادة تأهيل الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة – حلبجة

الموضوع: فهم حقوق الطفل وتحديد أشكال العنف
المشاركون: ١٩ موظفًا (٦ ذكور، ١٣ إناث)

• مديرية مكافحة العنف ضد المرأة والأسرة – حلبجة

الموضوع: الاستجابة لحالات إساءة معاملة الأطفال وتعزيز مناهج عملية لحماية حقوق الطفل
المشاركون: ١٧ موظفًا (١٣ ذكور، ٤ إناث)

• مديرية شبكة الحماية الاجتماعية – حلبجة

الموضوع: توفير بيئات آمنة للأطفال المعرّضين للخطر
المشاركون: ١٧ موظفة (جميعهم نساء)

صرحت كولزار أبو بكر، المدربة في مجال حماية الأطفال في منظمة KSC:
"تُسهم هذه المبادرة في تجهيز الجهات المعنية برعاية الأطفال بالوعي والمهارات الحساسة والمهنية اللازمة لحماية كل طفل وتمكينه."

ومع توسّع حملة التدريب لتشمل مواقع إضافية في الأشهر المقبلة، تُعد هذه الخطوة حاسمة في إرساء ثقافة مؤسسية ومجتمعية تُعطي الأولوية لرفاهية الطفل.

على الرغم من أن هذا التدريب ليس الأول من نوعه، فإن منظمة حماية الأطفال - كوردستان (KSC) متخصصة في تقديم تدريبات في مجال حماية الطفل، ويُعد استمرار هذه التدريبات ضروريًا للحفاظ على أنظمة دعم فعّالة وسريعة الاستجابة.

ومع مرور الوقت، تُسهم هذه المبادرة في بناء نظام أقوى وأكثر موثوقية، قادر على حماية الأطفال ليس فقط في الوقت الحاضر، بل أيضًا للأجيال القادمة. كما تضمن أن تظل سلامة الأطفال وكرامتهم وحقوقهم أولوية دائمة.

وفي الوقت الذي تتطلع فيه حلبجة إلى مستقبل مشرق، تبقى منظمة KSC حاضرة على الساحة، وتعمل بالشراكة مع الجهات المحلية لدعم كل طفل وتمكينه من النمو والازدهار في بيئة آمنة.

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة والتربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب، بالإضافة إلى الاغاثة في حالات الكوارث.

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية.

 تم تأسيس منظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ١٩٩١من قبل السيدة هيرو إبراهيم أحمد والسيدة العراق الأولى السيدة شاناز إبراهيم أحمد.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

https://whatsapp.com/channel/0029Vag7rzH2kNFhFEaPXi2P

 بيان

منظمة حماية الأطفال – كوردستان تبدأ بتفعيل خطط الطوارئ استجابةً للوضع المتطور

السليمانية، العراق – ١٨ حزيران ٢٠٢٥:تتابع منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) بقلق بالغ وعن كثب تطورات الأوضاع الراهنة والتصعيد المتسارع في المنطقة، لا سيما القصف المستمر الذي تستهدف المدنيين.

بصفتنا منظمة إنسانية تُعنى بحماية ورعاية الأطفال والأسر بشكل خاص، فإننا نعرب عن قلقنا إزاء العواقب الإنسانية المحتملة التي قد تنجم عن هذه الأزمة المتسارعة. نظرًا لأن العراق يشترك في حدود تمتد لـ١٥٩٩ كيلومترًا مع إيران، وتوجد على طول هذه الحدود العديد من المنشآت النووية المزعومة، فإن خطر التصعيد والهجمات العسكرية في المنطقة يتزايد ويصبح أكثر تعقيدًا.

نود التأكيد على أن الأبرياء، وخاصة الأطفال، هم الضحايا الأشد تأثرًا في النزاعات. ولهذا السبب، ندعو جميع الأطراف إلى التمسك بالحوار وإعطائه الأولوية على العنف، قبل أن تتفاقم التوترات وتتحول إلى كارثة إقليمية واسعة النطاق.

في هذا السياق، بدأت منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) باتخاذ التدابير الطارئة اللازمة بشكل استباقي. فقد بدأنا بتنفيذ تدريبات حول الاستجابة السريعة لموظفينا ومتطوعينا في الخطوط الأمامية، لضمان جاهزيتهم لتقديم خدمات الإغاثة والحماية في حالات الطوارئ، في أي زمان ومكان تقتضي الحاجة.

كما نرحب بالتنسيق والتعاون مع المنظمات غير الحكومية والهيئات الحكومية ذات الصلة، بهدف تعزيز الجاهزية الجماعية وتعظيم فعالية استجابتنا الإنسانية.

إن التزامنا راسخ، وسنواصل الوقوف إلى جانب الفئات الأكثر ضعفًا، والعمل بكل طاقتنا وتعاطفنا في أوقات الشدّة.

- النهاية -

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب، بالإضافة إلى الاغاثة في حالات الكوارث .

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية.

 تم تأسيس منظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ١٩٩١من قبل السيدة هيرو إبراهيم أحمد والسيدة العراق الأولى السيدة شاناز إبراهيم أحمد.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

https://whatsapp.com/channel/0029Vag7rzH2kNFhFEaPXi2P 

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) تعمل بجهد لدعم الأطفال المصابين بالسرطان في جميع أنحاء العراق

في إطار حملة اليوم العالمي لسرطان الأطفال لعام ٢٠٢٥، جمعت المنظمة أكثر من اثنين وعشرين مليون دينار عراقي (٢٢٬٢٧٨٬٢٥٠) لتمويل أدوية ومعدات منقذة للحياة للمستشفيات والمراكز المتخصصة في علاج السرطان في السليمانية وأربيل وكركوك.

بيان صحفي – منظمة حماية الأطفال – كوردستان

١٧ حزيران ٢٠٢٥

السليمانية، العراق – بمناسبة اليوم العالمي لسرطان الأطفال في ١٥ شباط ٢٠٢٥، أطلقت منظمة حماية الأطفال – كوردستان حملة لجمع التبرعات لدعم الأطفال الشجعان الذين يكافحون السرطان في مدن السليمانية وأربيل وكركوك.

بفضل كرم المجتمع، والطلاب، وشركائنا في القطاع الخاص، والمتبرعين، نجحت الحملة في جمع اثنين وعشرين مليونًا ومئتين وثمانية وسبعين ألفًا ومئتين وخمسين دينارًا عراقيًا (٢٢٬٢٧٨٬٢٥٠)، ومئتي دولار أمريكي (٢٠٠)، وعشر جنيهات إسترلينية (١٠). وقد خُصص هذا المبلغ لتقديم الدعم الطبي العاجل لمراكز ومستشفيات علاج السرطان لمساعدة الأطفال في المنطقة.

السليمانية – مستشفى هيوا

بدعم من جامعة قيوان الدولية ومدرسة كورد جينيس، جمعت منظمة KSC مبلغ ثمانية ملايين وسبعمئة وسبعة وثلاثين ألفًا ومئتين وخمسين دينارًا عراقيًا (٨٬٧٣٧٬٢٥٠)، ومئتي دولار أمريكي (٢٠٠) لصالح مستشفى هيوا. تم صرف المساعدات   لشراء أدوية ومستلزمات طبية منقذة للحياة، منها:

·         أزيثروميسين ١٠٠ ملغ: ١٥٠مئة وخمسون قرصًا

·         داونوروبيسين:  ٤٠ أربعون قرصًا

·         ديكساميثازون ٨ ملغ: ٢٠٠٠ ألفان قرص

·         إبتوين ٤٠٠٠:  ٢٠٠ مئتا قرص

·         ليفوفلوكساسين:  ٣٠٠٠ ثلاثة آلاف قرص

·         ريلاكس:  ١٢٠٠٠ اثنا عشر ألف قرص

·         حمض الترانيكساميك:  ٣٠٠٠ ثلاثة آلاف قرص

·         فاموتيدين ٤٠ ملغ:  ٤٠٠٠ أربعة آلاف قرص

·         أمبولات فيتامين ب١٢:  ٤٠٠ أربعمئة أمبولة

·         داونوروبيسين (قوارير):  ٧ سبع وحدات

إجمالي المبلغ المصروف في السليمانية: تسعة ملايين وستمئة واثنان وستون ألف دينار عراقي (٩٬٦٦٢٬٠٠٠)

أربيل – مستشفى نانكلي

في أربيل، وبالتعاون مع الجامعة اللبنانية الفرنسية، وسلسلة متاجر رامي هايبر ماركت، وكلية الصيدلة في الجامعة الطبية، والمدرسة البريطانية الدولية، ومدرسة تايم الإنجليزية، تم جمع مبلغ ثمانية ملايين وخمسمئة وواحد وأربعين ألف دينار عراقي (٨٬٥٤١٬٠٠٠).

وقد تم استخدام المبلغ لشراء تسع مضخات حقن من نوع BioCare لمستشفى نانكلي، فيما قامت منظمة KSC بدفع تسعة آلاف دينار عراقي (٩٠٠٠) لتغطية الفرق المالي.

إجمالي المبلغ المصروف في أربيل: ثمانية ملايين وخمسمئة وخمسون ألف دينار عراقي (٨٬٥٥٠٬٠٠٠)

كركوك – مركز كركوك التخصصي للأورام وأمراض الدم

في كركوك، تم جمع مبلغ كبير من التبرعات عبر صناديق التبرعات العامة ومن المتبرعين، بلغ خمسة ملايين دينار عراقي (٥٬٠٠٠٬٠٠٠) وعشر جنيهات إسترلينية (١٠). وقد استُخدم المبلغ لشراء أدوية السرطان الأساسية التي يحتاجها المركز، منها:

• أريميديكس ١ ملغ (٥٠ عبوة): ثلاثة ملايين وثلاثمئة وخمسون ألف دينار عراقي (٣٬٣٥٠٬٠٠٠)

• فيمارا ٢٫٥ ملغ (٥٠ عبوة): مليون وستمئة وخمسون ألف دينار عراقي (١٬٦٥٠٬٠٠٠)

• فيمارا ٢٫٥ ملغ (١٥ قرصًا): عشر جنيهات إسترلينية

• إجمالي الإنفاق في كركوك: خمسة ملايين دينار عراقي (٥٬٠٠٠٬٠٠٠) وعشر جنيهات إسترلينية

معًا نصنع الفرق

من خلال هذه الحملة، لم ننجح فقط في جمع مساهمات مالية مهمة، بل عبّرنا عن قوة العمل الجماعي والتعاطف مع الأطفال المرضى في العراق وفرق الرعاية الصحية التي تعمل بلا كلل.

لقد جمعت المبادرة لدعم مركز كركوك التخصصي للأورام وأمراض الدم أفرادًا من مختلف الخلفيات في مهمة إنسانية موحّدة تنشر الأمل وتعزز التضامن.

قالت سارا رشيد، رئيسة منظمة حماية الأطفال – كوردستان:

"كالمعتاد، كل دينار يتبرع به كان خطوة في رحلة طفل نحو الشفاء. نحن ممتنون جدًا لكل فرد ومؤسسة انضموا إلينا في هذه القضية الإنسانية."

– النهاية –

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب، بالإضافة إلى الاغاثة في حالات الكوارث .

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية.

 تم تأسيس منظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ١٩٩١من قبل السيدة هيرو إبراهيم أحمد والسيدة العراق الأولى السيدة شاناز إبراهيم أحمد.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

https://whatsapp.com/channel/0029Vag7rzH2kNFhFEaPXi2P

من هنا نعمل نحو بناء مستقبلٍ مشرق: منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) تتخذ إجراءات لمكافحة عمالة الأطفال

في اليوم العالمي لمكافحة عمالة الأطفال، تسلط منظمة حماية الأطفال – كوردستان الضوء على قصة مؤثرة عن لإنقاذ والإصلاح والنجاح.

منظمة حماية الأطفال – كوردستان - بيان صحفي

١٣ حزيران ٢٠٢٥

منظمة حماية الأطفال – كوردستان تهدف إلى تغيير هذا الواقع المر، وذلك من خلال مشروع مراقبة وحماية الأطفال العاملين، حيث تعمل على إنهاء عمالة الأطفال من جذورها عن طريق التدخل، والتحقيق، ودعم الأسر بشكل مستمر، والمناصرة لحقوقهم قانونيًا.

تغيير حياة إلى الأفضل

خلال زيارة قامت بها فرقة لجنة مراقبة وحماية الأطفال العاملين، التابعة لمنظمة حماية الأطفال – كوردستان، في تشرين الأول عام 2024 في دهوك، التقت الفرقة بطفل صغير في أحد الأسواق المزدحمة.
وبعد زيارة منزله في قرية تقع على أطراف المدينة، اكتشف الفريق أن عائلته مكوّنة من ستة أفراد، يعيشون بلا أي مصدر دخل، ويواجهون ديونًا متزايدة.

بعد تقييم الحالة، استجاب الأخصائيون الاجتماعيون في منظمة KSC من خلال تطبيق إدارة حالة شاملة للأسرة، وتم التوصّل إلى حل للمشكلة الجذرية. وقد تم ذلك من خلال تعليم الأم مهارة جديدة يمكنها الاعتماد عليها لتحقيق قدر من الاستقرار المالي.

هدفنا واضح، وهو تحسين الاستقرار المالي للأسرة حتى يتمكن الطفل من ترك العمل والعودة إلى المدرسة.

في سبعة أشهر، أجرينا ثلاثة تقييمات للتأكد من استمرار الطفل في المدرسة. كما بدأ متجر خياطة والدته يُحقق ربحًا - ليس فقط لإعالة الأسرة، بل أيضًا لخلق فرصة عمل جديدة للسيدات الأخريات في المنطقة. بفضل عمل الأم، أصبحت الأسرة تُوفر طعامًا ورعاية صحية أفضل. حتى أن الأم تمكنت من إعادة شراء خاتم زواجها، الذي باعته قبل سنوات لتامين الضروريات لعائلتها.

شكّل هذا المشروع الصغير نقطة تحول، ليس للطفل فحسب، بل لعائلة بأكملها. والقصة تذكير للمجتمع بأن من خلال الدعم الضروري يُمكن مساعدة الأطفال على عدم العمل.

إيجاد التغيير في كل أنحاء الإقليم

هذه القصة واحدة من مئات. فمنذ كانون الثاني ٢٠٢٥ وحده، قامت منظمة حماية الأطفال – كوردستان بتوفير الدعم المالي لـ٣٩٢ طفلًا في السليمانية وأربيل ودهوك، من خلال التدخل المباشر، وتدقيق حالاتهم، وتوفير كافة الخدمات المقدمة من قبل برنامج الحماية التابع للمنظمة.

تأسس مشروع مراقبة وحماية الأطفال العاملين التابع لمنظمة KSC في عام ٢٠٠٧، بعد أن أجرت المنظمة مسحًا في محافظات السليمانية وأربيل ودهوك. والنتائج كانت مثيرة للقلق، حيث تبين أن الأسباب الرئيسية لارتفاع عدد الأطفال العاملين في المنطقة تعود إلى عوامل مثل النزوح بسبب الصراع، والفقر، وعدم إنفاذ القانون بشكل فعال، ومحدودية فرص الحصول على التعليم والخدمات الاجتماعية المناسبة.

وأظهرت دراسة متابعة أُجريت في عام ٢٠١٠ أنه، رغم عدم القضاء على ظاهرة عمالة الأطفال بشكل كامل، فقد انخفض عدد الأطفال العاملين بشكل كبير بفضل المبادرات والعمل المستمر للمشروع. ولا تزال منظمة حماية الأطفال - كوردستان تواصل جهودها في مكافحة عمالة الأطفال، وتحقيق هدفها في حماية الأطفال المعرضين للخطر.

توسّع البرنامج ليشمل أربيل ودهوك في عام ٢٠٢١، ويستمر اليوم في دهوك والسليمانية، بالشراكة مع قائمقامية المدينتين، ووزارة العمل والشؤون الاجتماعية، والشرطة، ومؤسسات قضاء الأحداث.

تشمل أنشطة البرنامج:

• تحديد الأطفال وإبعادهم عن الأعمال الخطرة
• دعم الأسر من خلال إنشاء مصادر بديلة للدخل
• التوعية بمخاطر عمالة الأطفال
• التعاون مع الحكومة وجهات إنفاذ القانون
• تقديم المساعدة القانونية والضغط من أجل فرض عقوبات أشد على الأوصياء الذين ينتهكون قوانين حماية الطفل

يُطلب من الأسر توقيع تعهدات بعدم إعادة أطفالها إلى العمل. لكن الغرامات الضعيفة على المخالفات لا تزال تُشكّل تحديًا وتعمل إحدى منظمات المجتمع المدني على الضغط من أجل تغيير هذا الوضع من خلال جهود الإصلاح القانوني المستمرة.

  التقدم إلى الأمام

بالإضافة إلى عمل الفريق الميداني، تُجري KSC حملات توعية مستمرة بالتنسيق مع المجتمعات والمؤسسات المحلية. تهدف هذه الحملات إلى تغيير الثقافات المضرة في المجتمع، وتعزيز فهم الأسرة والمجتمع للأضرار طويلة الأمد لعمالة الأطفال، وتشجيع المجتمع على حماية حقوق الأطفال.

صرحت سارا رشيد، رئيسة KSC

"مع احياء العالم باليوم العالمي لمكافحة عمالة الأطفال، لا يزال كفاحنا بعيدًا عن نهايته. لكن قصصًا كهذه تُثبت أن التغيير الحقيقي ممكن — عندما نصغي، ونعمل، ونستثمر في الأسر، وليس فقط في الأطفال. إن التقدم والنجاح يتطلبان جهدًا أكبر وتعاونًا أوسع. منظمة حماية الأطفال - كوردستان تواصل مسيرتها للتأكد من عدم ترك أي طفل خلف الركب."

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب، بالإضافة إلى الاغاثة في حالات الكوارث .

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية.

 تم تأسيس منظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ١٩٩١من قبل السيدة هيرو إبراهيم أحمد والسيدة العراق الأولى السيدة شاناز إبراهيم أحمد.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

https://whatsapp.com/channel/0029Vag7rzH2kNFhFEaPXi2P

دعم رعاية أسنان الأطفال في السليمانية من خلال كراسي معالجة متخصصة

تعمل منظمة حماية الأطفال – كوردستان، بالتعاون مع منظمة Latter-day Saint Charities (LDSC) وبالتنسيق مع جامعة السليمانية، على توفير الخدمات اللازمة لتسهيل حصول الأطفال على رعاية الأسنان.

منظمة حماية الأطفال – كوردستان - بيان صحفي

٢١ أيار ٢٠٢٥
السليمانية، العراق - غالبًا ما يواجه الأطفال، خصوصًا المصابون بالتوحّد، أو متلازمة داون، أو من يعانون من مشاكل في النمو، عوائق كبيرة عند حاجتهم إلى علاج الأسنان. ويسرّنا الإعلان عن حل بعض من هذه التحديات مؤخرًا في كلية طب الأسنان بجامعة السليمانية.

فقد قامت منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)، بالتعاون مع منظمة (LDSC)، بالتبرع بثلاثة كراسي معالجة أسنان مُصمَّمة خصيصًا للأطفال الذين يعانون من صعوبات في التأقلم مع بيئة عيادات الأسنان. يُمثّل هذا التبرع، الذي تبلغ قيمته ١٠٠٠٠ دولار أمريكي، خطوة مهمة نحو سدّ الفجوة في تقديم رعاية الأسنان للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة والذين يعانون من قلق شديد تجاه علاجات الأسنان.

وعلى عكس المعدات التقليدية، تتميّز هذه الكراسي بحجمها الصغير وتصميمها الذي يُوفر بيئة أكثر راحة وملاءمة للأطفال الذين يجدون صعوبة في تحمل بيئة العيادات المعتادة.

قال الدكتور راميار رحيم، مسؤول العلاقات في قسم الصحة في منظمة حماية الأطفال – كوردستان:
"بعض الأطفال لا يستطيعون ببساطة تلقي العلاج على كرسي أسنان عادي. يهدف هذا التبرع إلى ضمان كرامتهم، وتوفير إمكانية الوصول لهم، والتأكد من عدم حرمانهم من الخدمات الصحية الأساسية."

كما تخطط منظمة حماية الأطفال – كوردستان لتوفير غاز أكسيد النيتروس، المعروف باسم "غاز الضحك "، لقسم طب الأسنان في الجامعة. ويُعدّ هذا الغاز وسيلة فعالة لتقليل الألم والقلق أثناء الإجراءات العلاجية، ويمكن أن يُساهم في تقليل الاعتماد على بدائل أكثر تكلفة، مثل التخدير العام، الذي تلجأ إليه العديد من العائلات حاليًا نظرًا لقلة الخيارات المتاحة.

وأضاف الدكتور راميار:
"يساعد الغاز على تهدئة الأطفال وتقليل خوفهم، خصوصًا الأطفال المصابين بالتوحّد أو متلازمة داون. ولهذا السبب، غالبًا ما تضطر العائلات إلى اللجوء إلى عيادات خاصة أو استخدام التخدير العام، الذي قد تصل تكلفته إلى ما بين ٧٠٠ و١٠٠٠ دولار أمريكي – وهو مبلغ مرتفع جدًا. من خلال توفير هذه الكراسي المتخصصة، وغاز الضحك في المستقبل القريب، يمكننا أن نقدّم للأطفال الرعاية التي يحتاجونها – بأمان وراحة، وغالبًا بتكلفة منخفضة أو دون أي تكلفة."

يُعد هذا التعاون الأخير بين منظمة حماية الأطفال – كوردستان وجامعة السليمانية جزءًا من جهد أوسع لتحسين الوصول إلى رعاية صحية عادلة وشاملة في جميع أنحاء المنطقة، والاستجابة لاحتياجات المجتمع المحلي.

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب، بالإضافة إلى الاغاثة في حالات الكوارث .

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية.

 تم تأسيس منظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ١٩٩١من قبل السيدة هيرو إبراهيم أحمد والسيدة العراق الأولى السيدة شاناز إبراهيم أحمد.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

https://whatsapp.com/channel/0029Vag7rzH2kNFhFEaPXi2P

رسمياً تم استحداث حلبجة كمحافظة رقم ١٩

منظمة حماية الأطفال – كوردستان تزيد جهودها من أجل دعم جيل الشباب في حلبجة لتعزيز قدراتهم وبناء قيادات المستقبل، والعمل على إيجاد تنمية مستدامة في حلبجة وفي جميع أنحاء البلاد.

منظمة حماية الأطفال – كوردستان – بيان صحفي

٣٠ نيسان ٢٠٢٥

حلبجة، العراق – تهنئ منظمة حماية الأطفال – كوردستان حلبجة لاستحداثها كمحافظة التاسعة عشرة في العراق، والرابعة في إقليم كوردستان.
لا يُكرِّم هذا القرار الهام تضحيات المدينة وتاريخها فحسب، بل يُبشِّر أيضًا ببداية عهد جديد من النمو والمشاركة والفرص، لا سيما للأطفال والشباب في حلبجة.

منذ عام ١٩٩١، وقفت منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) جنبًا إلى جنب مع أهالي حلبجة، واستمرت في دعم الجيل القادم من خلال تعزيز الخدمات في مجالات التربية والتعليم، والصحة، والإسكان، وتنمية المجتمع. ومع حصول المدينة على هذا المقام الجديد، تواصل منظمتنا رعاية الشباب وتُعِدّهم ليكونوا واعين، ملتزمين، وكفؤين لقيادة مدينة حلبجة نحو مستقبل مزدهر.

قال آراس عابد، ممثل KSC في حلبجة:"خلال فترات الصراع السياسي والحرب الأهلية في منتصف التسعينيات، أوقفت العديد من المنظمات أنشطتها. نحن واجهنا الاعتقالات، وسرقة المعدات، والتحقيقات، لكننا تغلبنا على جميع التحديات، وواصلنا تقديم خدمات أقوى."
وأضاف:

"في إحدى المرات، تعرّض فرعنا في حلبجة لهجوم، وأُصبت خلاله، ورغم ذلك قررنا البقاء. في وقت لم يكن فيه أحد غيرنا، لم تُخلِ KSC المكان، بل بقينا. يعلم أهالي حلبجة أن عملنا – سواء في تنمية الشباب، أو الرعاية الطبية، أو الإسكان، أو التعليم – كان دائمًا متجذرًا في الإخلاص والخدمة. وتخليدًا لذكرى شهداء هذه المحافظة، نحن ملتزمون بتوسيع نطاق عملنا، وتقديم برامج تبني مستقبلًا أكثر إشراقًا."

تاريخ الخدمة في حلبجة منذ عام ١٩٩١

استجابةً للتحديات التي أعقبت حرب عام ١٩٩١، افتتحت منظمة KSC أول فرع لها في حلبجة لتقديم الدعم الفوري للأطفال الأيتام. ومنذ البداية، كان هدفنا ضمان حصول كل طفل، بغض النظر عن خلفيته، على التعليم، والرعاية الصحية، وبيئة آمنة.

بين عامي ١٩٩٦ و٢٠٠٦، قدمت منظمة حماية الأطفال – كوردستان مساعدات ضرورية وأولية لـ ٣٦٠ عائلة لإعادة بناء حياتهم. وباستثناء انقطاعٍ قصير في عام ١٩٩٢، استمرت المنظمة في خدمة المدينة وأهلها دون انقطاع.

الرعاية الصحية والمساعدة الطبية

إدراكًا للتحديات الصحية المزمنة في المنطقة، قدمت منظمة KSC مساعدات طبية مستمرة داخل العراق وخارجه، ومن أبرز إنجازاتها:

·         إجراء ١٤٥ عملية جراحية غيّرت حياة الأطفال

·         إجراء ٢٢ عملية قسطرة قلبية علاجية

·         توفير مستلزمات طبية لـ ٦٦ طفلًا

·         تقديم رعاية طبية تخصصية في الخارج

خدمات التعليم وتنمية قدرات الشباب

برامج التربية وتنمية قدرات الشباب في منظمة KSC تهدف إلى تزويد الشباب بالمعرفة، وتنمية روح القيادة والإبداع لديهم. تضمنت المبادرات:

·         تأسيس أول روضة أطفال في حلبجة

·         تأسيس أول مدرسة لمحو الأمية

·         تأسيس مركز نشاط الشباب عام ٢٠٠٨، والذي أستفاد منه أكثر من ٣٧ ألف شاب، وكان المركز تقدم:

·         دروسًا في الموسيقى، الفنون، اللغات، الحاسوب، الرياضة، والمسرح

·         ورش عمل حول الصحة النفسية والتنمية الشخصية

·         تدريبات في تربية الدواجن والنحل، ورعاية الماشية

·         فرق متنقلة للوصول إلى الشباب في المناطق الريفية

العمل من أجل التنمية الثقافية وخدمة المجتمع

خدمت منظمة حماية الأطفال – كوردستان مدينة حلبجة عبر مشاريع عديدة تضمنت:

·         دعم مركز نشاط الأطفال حتى انتقاله إلى مديرية الثقافة

·         تأهيل المدارس والمستشفيات

·         بناء ٧٥٠ منزلاً، منها ٥٠ في ناحية سيروان

·         تركيب أكبر شبكة صرف صحي في حلبجة (بطول ١٧٠٠ متر)

·         تنظيم ٥٧ مؤتمرًا حول التعليم وحماية الطفل وتنمية الشباب

·         تنظيم دورات تدريبية للمعلمين، ورجال الدين، والأخصائيين الاجتماعيين للحفاظ على حقوق الأطفال ورعايتهم

جهود ٢٠٢٤–٢٠٢٥: حماية الأطفال ومساعدة الأسر

من خلال مشاريعنا الأخيرة، قدمنا الدعم للأسر من خلال:

·         توفير الرعاية المُدارة لـ ٢٢ طفلًا من الفئات الأكثر ضعفًا

·         تقديم مساعدات مالية لـ ٧٩ طفلًا

·         تنظيم ورش عمل لأكثر من ٢٣٠ من الآباء والأمهات حول التربية وحقوق الطفل

·         جلسات توعية قانونية حول السلامة الإلكترونية والتحرش عبر الإنترنت

·         دعم مشاريع صغيرة للأسر للحد من عمالة الأطفال

الدعم الموسمي

بمناسبة الأعياد والمناسبات، قدمت المنظمة:

·         ٢٠٥ سلة غذائية لعيد الفطر لـ ١٥٠ عائلة

·         ١٥٠ سلة رمضانية

·         ملابس لـ ٥٠ طفلًا

نحن نطلع إلى مستقبل مشرق يبنيه الشباب

مع تحول حلبجة إلى محافظة رسمية، تظل منظمة KSC ملتزمةً بدفع عجلة التقدم في المدينة. يرتكز عملنا على إعتقاد بأن التنمية المستدامة تبدأ من جيل من الشباب المُمكَّنين، المتعلمين، والمستعدين لبناء مجتمع مثقف وقوي.

تهانينا لحلبجة. بقيادة شبابكم، مستقبلكم في أيدٍ أمينة.

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب، بالإضافة إلى الاغاثة في حالات الكوارث .

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية.

 تم تأسيس منظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ١٩٩١من قبل السيدة هيرو إبراهيم أحمد والسيدة العراق الأولى السيدة شاناز إبراهيم أحمد.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

https://whatsapp.com/channel/0029Vag7rzH2kNFhFEaPXi2P

تدعو منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) إلى توفير مستقبل مشرق للأطفال المصابين بالتوحد خلال مبادرات شهر التوعية بالتوحد

من خلال التواصل مع المجتمع وتنظيم المعارض الفنية، تدافع منظمة KSC عن حقوق الأطفال المصابين بالتوحد في جميع أنحاء إقليم كوردستان.

بيان صحفي – منظمة حماية الأطفال – كوردستان

٣٠ نيسان ٢٠٢٥

السليمانية، العراق – بمناسبة شهر التوعية بالتوحد، تُسلط منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) الضوء مجددًا على حقوق الأطفال المصابين بالتوحد وإدماجهم مع كافة المجتمع. وبفضل جهودها المستمرة في مجال المناصرة والرعاية للأطفال ذوي التنوع العصبي في جميع أنحاء إقليم كوردستان، تواصل KSC العمل في هذا المجال من خلال توفير الدعم والتعاطف والتعليم والإيمان بإمكانيات كل طفل.

تزايد الاهتمام بالأشخاص المصابين باضطراب التوحد في إقليم كردستان

أعلنت القطاع الصحي في إقليم كوردستان عن تزايد عدد حالات تشخيص التوحد. ووفقًا لوزارة العمل والشؤون الاجتماعية، سجّل الإقليم رسميًا ٣٦٠٠ حالة تشخيص، بالإضافة إلى ٢٥٠٠ حالة موثقة في المراكز المتخصصة. وبذلك، يرتفع إجمالي عدد الأطفال المُشخّصين باضطراب التوحد إلى أكثر من ٦٠٠٠ طفل، مما دفع المتخصصين في الرعاية الصحية والمعلمين إلى زيادة اهتمامهم بهذا الاضطراب.

ويعود هذا الارتفاع إلى عدة عوامل مترابطة: فالنمو السكاني في الإقليم يعني زيادة عدد الأطفال الذين يخضعون للمراقبة والفحص؛ كما أدى تحسّن الوعي وسهولة الوصول إلى أدوات التشخيص إلى تحديد وتوثيق المزيد من الحالات؛ بالإضافة إلى تزايد الاعتراف بالضغوط البيئية وأنماط الحياة كعوامل تُسهم في التغيرات العصبية النمائية. ويشير الخبراء أيضًا إلى مجموعة من العوامل الوراثية والخلقية والبيئية التي قد تسبب اضطراب التوحد.

وتردد منظمة حماية الأطفال – كوردستان على هذه المخاوف وتعمل على معالجة هذه القضية من خلال تقديم الرعاية الشاملة وبرامج التدخل المبكر والخدمات الداعمة الشاملة في جميع المجتمعات.

ما هو التوحد؟

يشير اضطراب التوحد (ASD) إلى مجموعة واسعة من الحالات النمائية التي تتميز بصعوبات في التفاعل الاجتماعي والتواصل والسلوك. قد يفضل المصابون بالتوحد الروتين، أو هم أشخاص حساسون، أو يُظهرون قدرات استثنائية في مجالات مثل الرياضيات والموسيقى والفن. ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، تظهر الأعراض عادةً قبل سن الثالثة، وتختلف اختلافًا كبيرًا بين الأفراد. ويُشخص التوحد بشكل أكثر شيوعًا لدى الأولاد، ولكن لا يحدث أي فرق في الجنس أو العرق أو الوضع الاجتماعي والاقتصادي.

قصة لالو

ريبين خوارحم، والد طفل مستفيد من مشروع المركز التدريبي التربوي للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة التابعة لبرنامج التربية في منظمة KSC في السليمانية، شارك تجربته: "عندما كان لالو في الثالثة من عمره، اكتشفنا أنه مصاب بالتوحد. شعرت أنا ووالدته بصدمة كبيرة، لم نكن نعرف ماذا نفعل. في البداية، ابتعدنا عن المجتمع. لم نكن نخرجه كثيرًا خوفًا من رد فعل الناس. لكن مع مرور الوقت، أدركنا أنه لا يجب علينا الاختباء. إنه ابننا، وعلينا أن نفخر به. تدريجيًا، بدأنا نتقبل الأمر، وأخذناه إلى مركز التربية الخاصة للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، بدعم من مؤسسة KSC. كنا نتدرب معه في المنزل أيضًا، يوميًا. الآن يبلغ من العمر ١٢ عامًا، ويتحدث ويقرأ ويكتب باللغتين الكردية والإنجليزية، ويعرف محيطه جيدًا، حتى أنه يتقن الرياضيات. لقد رأينا كيف يمكن للتدريب والحب أن يغيرا الأمور. ولحسن الحظ، أصبح المجتمع أكثر تفهمًا الآن. بالنسبة لنا، لالو مثل أي طفل آخر، يحتاج فقط إلى المزيد من الدعم. إنه فتى نابض بالحياة ذو اهتمامات متعددة. يستمتع بالسباحة ويتمتع بثقة عالية في الماء، ويحب ركوب الدراجات، ويجد متعة كبيرة في الموسيقى، وخاصةً العزف على البيانو. كما أنه مشجع شغوف لكرة القدم، وله ذاكرة قوية للاعبين ومقدمي البرامج الرياضية."

الدعم الشامل من منظمة KSC للأطفال المصابين بالتوحد

تعتمد منظمة حماية الأطفال – كوردستان KSC نهجًا شاملًا لدعم الأطفال ذوي التنوع العصبي. بالإضافة إلى العلاج، تقدم في السليمانية خدمات مجتمعية وفرصًا وأملًا، تشمل:

• العلاج السلوكي لبناء المهارات الاجتماعية ومهارات الحياة اليومية

• علاج النطق لتحسين التواصل

• برامج دعم الوالدين التي تركز على التدخل المبكر وإدارة التوتر

• التقييمات الطبية والرعاية والتنموية المستمرة

  

• عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

  منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب، بالإضافة إلى الاغاثة في حالات الكوارث .

  هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية.

   تم تأسيس منظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ١٩٩١من قبل السيدة هيرو إبراهيم أحمد والسيدة العراق الأولى السيدة شاناز إبراهيم أحمد.

  للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

  [email protected]

  زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

  تابعونا عبر:

  https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

  https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

  https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

  https://twitter.com/KSC_KCF

  https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

  https://whatsapp.com/channel/0029Vag7rzH2kNFhFEaPXi2P

الجراحون الإيطاليون يبادرون بإجراء عمليات قلب منقذة للحياة لأطفال في السليمانية

منظمة حماية الأطفال – كوردستان تتعاون مع المنظمة الخيرية  لمجموعة شركات قيوان ومدينة أنور شيخة الطبية لتقديم رعاية قلبية للحالات الصعبة، وإطلاق خطط لإنشاء مركز متخصص لقلب الأطفال.

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) - بيان صحفي

١٧ نيسان ٢٠٢٥

العراق – في إطار الجهود المستمرة لتحسين خدمات المتعلقة بالصحة الأطفال في إقليم كوردستان، قامت منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)، بالشراكة مع  المنظمة الخيرية لمجموعة شركات قيوان ومدينة أنور شيخة الطبية، بدعوة فريق متخصص من جراحي قلب الأطفال من إيطاليا. ركزت الفعالية، التي أُقيمت في الفترة من ٥ إلى ١٣ نيسان ٢٠٢٥، على تشخيص وعلاج الأطفال الذين يعانون من امراض القلب خلقية .

ضم الفريق الإيطالي تسعة متخصصين ذوي مهارات عالية في مجالات جراحة قلب الأطفال، والتخدير، والعناية المركزة، والتمريض، والتروية. وقد زار الفريق مدينة أنور شيخة الطبية في السليمانية بتاريخ السادس من نيسان. وخلال التقييمات الأولية، التي جرت تحت إشراف الدكتور آسو فائق (طبيب قلب الأطفال) والدكتور ديار شيروان (جراح قلب الأطفال)، تم تشخيص ٢٧ طفلاً يُحتمل أن يحتاجوا إلى تدخل جراحي.

أعضاء الفريق الطبي الإيطالي:

• الدكتور فرانشيسكو سانتورو والدكتورة إلينا ريبيرا – جراحا قلب أطفال

• الدكتور غابرييل كاردو – طبيب تخدير

• الدكتورة باسكوا باسيللي والدكتور ريكاردو موسكيتي – أطباء العناية المركزة

• داريو فيتشيرا – أخصائي التروية

• ميسانا ماسيمو وجادا بوجي – ممرضات العناية المركزة

• ناظم عثمان

بعد التقييمات، تم تحديد ثماني حالات تستدعي التدخل الجراحي. وخلال المهمة، أُجريت ست عمليات قلب معقدة للأطفال بنجاح في مدينة أنور شيخة الطبية. وقد أظهرت علامات الشفاء على المرضى الصغار، الذين تراوحت أوزانهم بين ١٠و١٣ كيلوغرامًا. ومن بين هذه الحالات، كانت هناك جراحة نادرة ودقيقة لطفل وُلد بقلب خارج تجويف الصدر، وقد أُجريت بنجاح.

بعد زيارة غرفة العمليات، التقى الفريق الإيطالي مع السيدة سارا رشيد، رئيسة منظمة حماية الأطفال – كوردستان، لمناقشة سبل التعاون المستقبلي. كما ركزت المناقشات على التنسيق المستمر، والتخطيط للعمليات الجراحية القادمة، ودعم تشغيل  مركز جديد لقلب الأطفال في السليمانية. كما ناقش الطرفان مساهمة الفريق في تطوير هذا المركز وضمان نجاحه، بما يضمن توفير الرعاية الصحية المنقذة للحياة للمزيد من الأطفال في جميع أنحاء المنطقة.

 تُعدّ هذه الزيارة جزءًا من التعاون المستمر بين منظمة KSC والفرق الطبية الدولية، بهدف تعزيز رعاية القلب للأطفال في المنطقة. ومع إنشاء مستشفى قلب الأطفال في السليمانية مؤخرًا، توطدت الشراكات مع أطباء قلب الأطفال الدوليين، وخاصة من إيطاليا، مما مهد الطريق لتوفير رعاية مستدامة ومنقذة للحياة للأطفال المصابين بأمراض القلب.

تواصل منظمة KSC التزامها بتعزيز الرعاية الصحية المتخصصة للأطفال المحتاجين، وستستمر في توسيع التعاون مع الفرق الطبية الدولية لضمان حصول كل طفل على فرصة لحياة صحية ومستقبل أفضل.

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب، بالإضافة إلى الاغاثة في حالات الكوارث .

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية.

 تم تأسيس منظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ١٩٩١من قبل السيدة هيرو إبراهيم أحمد والسيدة العراق الأولى السيدة شاناز إبراهيم أحمد.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

https://whatsapp.com/channel/0029Vag7rzH2kNFhFEaPXi2P

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) تستعيد الأمل لحياة الأسر المحتاجة من خلال توزيع مساعدات خيرية خلال شهر رمضان وعيد الفطر
استفاد الآلاف من الأسر من التبرعات التي تضمنت مواد غذائية وملابس ودعماً مالياً بفضل كرم متبرعينا.
منظمة حماية الأطفال – كوردستان - بيان صحفي

١٣ نيسان ٢٠٢٥

السليمانية، العراق – في جهد كبير لتقديم الدعم للأسر المحتاجة من المجتمعات المضيفة، والنازحين، واللاجئين خلال شهر رمضان المبارك وعيد الفطر، قامت منظمة حماية الأطفال – كوردستان بتوزيع مساعدات أساسية، وذلك بفضل كرم وجهود الأفراد وأصحاب الأعمال.

قُدِّمت المساعدات للأسر والأطفال المحتاجين، وشملت باقات غذائية تحتوي على الأرز، والدقيق، والسكر، وغيرها من المواد الأساسية، بالإضافة إلى مساعدات مالية، وملابس جديدة للعيد، وحصص من اللحم، مما مكنهم من الاحتفال بالعيد براحة وسعادة.

قالت سارا رشيد، رئيسة منظمة حماية الأطفال – كوردستان: "في هذا الشهر الكريم، لم تقتصر مهمتنا فقط على توفير الطعام والملابس، بل عملنا على تعزيز روح الأمل والانتماء للمجتمع والتضامن. بفضل سخاء وكرم متبرعينا، تمكنا من مساعدة عدد كبير من الأسر، وذكرناهم أنهم ليسوا وحدهم".
وأضافت: "لسنوات، تعمل منظمة KSC لدعم العائلات المحتاجة خلال شهر رمضان من خلال توفير باكيجات غذائية وملابس ليتمكنوا من الاحتفال بشهر رمضان والعيد. هذا العام، فاق كرم وعطاء مجتمعنا توقعاتنا بالمقارنة مع السنوات السابقة، مما سمح لنا بالوصول إلى عدد أكبر من العائلات. إن روح العطاء جزء من رمضان، والثقة التي وضعها مجتمعنا في المنظمات غير الحكومية مثل منظمة KSC هي خطوة إيجابية إلى الأمام، مما يتيح لنا الفرصة لضمان وصول التبرعات إلى العائلات الأكثر حاجة".

بفضل دعم المتبرعين، تمكنت منظمة حماية الأطفال – كوردستان من توفير:

٢٠٦٨  طردًا غذائيًا، منها:

·         ١٠٠٠ باكيج من حاجي سعد كولك

·         ٩٠٠ باكيج من شركة جراند بوليفارد

·         ١٥٠  باكيج من غرفة تجارة وصناعة السليمانية

·         وعدد باکیجات إضافية من متبرعين أفراد

المساعدة المالية:

·         ٣,٨٠٠ دولار أمريكي

·         ١,٦٧٥,٠٠٠ دينار عراقي

·         ٢٦٧ طقمًا من ملابس العيد الجديدة للأطفال

·         ٢٠ حصة من اللحم، تم توفيرها من قبل أحد المتبرعين

وصلت المساعدات إلى عائلات في مختلف المدن والأقضية في العراق، مما ضمن دعم الفئات الأكثر حاجة خلال هذا الشهر المبارك.

منظمة حماية الأطفال – كوردستان تشكر جميع الأفراد والشركات والمنظمات التي ساهمت في هذا العمل الخيري. لقد أحدث كرمكم فرقًا كبيرًا وأدخل البهجة والفرح في قلوب العائلات المحتاجة.

منظمة حماية الأطفال - كوردستان تعبر عن امتنانها وشكرها لهيئة الإذاعة والتلفزيون كوردسات على مساعدتها للمنظمة خلال توزيع المساعدات، ونشرها للمبادرة من خلال برنامج تلفزيوني سلط الضوء على أثر الحملة.

لا يتوقف عملنا هنا، بل ندعو الجميع لمساعدتنا في مواصلة دعم الأطفال والعائلات المحتاجة. لمعرفة المزيد عن مشاريعنا التبرعية، زوروا موقعنا الإلكتروني.

 عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب، بالإضافة إلى الاغاثة في حالات الكوارث.

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية.

 تم تأسيس منظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ١٩٩١من قبل السيدة هيرو إبراهيم أحمد والسيدة العراق الأولى السيدة شاناز إبراهيم أحمد.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

https://whatsapp.com/channel/0029Vag7rzH2kNFhFEaPXi2P

في يوم الصحة العالمي، منظمة حماية الأطفال – كوردستان تبرز التقدم المحرز من خلال نشاطاتها ومشاريعها لتحسين صحة الأطفال في جميع أنحاء العراق

تعمل منظمة حماية الأطفال – كوردستان من خلال برامجها ومراكزها المتخصصة وشراكاتها مع الأطباء والمنظمات العالمية على تقديم رعاية صحية ممتازة للأطفال المحتاجين في جميع أنحاء العراق.

بيان صحفي – منظمة حماية الأطفال – كوردستان

٧ نيسان ٢٠٢٥

السليمانية - بمناسبة يوم الصحة العالمي، تؤكد منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) على جهودها المستمرة لضمان صحة ورفاهية الأطفال في جميع أنحاء إقليم كردستان والعراق من خلال برنامج الصحة التابع للمنظمة. وتواصل منظمة حماية الأطفال – كوردستان إيمانها بأن لكل طفل حقًا في عيش حياة صحية، وتقوم بتقديم الرعاية الصحية المنقذة للحياة للفئات الأكثر ضعفًا.

يهدف برنامج الصحة في منظمة حماية الأطفال – كوردستان إلى توفير فرص متساوية للأطفال، وخاصة الذين يعانون من أمراض خطيرة ويعيشون في ظروف اقتصادية صعبة، للحصول على الخدمات الطبية الضرورية. ومن خلال التعاون الاستراتيجي مع المؤسسات الصحية المحلية والجهات الدولية، تقدم المنظمة خدمات صحية بدءًا من الرعاية الطارئة والعمليات الجراحية المتخصصة، وصولًا إلى التثقيف الصحي الوقائي والتواصل المجتمعي.

يلعب البرنامج دورًا رئيسيًا في سد الثغرات في نظام الرعاية الصحية العام من خلال توفير الأدوية الأساسية، المعدات الطبية المتطورة، والكوادر الطبية المؤهلة تأهيلًا عاليًا للمستشفيات والمراكز الطبية في جميع أنحاء المنطقة.

من أبرز مشاريع المنظمة توفير الأجهزة والكوادر الطبية لوحدات الخدج في مستشفى الأطفال والولادة في السليمانية. حيث تقدم الوحدة الخدمات الطبية لأكثر من ٦٥٠ مولودًا جديدًا شهريًا، وتوفر رعاية مجانية وعالية الجودة، في حين قد تصل تكلفة الليلة الواحدة في القطاع الخاص إلى ١٥٠ دولارًا أمريكيًا.

كما تدعم منظمة KSC المراكز الخاصة بعلاج السرطان والعلاج الإشعاعي في السليمانية وأربيل ودهوك. ومن خلال مشروع "آرا"، لا تقتصر المنظمة على تزويد هذه المراكز بالأدوية والكوادر الطبية فحسب، بل تقدم أيضًا الدعم النفسي والاجتماعي والمالي للأطفال الذين يخضعون لعلاج مكثف من السرطان، مما يضمن حصولهم على رعاية مستمرة.

من أجل بناء القدرات المحلية، تدعو KSC فرق طبية دولية لعلاج حالات الأطفال المعقدة، مثل حالات الشفة المشقوقة والشق الحلقي وأمراض القلب الخلقية، وانحراف العمود الفقري وفقدان السمع. كما تقوم الفرق الزائرة بتقديم دورات تدريبية مكثفة ومهمة لمختصي الرعاية الصحية المحليين، مما يسهم في رفع المستوى العام لرعاية الأطفال.

ومن الجدير بالذكر أن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) قد أنشأت أول مركز تخصصي في العراق لعلاج الشفة المشقوقة والشق الحلقي في مستشفى الحروق والجراحة التجميلية/الطوارئ في السليمانية. هذا المركز، المجهز بأحدث المعدات، يُجري أكثر من ١٠٠ عملية جراحية سنويًا، وهو المركز الوحيد من نوعه في البلاد.

كما ساهمت KSC بالشراكة مع قطاع الصحة العامة في إنشاء أول مستشفى متخصص لأمراض القلب لدى الأطفال في العراق، مما وفر الرعاية القلبية المتقدمة للأطفال في المنطقة.

إضافة إلى ذلك، توفر المنظمة العلاجات السنية تحت التخدير العام للأطفال المصابين بالتوحد واضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، مما يضمن حصول الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة على العلاج المناسب.

تقدم KSC مساعدة مالية وتقوم بإرشاد الأسر التي تحتاج إلى إرسال أطفالها إلى الخارج لتلقي العلاج لحالات لا يمكن معالجتها محليًا، مما يزيل العوائق أمام الرعاية الحرجة. كما تشارك المنظمة في التثقيف المجتمعي للحفاظ على الصحة ونشر معلومات دقيقة في المدارس والمؤسسات العامة لتشجيع السلوكيات الصحية منذ الصغر.

في حالات الطوارئ الصحية العامة، مثل انتشار مرض الكوليرا، تستجيب KSC من خلال توفير مواد النظافة، معدات الوقاية، والإمدادات الطبية الطارئة للمرافق الصحية في الخطوط الأمامية. ومؤخرًا، أنشأت KSC وحدة متخصصة لعلاج النطق لخدمة الأطفال الذين يعانون من حالات الشفة المشقوقة والشق الحلقي (الشفة الأرنبية) وضعف السمع وتأخر النطق. كما تواصل دعم مركز إعادة تأهيل الأطفال، الذي يلعب دورًا حيويًا في مساعدة الأطفال ذوي الإعاقات الجسدية.

بينما يتوقف العالم للتفكير في أهمية الصحة، تواصل منظمة حماية الأطفال – كوردستان العمل من أجل تعاون أقوى واستثمار مستدام في صحة الطفل. كل تدخل، وكل عملية جراحية، وكل طفل يتمتع بحياة أفضل من خلال برنامج الصحة التابع لمنظمة حماية الأطفال – كوردستان، يشهد على قوة العمل الجماعي والتعاطف.

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب، بالإضافة إلى الاغاثة في حالات الكوارث .

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية.

 تم تأسيس منظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ١٩٩١من قبل السيدة هيرو إبراهيم أحمد والسيدة العراق الأولى السيدة شاناز إبراهيم أحمد.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

https://whatsapp.com/channel/0029Vag7rzH2kNFhFEaPXi2P

السليمانية:تجري منظمة حماية الأطفال - كوردستان تغييرات هائلة ومفيدة في مستشفى الدكتور هيمن للأمراض النفسية

 بهدف توفير بيئة علاجية وآمنة للأطفال الذين يتلقون العلاج النفسي في السليمانية

منظمة حماية الأطفال – كوردستان – بيان صحفي

١٧  آذار ٢٠٢٥

السليمانية، العراق – أكملت منظمة حماية الأطفال – كوردستان تأهيل قسم الأطفال بنجاح في مستشفى شهيد دكتور هيمن للأمراض النفسية، مما عزز قدرة المرفق على توفير بيئة آمنة وصحية لدعم المرضى الصغار. ركزت هذه المبادرة على تحسين البنية التحتية والمساحات العلاجية لضمان حصول الأطفال على الرعاية المناسبة في بيئة تضمن رفاههم وتعافيهم.

"وأشار د. راميار رحيم، منسق الصحة في منظمة حماية الأطفال – كوردستان، إلى أهمية التأهيل قائلاً: "يمكن أن تكون نتائج التعافي واعدة إذا أُجريت في بيئة آمنة وداعمة، حيث تشير الدراسات إلى أن هذه البيئات تقلل من الإحساس بالتوتر وتعزز الصحة النفسية، مما يؤدي إلى تسريع عملية التعافي والحصول على نتائج واعدة."

 وأضاف: "يُعد مستشفى شهيد دكتور هيمن للأمراض النفسية ملاذًا للعديد من الأطفال والأفراد الذين يعانون من حالات مختلفة مثل الإعاقات الذهنية والمشاكل السلوكية والتوحد ومتلازمة داون ومشاكل تأخر النطق و إضطراب القلق الإجتماعي والعزلة خاصة لأولئك الذين تعرضوا لصدمات نفسية بسبب الحرب أو النزوح أو الاعتداء الجنسي أو الحوادث الغير المتوقعة. كما يوفر المستشفى الأمل للآباء الذين لا يعرفون كيفية التغلب على التحديات التي يواجهها أطفالهم". وأضاف: "كان هدفنا هو خلق بيئة لا تشبه المستشفى، من أجل توفير مساحة آمنة ومريحة للأطفال وعائلاتهم لأخذ الإرشاد والفحص والتشخيص والتوجيه المناسب لحالاتهم."

تشمل أعمال التأهيل ما يلي:

• تجديد الواجهة الخارجية والداخلية للبناية:
  تم تجديد ودهان قسم الأطفال بالكامل من الداخل والخارج، مما خلق مساحة جميلة ومرحبة للأطفال وعائلاتهم.

• تجديد قاعة الإشعاع:
  تم تنظيف القاعة وإعادة تنظيمها وتقسيمها إلى غرفتين، كما تم تجديد الأرضيات والأبواب لحماية خصوصية المرضى.

• إجراء تعمير في هيكل البناية والنظام الكهربائي:
  تم استبدال السقف بالكامل بالأسمنت، وتركيب مصابيح موفرة للطاقة ونوافذ ثلاثية الفتح لتحسين الإضاءة والتهوية.

تحسين أجهزة التهوية في المستشفى:
تم تركيب جهازين تكييف جديدين في الغرف الجديدة، وإصلاح أنظمة التكييف المركزية في الممرات للحفاظ على درجة الحرارة.

• توفير جو مريح و داعم للمرضى:
  تم تركيب أكثر من عشر جداريات كبيرة، صديقة للعائلة وهادئة، لخلق بيئة هادئة تدعم الشفاء النفسي.

• توفير معدات وأثاث جديد:
  تم توفير مستلزمات وأثاث جديد وأدوات طبية أساسية لتحسين الخدمات ورعاية المرضى.

• تعزيز الخصوصية والأمان:
  تم تركيب فواصل جديدة بين الطوابق لضمان خصوصية الأطفال وتوفير مساحة علاج أكثر أمانًا.

• تنظيف وتنظيم قسم الأطفال بالكامل:
  تم تنظيف القسم بالكامل وإعادة تنظيمه للحفاظ على بيئة صحية ومنظمة.

• إن تأهيل مستشفى شهيد دكتور هيمن للأمراض النفسية يُعد خطوة هامة نحو تحسين خدمات رعاية الصحة النفسية للأطفال في المنطقة. كما تواصل منظمة حماية الأطفال – كوردستان التزامها بتوفير مساحات آمنة وداعمة للأطفال وتعزيز فرص الشفاء من الأمراض النفسية.

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب، بالإضافة إلى الاغاثة في حالات الكوارث .

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية.

 تم تأسيس منظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ١٩٩١من قبل السيدة هيرو إبراهيم أحمد والسيدة العراق الأولى السيدة شاناز إبراهيم أحمد.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

https://whatsapp.com/channel/0029Vag7rzH2kNFhFEaPXi2P

السليمانية: منظمة حماية الأطفال – كوردستان و منظمة إنقاذ الطفل العالمية تطلقان مشروعًا اجتماعيًا رائدًا بقيادة الشباب في إقليم كردستان

مشروع "نبض بلاد الرافدين" يهدف إلى أن يكون حافزًا للإصلاح الاجتماعي المستدام

منظمة حماية الأطفال – كوردستان – بيان صحفي

١١ أذار ٢٠٢٥

السليمانية، العراق – في خطوة هامة لتعزيز تمكين الشباب في إقليم كردستان، تطلق منظمة حماية الأطفال – كوردستان مشروع "نبض بلاد الرافدين: السياسات الاجتماعية والإصلاحات التي يقودها الشباب". تم تصميم هذا المشروع الديناميكي والمهم بهدف توصيل رسالة الشباب وتمكينهم من قيادة التغييرات السياسية. بدأ المشروع في ١ شباط ٢٠٢٥، ويستمر حتى ١٥ آب ٢٠٢٥.

يتم تنفيذ المشروع بإشراف وتنفيذ مشترك من قبل منظمة حماية الأطفال – كوردستان ومنظمة إنقاذ الطفل العالمية، وبتمويل من الوكالة الدنماركية للتنمية الدولية (DANIDA)، و يستعد المشروع ليكون حافزًا للإصلاح الاجتماعي المستدام.

دياري مصطفى، مدير برنامج تنمية قدرات الشباب التابع لمنظمة حماية الأطفال – كوردستان، أشار إلى أن "مشروع نبض بلاد الرافدين هو خطوة نحو تمكين الشباب لقيادة التغيير الهادف."
كما قال: 'من خلال إجراء التدريبات المكثفة من قبل المدربين المتخصصين، يكتسب الشباب القادة المهارات اللازمة للدفاع وطلب إصلاح السياسات، ودفع التغيير الاجتماعي، ودعم مجتمعهم. لا يضمن هذا البرنامج أن تُسمع أصوات الشباب فحسب، بل يساهم أيضًا في تشكيل مستقبل منطقتنا، وخاصة في تعزيز حقوق الأطفال ورفاهيتهم في محافظات السليمانية وأربيل ودهوك.”

نظرة عامة عن المشروع

يعمل مشروع "نبض بلاد الرافدين" على تعزيز القيادة والمشاركة الشبابية من خلال ثلاث مراحل أساسية لتحقيق الإصلاحات الاجتماعية على المدى الطويل:

١. تدريب الشباب وتنمية قدراتهم
سيتم تنظيم سلسلة من جلسات التدريب حول موضوعات مثل الدعوة السياسية، الحوكمة، والميزانية العامة للحكومة في جميع محافظات إقليم كردستان. تهدف هذه الجلسات إلى تزويد الشباب بالأدوات اللازمة لصياغة السياسات والتأثير في صانعي القرار.

 ٢. البحث وتطوير السياسات
سيشكل المشاركون الشباب مجموعات لإجراء أبحاث حول القضايا الاجتماعية الملحة، تليها حملات مناصرة تهدف إلى دفع التغييرات السياسية على المستويين الإقليمي والوطني.

٣. الدعوة التشريعية بقيادة الشباب
سيشارك المشاركون في حملات دعوية، سواء عبر الإنترنت أو مباشرة، لتعزيز الإصلاحات الاجتماعية وضمان وصول رسائل الشباب إلى صانعي القرار السياسي.

النتائج والتأثيرات الرئيسية

• سيتم اختيار ممثلين من الشباب ليشغلوا مناصب في اللجنة العليا لحماية حقوق الطفل على مستوى الوزارة، مما يتيح لهم التأثير المباشر في مناقشات السياسات.

• سيتم إنشاء منصة رقمية للشباب، مما يساهم في بناء شبكة مستدامة للشباب في جميع أنحاء إقليم كردستان، مما يمكّن الأجيال القادمة من قيادة التغيير.

• سيتم بناء شبكة مناصرة مستدامة وطويلة الأمد لتعزيز تأثير الشباب على السياسات الحكومية، وخاصة تلك التي تتعلق بحقوق الأطفال ورفاهيتهم.

جلسات التدريب

تمت إقامة أول جلسة تدريب على المناصرة في أربيل والسليمانية في ٢٨ شباط و ١ مارس ٢٠٢٥، حيث شارك فيها ٥٣ شابًا وشابة. ركزت الجلسة على الحوكمة، استراتيجيات المناصرة، والمشاركة في السياسات العامة، لضمان تأهيل هؤلاء الشباب القادة لدفع التغيير الاجتماعي الإيجابي في مجتمعاتهم.

الأهداف والمستفيدون

هدف المشروع:
تعزيز قدرة الشباب في مجالات الحوكمة والمناصرة، وإنشاء شبكة مستدامة من القادة الشباب الملتزمين بإصلاح السياسات.

المستفيدون المباشرون:
٦٠ مشاركًا، بما في ذلك ٥٢ شابًا وشابة و ٨ أعضاء من الموظفين.

التأثير الطويل الأمد:

• إنشاء شبكة مناصرة يقودها الشباب تؤثر في السياسة الاجتماعية على مستوى الحكومة، مما يخلق تغييرًا دائمًا للأجيال القادمة.

من خلال هذه المبادرة، تؤكد منظمة حماية الأطفال – كوردستان استمرارها في تمكين الشباب كأمل للتغيير، وضمان سماع أصواتهم ودفع مناصرتهم للإصلاح اللازم لضمان حماية حقوق ورفاهية الأطفال في إقليم كردستان.

لمزيد من المعلومات حول المشاريع والنشاطات التعليمية في منظمة حماية الأطفال – كوردستان، يرجى التواصل معنا:

 [email protected]

 عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب، بالإضافة إلى الاغاثة في حالات الكوارث .

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية.

 تم تأسيس منظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ١٩٩١من قبل السيدة هيرو إبراهيم أحمد والسيدة العراق الأولى السيدة شاناز إبراهيم أحمد.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

https://whatsapp.com/channel/0029Vag7rzH2kNFhFEaPXi2P

منظمة حماية الأطفال – كوردستان ومنظمة باو يعملان لمعالجة قضية تعاطي المخدرات في إقليم كردستان

تناقش المنظمتان التأثيرات القانونية والنفسية والمجتمعية للإدمان في الندوة

بيان صحفي – منظمة حماية الأطفال – كوردستان

٣ آذار ٢٠٢٥

كلار، إقليم كردستان – في إطار الجهود المستمرة لمعالجة قضية تعاطي المخدرات المتصاعدة حاليًا، نظمت منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) ندوة بالشراكة مع منظمة باو (مجموعة متطوعي كرميان) في مركز نشاط الشباب - كلار.

تناولت الندوة التي أقيمت في ٢٤ شباط، نقاشًا حول الجوانب القانونية والنفسية والمجتمعية للإدمان، بهدف تعزيز وعي المجتمع بالقضية وتطوير استراتيجيات قابلة للتنفيذ لمعالجة الأزمة.

أعضاء الندوة:

• القاضي محرم رسول علي: قاضي التحقيق في كلار، قدم تحليلات عميقة للإطار القانوني الحالي للأحكام القانونية المتعلقة بالمخدرات في إقليم كوردستان والعراق، كما أشار إلى المجالات التي تحتاج إلى إصلاح.

• الدكتور سرحد محمد سمين: أستاذ في جامعة كرميان، تحدث عن التأثيرات النفسية للإدمان، مؤكدًا على ضرورة توفير خدمات الصحة العقلية وأهمية الدعم المجتمعي.

• الأستاذ خالد خداداد: ناشط مدني، ناقش التأثيرات المجتمعية لتعاطي المخدرات، داعيًا إلى المبادرات الشعبية والمشاركة المجتمعية لمكافحة التضليل والعمل على إعادة تأهيل المدمنين.

• أمانج محمد نجم: مشرف الندوة، تحدث عن ضرورة تضمين استكشاف متماسك للتحديات المختلفة التي يسببها تعاطي المخدرات.

جزء كبير من المناقشة ركز على الدور الذي تلعبه وسائل الإعلام وتأثيرها في تشكيل تصورات المجتمع. حذر أعضاء الندوة من الصور الجذابة التي قد تروج عن غير قصد لتعاطي المخدرات، ودعوا بدلاً من ذلك إلى إعداد تقارير مسؤولة تثقف المجتمع وتذكرهم بمخاطر تعاطي المخدرات.

وأضاف: "من خلال جمع الخبراء في مجال القانون والصحة العقلية والمجتمع المدني، فإننا لا نناقش المشكلة فحسب؛ بل نستكشف طرقًا لإيجاد حلول عملية. يستحق كل شاب مستقبلًا بعيدًا عن الإدمان، ومن مسؤوليتنا الجماعية ضمان حصولهم على الدعم والموارد الكافية لاختيار حياة صحية بدلاً من المخدرات."

تُعد هذه المبادرة جزءًا من مهمة KSC الواسعة لحماية الشباب من مخاطر إدمان المخدرات. وبناءً على الحملة الوطنية "نعم للحياة، لا للمخدرات" التي أُطلقت في آذار ٢٠٢٤، تواصل KSC قيادة حملات التوعية والبرامج التعليمية. تُجرى هذه الأنشطة لتمكين الشباب بالمعرفة وتقديم الدعم للمتضررين وتنمية مجتمع مستعد لمقاومة تعاطي المخدرات.

يجسد التعاون بين منظمة حماية الأطفال – كوردستان ومنظمة باو نهجًا موحدًا لقضية مجتمعية مهمة، مما يؤكد على ضرورة العمل الجماعي لضمان مستقبل أكثر صحة وخالي من المخدرات في إقليم كوردستان.

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب، بالإضافة إلى الاغاثة في حالات الكوارث .

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية.

 تم تأسيس منظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ١٩٩١من قبل السيدة هيرو إبراهيم أحمد والسيدة العراق الأولى السيدة شاناز إبراهيم أحمد.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

https://whatsapp.com/channel/0029Vag7rzH2kNFhFEaPXi2P

السليمانية: منظمة حماية الأطفال-كوردستان تطلق حملة وطنية لدعم الأطفال الذين يقاومون السرطان

‎تهدف الحملة التوعوية إلى تعليم المجتمعات حول سرطان الأطفال، مع التركيز على التشخيص المبكر، والوصول إلى العلاج، وأهمية الدعم العاطفي والنفسي الاجتماعي.

‎بيان صحفي - منظمة حماية الأطفال-كوردستان

‎١٥ شباط ٢٠٢٥

‎السليمانية، شباط ٢٠٢٥ – بمناسبة اليوم الدولي لسرطان الأطفال، تطلق منظمة حماية الأطفال-كوردستان سلسلة من حملات جمع التبرعات والتوعية في جميع أنحاء العراق. تهدف هذه المبادرات إلى جمع الأموال اللازمة لشراء مضخات الحقن، وهي أجهزة حيوية تُستخدم لتوفير العلاج الكيميائي المنقذ للحياة للأطفال الذين يقاومون السرطان. في الوقت ذاته، ستقود المنظمة حملة توعية لتعليم المجتمعات حول سرطان الأطفال، مع التركيز على التشخيص المبكر، والوصول إلى العلاج، وأهمية الدعم النفسي والاجتماعي للمرضى وأسرهم.

‎كل عام، يتم تشخيص أكثر من ٤٠٠،٠٠٠ طفل ومراهق تحت سن العشرين بالسرطان، ويعد السرطان السبب الثاني للوفاة بين الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين ٥ ١٤ سنة (منظمة الصحة العالمية، ٢٠٢١). تشمل أنواع السرطان الأكثر شيوعًا لدى الأطفال سرطان الدم، أورام الدماغ، اللمفوما، والأورام الصلبة مثل الورم العصبي الخبيث وأورام ويلمز. على عكس سرطانات البالغين، لا يرتبط سرطان الأطفال عادة بعوامل نمط الحياة ولا يمكن الوقاية منه دائمًا من خلال الفحوصات الروتينية. ومع ذلك، فإن التشخيص المبكر والوصول إلى العلاج المناسب يحسن بشكل كبير معدلات البقاء على قيد الحياة.

‎تعتبر منظمة حماية الأطفال-كوردستان، كعضو في "منظمة سرطان الأطفال الدولية"  (CCI)، جزءًا من شبكة عالمية تضم أكثر من ١٨٠ منظمة ملتزمة بتحسين الرعاية والعلاج والدعم للأطفال المصابين بالسرطان في جميع أنحاء العالم.

أهداف الحملة

‎تركز حملة منظمة حماية الأطفال-كوردستان على هدفين رئيسيين:

‎جمع التبرعات لشراء مضخات الحقن: تعمل المنظمة على جمع التبرعات لشراء مضخات الحقن لتحسين علاج العلاج الكيميائي للأطفال في العراق. مضخة الحقن هي جهاز طبي يقوم بتوصيل الأدوية أو السوائل مباشرة إلى جسم المريض بمعدل دقيق. في العلاج الكيميائي، تضمن مضخات الحقن أن يتم إعطاء الجرعة الصحيحة من الدواء بشكل آمن وفعال. هذه المضخات حيوية للأطفال المصابين بالسرطان لأنها تتيح توصيل العلاج بشكل محكم، مما يقلل من خطر المضاعفات ويضمن نتائج أفضل.

‎رفع الوعي حول سرطان الأطفال: بالإضافة إلى جمع التبرعات، تقوم المنظمة بتشغيل حملة توعية لتعليم المجتمعات حول كيفية التعرف على العلامات المبكرة لسرطان الأطفال، وأهمية الكشف المبكر، والحاجة الماسة للعلاج في الوقت المناسب. كما تؤكد الحملة على أهمية الدعم العاطفي والنفسي الاجتماعي، الذي يلعب دورًا حيويًا في تحسين نتائج العلاج للأطفال وأسرهم.

‎حلقة نقاش حول الأساليب الشاملة لعلاج سرطان الأطفال

‎كجزء من جهودها في مجال الدعوة، ستشارك المنظمة في حلقة نقاش في جامعة قيوان الدولية. على الرغم من أن المنظمة ليست الجهة المنظمة للحدث، إلا أن ممثليها سيشاركون كمتحدثين في الحلقة ويديرون النقاش، مع التركيز على نهج شامل لعلاج سرطان الأطفال يشمل الجوانب الطبية والصيدلانية والنفسية.

انضموا إلينا لضمان الحصول على الرعاية المتساوية لجميع الأطفال المصابين بالسرطان. كل ثانية مهمة للأطفال الذين يقاومون السرطان. دعمكم - سواء من خلال التبرعات أو نشر الوعي - يمكن أن يساعد في تحسين العلاج، وجمع الأموال اللازمة، وضمان ألا يواجه أي طفل هذه المعركة بمفرده.

‎للتبرع، يرجى زيارة: https://ksc-kcf.org/ar

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب، بالإضافة إلى الاغاثة في حالات الكوارث .

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية.

 تم تأسيس منظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ١٩٩١من قبل السيدة هيرو إبراهيم أحمد والسيدة العراق الأولى السيدة شاناز إبراهيم أحمد.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

https://whatsapp.com/channel/0029Vag7rzH2kNFhFEaPXi2P

السليمانية: منظمة حماية الأطفال – كوردستان تعلن عن إجراء تعديلات في خطط خدماتها المقدمة للأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة

سارا رشيد، رئيسة منظمة حماية الأطفال – كوردستان، قالت: "نستمر في جهودنا لتعزيز الخدمات المقدمة للأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة في القطاع العام وتحسين مستوى خدمات التربية الخاصة في المدارس."

منظمة حماية الأطفال – كوردستان – بيان صحفي
٦ شباط ٢٠٢٥
عراق، السليمانية – بعد عشر سنوات من الخدمة بكل الإخلاص والتفاني، اتخذت منظمة حماية الأطفال – كوردستان قرارًا صعبًا بتسليم المركز التدريبي للأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة إلى وزارة العمل والشؤون الاجتماعية. بموجب الاتفاقية التي تم توقيعها في عام 2014 مع الوزارة عند إنشاء المشروع، تم الإتفاق على أن تكون الإدارة من قبل منظمة حماية الأطفال – كوردستان لمدة خمس سنوات لتوفير الخدمات للأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة. ومع ذلك، بعد مرور خمس سنوات أخرى على افتتاح المركز، لم تتمكن الحكومة من اتخاذ التدابير اللازمة لاستلام المركز.

"خلال هذه السنوات العشر، قدمت منظمة حماية الأطفال – كوردستان العديد من الموارد لإدارة المركز بأفضل طريقة ممكنة، مثل تقديم المساعدة المالية للموظفين اللازمين (بواقع موظف واحد لكل ثلاثة أطفال) ، بالإضافة إلى توفير الموارد والمعدات والإمدادات اللازمة للتدريس وتدريب الأطفال، كما تم توفير التدريب المستمر للموظفين من قبل متخصصين. وبالنسبة لحالة المبنى، فإنه قديم ويحتاج إلى ترميم في أقرب وقت ممكن، وهو ما وعدتنا الحكومة بالقيام به عند تسليم المركز بالكامل. ومع ذلك، فإن الحفاظ على مثل هذا المركز وتشغيله بشكل مستقل يعد مهمة صعبة.

حاليًا، تعمل منظمة حماية الأطفال – كوردستان على تحسين النظام الخاص بالأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة كجزء من استراتيجياتها التنموية. بينما كان المركز يعمل بأقصى ما في وسعه لمساعدة أكبر عدد ممكن من الأطفال، إلا أنه للأسف ظل العديد من الأطفال في المنطقة بدون خدمات. هدفنا هو توسيع نطاق خدماتنا في النظام التعليمي لتوفير حلول شاملة ودائمة في معظم المجالات.

تقول سارا رشيد، رئيسة منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) : "لم يكن هذا القرار سهلاً، لكننا نعتقد أننا اتخذنا القرار الصحيح لصالح الأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة في إقليم كوردستان." وأضافت: "من خلال تركيز جهودنا على تطوير برامج التعليم الخاص في القطاع العام وضمان تنفيذ قوانين التعليم الشامل، يمكننا مساعدة المزيد من الأطفال وإجراء تغييرات مستمرة لتتناسب مع النظام الجديد المتطور."

تم إصدار قرار وزاري بتسجيل الأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة في المدارس وإنشاء غرف المصادر في المدارس، إلا أن تنفيذ هذا القرار لم يكن مستمرًا. تلتزم منظمة حماية الأطفال – كوردستان بدعم هذه العملية لضمان تزويد الأطفال بالمواد والمساعدة اللازمة في النظام المدرسي. كما سنعمل على تحسين مستوى مراكز الأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة بهدف تقديم الخدمات بأفضل صورة ممكنة وبشكل مستدام.

قالت شلير سردار، مديرة البرامج في منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC): "للأسف، المنظمات غير الحكومية لديها مصادر دخل محدودة. يجب علينا دائمًا أن نعطي الأولوية للمشاريع التي لها تأثير أكبر والتي يمكن أن تُحدث تغييرات إيجابية أكبر." وأضافت: "علينا أن ندعم الحكومة لتعزيز وتحسين الخدمات في مجال التعليم الشامل حتى نتمكن من تقديم أكبر قدر من الخدمات للأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة."

تعمل منظمة حماية الأطفال – كوردستان على ضمان إحالة الأطفال إلى المراكز العامة والمدارس القائمة لمواصلة تلقي الخدمات التي يحتاجون إليها، من أجل تقديم الدعم للأطفال وأسرهم خلال هذه التغييرات.

كما سيتم توفير فرق خاصة لدعم الأسر، وسيتم تنظيم أنشطة متنوعة للأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة في مركز نشاط الأطفال (كازيوة) – سرا، لضمان استمرار الأطفال في تدريباتهم وأنشطتهم اليومية.

نود أن نشكر الموظفين المخلصين والدؤوبين الذين عملوا على مدى السنوات العشر الماضية وحاولوا دائمًا تقديم أفضل الخدمات للأطفال. لقد كان لالتزامهم وولائهم وعملهم الجاد تأثير عميق على حياة العديد من العائلات، ونحن نقدر حقًا التزامهم الثابت.

تلتزم منظمة حماية الأطفال – كوردستان بحماية ودعم الأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة في العراق وإقليم كوردستان. سيساعد هذا التغيير في الوصول إلى أكبر عدد ممكن من الأطفال وسيساهم في توفير نظام تعليمي شامل.

لمزيد من المعلومات حول الأنشطة والمشاريع التعليمية لمنظمة حماية الأطفال – كوردستان، يرجى الاتصال بنا: 

[email protected]

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب، بالإضافة إلى الاغاثة في حالات الكوارث .

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية.

 تم تأسيس منظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ١٩٩١من قبل السيدة هيرو إبراهيم أحمد والسيدة العراق الأولى السيدة شاناز إبراهيم أحمد.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

https://whatsapp.com/channel/0029Vag7rzH2kNFhFEaPXi2P

السليمانية: منظمة حماية الأطفال – كوردستان تُجري ندوة عبر الإنترنت حول إعادة بناء التعليم للأطفال العراقيين في خضم الأزمات

الخبراء في المجال يسلطون الضوء على الحاجة السريعة لتحسين البنية التحتية للمدارس وإدماج الأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة.

منظمة حماية الأطفال – كوردستان - بيان صحفي

٤ شباط ٢٠٢٥

السليمانية، العراق – قامت منظمة حماية الأطفال – كوردستان بإجراء ندوة عبر الإنترنت يوم الأحد تحت عنوان "التعليم في الأزمات: إعادة بناء الفرص للأطفال العراقيين"، جمعت الندوة الجهات المعنية في مجال التربية والتعليم لمعالجة التحديات العاجلة التي يواجهها قطاع التعليم في العراق.

تم تقديم الندوة من قبل الدكتور زانا عزيز محمود، أستاذ في جامعة السليمانية. وشارك في الندوة كل من: عمر وهاب، أخصائي التعليم في منظمة اليونيسف العراق؛ وعمّار رافع سلمان، معاون مدير عام في وزارة التربية؛ وطاهر الكاكي، مساعد مدير مشروع في منظمة اليونسكو في العراق؛ وجيلان صباح، مديرة برنامج التربية في منظمة حماية الأطفال - كوردستان.

تحديات التعليم في العراق بعد الصراع

سلط المتحدثون في الندوة الضوء على التأثيرات التي تركها الصراع، وخاصة أزمة "داعش"، التي دمرت نظام التعليم في العراق. وأكد عمّار رافع سلمان أن الأزمة أدت إلى عواقب كارثية على الأطفال والشباب، وخاصة الفتيات، فضلاً عن الاضطرابات طويلة الأمد في التعليم. وأشار إلى أن الافتقار إلى البنية التحتية للمدارس يظل أحد أكبر العوائق، مما يؤدي إلى اكتظاظ المدارس واتباع دوامين وأكثر في بعض المدارس، وتقصير أوقات الدروس، ومحدودية المساحة للطلاب.
كما شدد على أهمية تسجيل الأطفال غير الملتحقين بالمدارس وتعزيز السياسات المتعلقة بالتعلم مدى الحياة، وخاصة للنازحين والأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة.
وأضاف عمّار رافع سلمان أن إصلاح النظام التعليمي في العراق بطريقة يتماشى مع الإطار العالمي يعد خطوة أساسية نحو المستقبل.
وقال: "الخطوة الحاسمة في المستقبل هي اعتماد طرق جديدة للامتحانات تتماشى مع الاحتياجات التعليمية الحالية، وفقاً لأهداف التنمية المستدامة وإطار عمل مراكش." كما أشار إلى تقرير Institute for Lifelong Learning (UIL) الذي تم تقديمه إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة، وخاصةً القرار المتعلق بالقضاء على الأمية، الذي يتناول هذه القضايا ويدعو إلى نهج شامل لتحسين التعليم للجميع.

معاناة الأطفال النازحين داخلياً

تحدث عمر وهاب عن وضع النازحين داخلياً في العراق، مشيراً إلى أن أكثر من مليون نازح داخلي لا يزالون في العراق، مع وجود 650,000 منهم في إقليم كردستان. ورغم وجود 370 مدرسة للنازحين داخلياً تحت وزارة التربية، أكد على الحاجة لمزيد من الدعم لضمان تعليم جيد للأطفال النازحين.
وأضاف: "حالياً، 45% من مدارس النازحين هي هياكل مسبقة الصنع تم بناؤها في عام 2014 في بداية الأزمة." وأضاف أن المنظمات غير الحكومية تقدم سنوياً دعماً للتجديدات، لكن هذه المدارس تحتاج إلى حلول طويلة الأمد ومستدامة.
وأشار إلى أن هناك 158 ألف طفل نازح داخلياً ما زالوا بحاجة إلى الدعم، داعياً إلى استثمار أكبر في استقرار التعليم للمجتمعات النازحة.

بناء مدارس شاملة وقابلة للوصول

تركيزاً على إمكانية الوصول إلى التعليم، أكدت جيلان صباح على ضرورة دمج البنية التحتية للأطفال ذوي الإعاقات في تصميمات المدارس.
وقالت: "لقد قطعنا شوطاً طويلاً من التهميش والفصل، وأنا سعيدة لرؤية تقدم نحو الدمج." ومع ذلك، أشارت إلى أن العديد من المدارس تم بناؤها دون أخذ إمكانية الوصول بعين الاعتبار، حيث تفتقر إلى المصاعد، والممرات، وغرف المصادر المناسبة للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.
وشددت على أن غرفة المصادر المناسبة يجب أن تشمل ممرات وأبواب واسعة، وأرضيات غير قابلة للانزلاق، وإضاءة مناسبة، وتقليل الضوضاء لتلبية احتياجات الأطفال الحسية.
ورغم الاعتراف بالتكاليف العالية لتحسين البنية التحتية، بقيت جيلان متفائلة، مشيرة إلى أن قطاع التعليم هو واحد من القطاعات التي تتغير بسرعة، وأن هذه التغييرات كانت إيجابية إلى حد كبير.

التحديات في تطبيق السياسات التعليمية

كما أشارت جيلان إلى الفجوة بين السياسات والتنفيذ عندما يتعلق الأمر بالتعليم الشامل. وأوضحت أنه رغم وجود قوانين قوية في العراق تدعم تعليم الأطفال ذوي الإعاقات، إلا أن العديد من الأطفال لا يزالون يُرفضون من الالتحاق بالمدارس بسبب قرارات فردية يتخذها مدراء المدارس.
وأعطت مثالاً حديثاً عن حالة تم تشخيص طفل فيها بشكل خاطئ على أنه مصاب باضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط (ADHD). بعد تقييم الطفل في مركز التدريب التربوي للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في منظمة حماية الأطفال – كوردستان، تبين أن الطفل ليس مصاباً بـ ADHD وتم قبوله لاحقاً في المدرسة.
وقالت: "حتى لو كان التشخيص صحيحاً، فإن القانون ينص على أن الأطفال المصابين بـ ADHD يجب أن يتم قبولهم." وأضافت أن التوعية والتدريب مطلوبان لكل من المعلمين والمهنيين الطبيين لمنع حدوث مثل هذه الحالات.

أهمية البيانات في إصلاح التعليم

أكد طاهر الكاكي، مساعد مدير مشروع في اليونسكو العراق، على أهمية البيانات الموثوقة في إعادة بناء نظام التعليم في العراق.
وقال: "نقطة مهمة أريد أن أطرحها هي القضية التي نواجهها في العراق المتعلقة بالتعليم الخاص وقطاع التعليم بشكل عام، وبالذات جودة البيانات المتاحة لدينا حول التعليم والمواضيع ذات الصلة."
وأوضح ضرورة توفر بيانات دقيقة، مشيراً إلى أن معظم الإحصائيات في العراق تستند إلى تقديرات.
وأضاف: "كجزء من جهودنا المستمرة بعد المرحلة الأولى من المشروع، نحن نتعاون مع وزارة التربية في العراق وإقليم كردستان. جزء من المشروع يعمل على إنشاء نظام معلومات إدارة التعليم (EMIS)، الذي سيوفر لنا بيانات واضحة ودقيقة عن كل ما يتعلق بنظام التعليم في العراق."
وأختتم قائلاً: "امتلاك بيانات دقيقة سيدعم المواضيع ذات الصلة ويحسن بشكل كبير من جودة البرامج التعليمية بشكل عام."

دعوة للعمل الجماعي

اتفق المشاركون في الندوة على أن معالجة هذه التحديات يتطلب التعاون بين المنظمات غير الحكومية، المؤسسات الحكومية، والمنظمات الدولية.
وقالت جيلان: "لا يزال أمامنا طريق طويل، ولكن بالتعاون بين المنظمات غير الحكومية، والحكومة، والمجتمع الطبي، والمنظمات الأخرى، أعتقد أننا يمكن أن نتخذ خطوات كبيرة نحو دعم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة."
وتظل "منظمة حماية الأطفال - كوردستان" ملتزمة بالدعوة وتنفيذ البرامج التي تعزز الوصول إلى التعليم اللائق لجميع الأطفال في العراق.

لمزيد من المعلومات حول برنامج التربية التابع لمنظمة حماية الأطفال - كوردستان، يرجى الاتصال بنا  [email protected]   

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب، بالإضافة إلى الاغاثة في حالات الكوارث .

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية.

 تم تأسيس منظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ١٩٩١من قبل السيدة هيرو إبراهيم أحمد والسيدة العراق الأولى السيدة شاناز إبراهيم أحمد.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

https://whatsapp.com/channel/0029Vag7rzH2kNFhFEaPXi2P 

السليمانية: منظمة حماية الأطفال - كردستان تشير إلى المخاوف بشأن التعديلات المثيرة للجدل في قانون الأحوال الشخصية في العراق

تثير التعديلات الجديدة في قانون الأحوال الشخصية العراقي جدلاً واسعاً بشأن سن الزواج المناسب، وحقوق الحضانة، وضمان حماية حقوق المرأة والطفل.

منظمة حماية الأطفال - كردستان - بيان صحفي

٢٤ كانون الثاني ٢٠٢٥

السليمانية، العراق - أثارت التعديلات الأخيرة على قانون الأحوال الشخصية في العراق، التي تم إقرارها بتاريخ ٢١ كانون الثاني ٢٠٢٥، مخاوف كبيرة، خصوصاً بشأن تأثيراتها المحتملة على حقوق المرأة والأطفال والأسر. تطرح هذه التعديلات تساؤلات مهمة حول سن الزواج المناسب وحقوق الحضانة، مما ترك العديد من العراقيين في حالة من الشك حول كيفية تأثير هذه التعديلات في المستقبل.

إن منظمة حماية الأطفال - كردستان ستظل ملتزمة بحماية، وتأمين حقوق، ورفاهية الأطفال، ومجتمعاتهم. لمعالجة هذه المخاوف والقلق العام، قام فريق مستشارينا القانونيين بمراجعة التعديلات المقترحة بكل دقة وعناية، وقاموا بتوفير إجابات على الأسئلة الأساسية حول تأثيرات هذه التعديلات على حقوق الأطفال والنساء.

أسئلة وأجوبة مع ميران علي، مدير الفريق القانوني في منظمة حماية الأطفال - كردستان

1. ما هو السن القانوني للزواج في العراق حالياً؟ هل يختلف السن في إقليم كردستان؟

ميران علي: في العراق وإقليم كردستان، يُحدد السن القانوني الأدنى للزواج عند ١٨ عاماً. مع ذلك، في العراق، يمكن للقضاة السماح بالزواج من سن ١٥ عاماً، بينما في إقليم كردستان، الحد الأدنى للزواج هو ١٦ عاماً في ظل ظروف معينة وبموافقة الوصي القانوني. يؤكد التعديل الأخير لقانون الأحوال الشخصية العراقي على ضرورة توافق المدونة الشرعية مع هذا الحد الأدنى.

2. هل سيُسمح بالزواج في سن التاسعة؟

ميران علي: لا، لا يُسمح بذلك وفقاً للقانون الحالي. رغم أن التعديل الجديد يتيح صياغة المدونة الشرعية استناداً إلى المبادئ الجعفرية، إلا أنه يشترط أن لا يتعارض مع سن الزواج القانوني المحدد. وبذلك، لا يجب أن يسمح بالزواج في سن أقل من السن المحدد قانوناً.

3. إذا كان أحد القاصرين غير راغب في الزواج، هل يفرض عليه القانون الزواج؟
   ميران علي: لا، لا يُسمح قانونياً بزواج القاصرين (أقل من ١٦ عاماً في إقليم كردستان و ١٥ عاماً في باقي العراق) دون موافقتهم. يجب على القضاة التأكد من موافقة الطرفين قبل الموافقة على الزواج. في حال عدم رغبة القاصر، لا يمكن إجراء الزواج.

4. ما هي المخاوف الرئيسية بشأن التعديلات المقترحة في قانون الأحوال الشخصية العراقي؟
   ميران علي: أحد المخاوف الرئيسية هو غياب الشفافية في صياغة المدونة الشرعية. رغم أن التعديلات تعترف بمبادئ المذهب الجعفري في قضايا الميراث والمهر والوصاية، إلا أنه لا يزال من غير الواضح كيفية تطبيق هذه المبادئ بشكل دقيق. هذا الغموض يثير القلق حول إمكانية انتهاك حقوق الطفل والمرأة.

 ماذا يحدث لحقوق الحضانة في حالات الطلاق بموجب القانون الجديد؟ هل تفقد الأم الحضانة تلقائيًا؟
ميران علي: بموجب القانون الحالي، تظل الحضانة عادة مع الأم حتى سن ١٥ عامًا، بشرط أن تكون الأم لائقة لرعاية الطفل. ومع ذلك، في معظم الحالات، يمنح المذهب الجعفري الأب الوصاية الكاملة على الأطفال بعد سن الثانية. التعديلات تقترح الإبقاء على حضانة الأم حتى سن ٧ سنوات، لكن لا يوجد وضوح بشأن ترتيب الحضانة بعد هذا السن.

1. هل ينطبق القانون الجديد على المسلمين الشيعة بشكل خاص، أم له آثار أوسع؟
   ميران علي: التعديلات ستشمل جميع المسلمين العراقيين، مما يسمح للأفراد باختيار قوانين الأحوال الشخصية بين المذهبين الشيعي والسني. سيتم تطبيق المدونة الشرعية المشتقة من المبادئ الجعفرية على الشيعة أو أي شخص يختارها.

2. هل ينتهك هذا التعديل القانون الدولي أو الدستور العراقي؟
   ميران علي: يضمن الدستور العراقي المساواة بين الرجل والمرأة والطفل، ويجب أن يتماشى أي تعديل مع هذه الحقوق الدستورية. كما أن العراق ملتزم باتفاقية حقوق الإنسان الدولية، التي تهدف إلى حماية حقوق المرأة والطفل. لذا، يجب أن يضمن القانون النهائي عدم تعارضه مع هذه الالتزامات.

3. هل سارت عملية التصويت في البرلمان بسلاسة؟
   ميران علي: لا، واجهت عملية التصويت بعض التحديات. تشير التقارير إلى أن العديد من النواب لم يدلوا بأصواتهم، مما أدى إلى كسر النصاب القانوني. تم تقديم شكاوى بشأن العملية، وهناك احتمال كبير أن يؤدي ذلك إلى استئناف قانوني أمام المحكمة الاتحادية.

سوف نتناول المزيد من الأفكار والتوصيات في تحليلنا التفصيلي. ترقبوا

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة والتربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب، بالإضافة إلى الاغاثة في حالات الكوارث.

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية.

 تم تأسيس منظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ١٩٩١من قبل السيدة هيرو إبراهيم أحمد والسيدة العراق الأولى السيدة شاناز إبراهيم أحمد.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

خانقين: منظمة حماية الأطفال – كوردستان تعيد الحياة إلى سد الوند بإطلاق أكثر من ٧٠٠٠ سمكة
خطوة مهمة للاهتمام بنظافة النهر والثروة السمكية وتعزيز الجمال الطبيعي، بالإضافة إلى دعم الجهود لحماية البيئة في قضاء خانقين.

منظمة حماية الأطفال – كوردستان – بيان صحفي

٢٤ كانون الأول ٢٠٢٤

خانقين – من خلال مركزها لنشاط الشباب في خانقين، اتخذت منظمة حماية الأطفال – كوردستان خطوة كبيرة نحو الحفاظ على البيئة بإطلاق أكثر من ٧٠٠٠ سمكة في سد الوند في قضاء خانقين.
الغرض من هذه المبادرة هو إحياء النظام البيئي للنهر، والحفاظ على جماله الطبيعي، وزيادة الثروة السمكية، بالإضافة إلى تعزيز الوعي لدى سكان المنطقة حول أهمية حماية البيئة. كما يُؤكد المشروع التزام منظمة حماية الأطفال – كوردستان بمعالجة التحديات البيئية وتقوية العلاقة بين شباب المنطقة والطبيعة. من خلال استعادة التوازن البيئي في سد الوند، تأمل المنظمة أن يكون هذا المشروع مصدر إلهام لتنفيذ مبادرات مماثلة لحماية البيئة في خانقين والمناطق المجاورة.
خلال الفعالية، أوضح مدير برنامج تنمية قدرات الشباب في منظمة حماية الأطفال – كوردستان هدف اختيار سد الوند قائلاً: "تم اختيار سد الوند بسبب قلة الأنشطة والخدمات البيئية في المنطقة. ويشكل هذا المشروع خطوة مهمة نحو استعادة التوازن البيئي وإشراك المجتمع في الحفاظ على مواردنا الطبيعية وزيادة الثروة السمكية."
تعد هذه المبادرة جزءاً من استراتيجية منظمة حماية الأطفال – كوردستان لتوسيع نطاق خدماتها البيئية في البرامج والنشاطات. من خلال تعزيز الممارسات المستدامة وزيادة الوعي العام حول أهمية الحفاظ على البيئة، تواصل المنظمة لعب دور أساسي في حماية البيئة الطبيعية في المنطقة.
تأمل المنظمة أن يشجع هذا المشروع المزيد من المبادرات البيئية المماثلة، خاصة في المناطق التي تعاني من نقص في خدمات حماية البيئة.

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب، بالإضافة إلى الاغاثة في حالات الكوارث .

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية.

 تم تأسيس منظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ١٩٩١من قبل السيدة هيرو إبراهيم أحمد والسيدة العراق الأولى السيدة شاناز إبراهيم أحمد.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على [email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

منظمة حماية الأطفال – كوردستان توفر جراحات العمود الفقري مجانًا من أجل تمكين الأطفال وتعزيز مستوى الرعاية الصحية المحلية في إقليم كوردستان.

منظمة حماية الأطفال – كوردستان – بيان صحفي

٢٢ كانون الأول ٢٠٢٤

السليمانية – منظمة حماية الأطفال – كوردستان، بالتعاون مع المديرية العامة لصحة السليمانية ومستشفى شار، تفتخر بتسليط الضوء على العلاج المنقذ للحياة الذي يقدمه الدكتور كاردو رؤوف والدكتور ئاودير وفريقه، من خلال توفير جراحات العمود الفقري المجانية للأطفال الذين يعانون من انحراف العمود الفقري.

لقد ساهمت هذه الشراكة بشكل كبير في تحسين صحة الأطفال وتوفير حياة أفضل لهم في إقليم كردستان، حيث تقدم الأمل والرعاية الطبية التي قد تكون بعيدة المنال بالنسبة للعديد من العائلات.

منذ عام ٢٠٢١، عملت منظمة حماية الأطفال – كوردستان جنبًا إلى جنب مع جراح العظام المشهور الدكتور كاردو وفريق المتخصص في جراحة الأعصاب في مستشفى شار، حيث قام بزيارات متعددة إلى المنطقة لإجراء العمليات الجراحية وتدريب الطاقم الطبي المحلي. كما قدم الدكتور آودير عبد الرزاق خزندار، جراح الأعصاب الماهر، دعمه للدكتور كاردو خلال هذه العمليات، مما عزز تأثير البرنامج بشكل أكبر. لقد ضمنا معًا نجاح هذه الإجراءات المعقدة وشاركا خبراتهما مع المتخصصين الطبيين المحليين.

يزور الدكتور كاردو السليمانية أكثر من ثلاث مرات سنويًا، حيث يقوم بفحص من ٢٠ إلى ٢٥ طفلًا في كل زيارة. وبالتعاون مع الدكتور آودير وفريقه، تُجرى جراحتان إلى ثلاث جراحات للحالات المعقدة في كل زيارة، وكل ذلك دون أي تكلفة على الأسر. عادةً ما تتكلف هذه العمليات المعقدة أكثر من ٢٠٠٠٠ دولار في المستشفيات الخاصة، ولكن من خلال تعاون منظمة حماية الأطفال – كوردستان مع المديرية العامة لصحة السليمانية ومستشفى شار، يتم توفيرها مجانًا للأسر.

إن مساهمة منظمة حماية الأطفال – كوردستان لا تقتصر فقط على تسهيل الوصول إلى الرعاية الطبية، بل تلعب أيضًا دورًا رئيسيًا في ترتيب زيارات الدكتور كاردو المستمرة، وضمان حصول الأطباء والجراحين المحليين على التدريب والتوجيه المستمر، مما يعزز قدرات نظام الرعاية الصحية في المنطقة. هذا يضمن استمرار المهنيين الطبيين المحليين في تقديم رعاية عالية الجودة للأطفال في المستقبل.

خلال زيارته الأخيرة، أجرى الدكتور كاردو جراحتين بنجاح، والتقى بأكثر من ٢٠ طفلًا وعائلاتهم. يساهم عمل الدكتور كاردو في معالجة فجوة كبيرة في الرعاية الطبية المتخصصة للأطفال الذين يعانون من حالات صحية معقدة في إقليم كردستان.

تلتزم منظمة حماية الأطفال – كوردستان بتحسين حياة الأطفال في إقليم كردستان وضمان حصول جميع الأطفال، بغض النظر عن خلفياتهم أو أوضاعهم المالية، على الرعاية الطبية التي يحتاجون إليها. ومن خلال الشراكات المستمرة مع الجهات المعنية المحلية والمهنيين الطبيين، تساعد منظمة حماية الأطفال – كوردستان في خلق فرص لتوفير العلاجات التي تغير الحياة وخلق مستقبل أكثر صحة لجميع الأطفال.

تتقدم منظمة حماية الأطفال – كوردستان بجزيل الشكر للدكتور كاردو، ومديرية العامة لصحة السليمانية، ومستشفى شار، وجميع الكوادر الطبية المحلية الذين شاركوا في هذا المشروع المهم، ولتفانيهم الدؤوب في تحسين صحة الأطفال في إقليم كردستان.

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب، بالإضافة إلى الاغاثة في حالات الكوارث .

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية.

 تم تأسيس منظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ١٩٩١من قبل السيدة هيرو إبراهيم أحمد والسيدة العراق الأولى السيدة شاناز إبراهيم أحمد.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على [email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

السليمانية: سارا رشيد، رئيسة منظمة حماية الأطفال – كوردستان، تعرض عقودًا من التأثير وتسلط الضوء على رؤية المنظمة لمستقبل كل طفل في عرض Variety Show الذي أقامته منظمة حماية الأطفال – كوردستان

سارا رشيد: "ان منظمة حماية الأطفال – كوردستان بالنسبة لي هي أكثر من مجرد منظمة. هي حركة. عائلة. نور يضيء. يتوجب أن نرى كل طفل ينعم بالأمان، وكل الشباب مُمَكَّنَين، وكل فرد بالغ له فرصة المشاركة في بناء مجتمع متكاتف."

منظمة حماية الأطفال – كوردستان - بيان صحفي

١٢ كانون الأول ٢٠٢٤

السليمانية، العراق – أكدت رئيسة منظمة حماية الأطفال – كوردستان، سارا رشيد، في خطابها على رؤية المنظمة الساعية لإحداث التغيير، وأعربت عن فخرها بالإرث الذي تركته المنظمة ومبادراتها الواسعة ورسالتها الثابتة في خدمة الأطفال والشباب في إقليم كردستان العراق وخارجه.

خلال خطابها في عرض Variety Show الذي أقامته المنظمة في قاعة مليئة بالأطفال والشباب والعائلات، بحضور عدد من الشخصيات البارزة، بما في ذلك السيدة شاناز إبراهيم أحمد، سيدة العراق الأولى ومؤسسة منظمة حماية الأطفال – كوردستان، أشارت سارا رشيد إلى المبادرات الرائدة التي أطلقتها المنظمة على مدار العقود الماضية، مثل تأسيس مستشفى قلب الأطفال، وتنظيم حملات توعية حول السرطان، وحملة "نعم للحياة، لا للمخدرات".

كما أوضحت أن جميع إنجازات المنظمة لم تكن لتتحقق لولا دعم المتبرعين من الأفراد والشركات والجمعيات الخيرية. وقالت: "بدونهم، لم نكن لنتمكن من تقديم هذه الخدمات للأطفال. بفضل شركائنا تمكنا من إحداث الفرق، ونحن ممتنون للغاية".

أشارت سارا رشيد إلى ارتباطها الشخصي العميق بمنظمة حماية الأطفال – كوردستان، مستذكرة ذكرياتها في طفولتها مع والدتها ومشاركتها في الفعاليات التي نظمتها لجمع التبرعات. وأضافت: "كانت تلك الفعاليات أكثر من مجرد مناسبات؛ كانت دروسًا في التعاطف والمرونة والعمل الجماعي".

وأكدت أن تجربتها الشخصية كانت نقطة انطلاق لرحلة القيادة في المنظمة، معبرة عن التزامها المستمر بمهمتها. وقالت: "إن منظمة حماية الأطفال – كوردستان أكثر من مجرد منظمة. هي حركة، عائلة، نور يضيء. يتوجب أن نرى كل طفل ينعم بالأمان، وكل الشباب مُمَكَّنَين، وكل فرد بالغ له فرصة المشاركة في بناء مجتمع متكاتف". في ختام الأمسية، عبّرت رئيسة المنظمة عن تفاؤلها وامتنانها، وقالت: "التحديات كثيرة، ولكن التزامنا أيضًا كبير. معًا، لا يوجد حد لما يمكننا تحقيقه. أشكركم على إيمانكم بقضيتنا، وآمل أن تستمتعوا بالأمسية".

وفيما يلي الخطاب الكامل للسيدة سارا رشيد:

السيدة العراق الأولى السيدة شاناز إبراهيم أحمد، الأطفال الأعزاء والعائلات المحترمة، مرحبًا بكم.

شرف حقيقي أن أقف أمامكم الليلة في هذا الحدث الرائع وأرى هذه القاعة مليئة بالأطفال والشباب والكبار، جميعهم هنا لدعم الإبداع. كما يعلم الكثير منكم، تأسست منظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ١٩٩١ على يد امرأتين عظيمتين، السيدة هيرو والسيدة شاناز، إلى جانب مجموعة من المتطوعين المخلصين الذين لا يزال بعضهم معنا اليوم، مثل السيدة روناك. في وقت كان فيه المجتمع في حاجة ماسة إلى التغيير، زرعوا بذور الأمل. كانت رؤيتهم بسيطة ولكنها عميقة: ضمان أن يحصل كل طفل، بغض النظر عن الظروف، على فرصة للعيش طفولة آمنة ومليئة بالأمل.

أتذكر عندما كنت في الرابعة من عمري، كنت أذهب مع والدتي إلى الأنشطة التي كانت تُنظم لجمع التبرعات للأطفال المحتاجين. كانت تلك الفعاليات أكثر من مجرد مناسبات؛ كانت دروسًا في التعاطف والمرونة وقوة العمل الجماعي.

أود أن أؤكد أن وجودي هنا ليس مصادفة. بالإضافة إلى تأثير هذه المؤسسات، هذا العمل هو نداء حياتي. ركزت رحلتي الأكاديمية على الصحة العالمية والتنمية بعد الصراع. بغض النظر عن مكان عملي، كنت دائمًا أشعر أن قلبي ينتمي إلى منظمة حماية الأطفال – كوردستان.

منذ انضمامي إلى المنظمة في عام ٢٠١٢، عملت على جميع المستويات، من التطوع في مستشفى هيوا إلى تدريس اللغة الإنجليزية في كازيوة سرشقام، رغم أنني لم أكن جيدة جدًا في هذا العمل. كما كنت مسؤولة قسم الاستجابة الفورية لحماية الطفل أثناء نزوح ١.٢ مليون طفل. على مر السنين، كان تمثيل منظمة حماية الأطفال – كوردستان على المنصات العالمية شرفًا لي، حيث دافعت عن القضايا التي نعتز بها.

اليوم، كرئيسة منظمة حماية الأطفال – كوردستان، أشعر بفخر كبير في حمل هذا الإرث قدماً. نحن ملتزمون بالحفاظ على القيم التي تأسست عليها المنظمة، ونبحث دائمًا عن طرق جديدة لمواجهة التحديات الحالية.

على مدى العقود الماضية، عملنا جاهدين للابتكار والتكيف مع احتياجات أطفالنا وشبابنا. بدءًا من افتتاح مستشفى قلب الأطفال للمحتاجين إلى علاج متخصص، إلى إطلاق حملات توعية حول السرطان وتنظيم مبادرة "نعم للحياة، لا للمخدرات"، لم نتوقف عن دفع حدود ما يمكننا تحقيقه. دعوني أشارككم بعض الإحصائيات:

·      منذ عام ١٩٩١، وفرت برنامج التبني عن بُعد في منظمة حماية الأطفال – كوردستان دعمًا ل١١،٩٣٠ طفلاً.

·      فقط في عام ٢٠٢٤، قدمنا خدمات حماية الطفل لـ ١٧٢٦ طفلًا، وأجرينا عمليات جراحية ومساعدات طبية لـ ٧٢٢ طفلًا.

·      أكثر من ٧٢٠٠ شابًا شاركوا في مشاريع تنمية المهارات. بالإضافة إلى استفادة ٢١٠٠ طفل من خدماتنا التعليمية.

هذه الأرقام هي جزء بسيط من العمل الذي نقوم به.

كثير من الناس يسألوننا كيف نتمكن من تنفيذ مثل هذه المشاريع المؤثرة؟ هل نتلقى تمويلاً من الحكومة؟ الإجابة هي لا. نحن نستمد دعمنا من كرم مانحينا، سواء من الأفراد أو الشركات أو الجمعيات الخيرية. بدونهم، لم نكن لننجح. شركاؤنا هم من يصنعون الفرق، ونحن ممتنون لهم.

ان منظمة حماية الأطفال – كوردستان بالنسبة لي هي أكثر من مجرد منظمة. هي حركة . عائلة. نور يضيء . يتوجب أن نرى كل طفل ينعم بالأمان، وكل الشباب مُمَكَّنَين، وكل فرد بالغ له فرصة المشاركة في بناء مجتمع متكاتف.

الليلة، عندما أنظر إليكم جميعًا، أشعر بتفاؤل عميق. نعم، التحديات حقيقية، ولكن التزامنا حقيقي أيضًا. معًا، لا يوجد حد لما يمكننا تحقيقه.

شكر خاص لهيئة الإذاعة والتلفزيون كوردسات، وشكرًا لكم جميعًا على حضوركم ودعمكم لقضيتنا. 

أتمنى أن تستمتعوا بهذا المساء.

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة والتربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب، بالإضافة إلى الاغاثة في حالات الكوارث.

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية.

 تم تأسيس منظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ١٩٩١من قبل السيدة هيرو إبراهيم أحمد والسيدة العراق الأولى السيدة شاناز إبراهيم أحمد.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:  [email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

السليمانية، العراق: تدعو منظمة حماية الأطفال - كوردستان إلى اتخاذ إجراءات عاجلة مع تفاقم الكارثة الإنسانية في شمال شرق سوريا (روج آفا)

 حيث تجاوز عدد النازحين 3٠٠ ألف شخص في ظل استمرار الحرب، ويشكل تدفق اللاجئين من حلب والمناطق المحيطة بها ضغطًا كبيرًا على الموارد المحلية ويؤدي إلى نقص في المأوى.

منظمة حماية الأطفال – كوردستان – بيان صحفي
٥ كانون الأول ٢٠٢٤

تبدأ مأساة إنسانية مدمرة في شمال شرق سوريا الخاضع لسيطرة الأكراد (روج آفا)، حيث فرَّ أكثر من ٣٠٠ ألف نازح، غالبيتهم من النساء والأطفال، هاربين من أعمال العنف الأخيرة في منطقة الشهباء بشمال غرب البلاد.

لقد أدى تدفق اللاجئين، خاصة من حلب والمناطق المحيطة بها، إلى تقليص الموارد المحلية، مما ترك الأسر بلا مأوى أو طعام أو رعاية طبية كافية.

استجابةً لهذه الأزمة، قامت الإدارة الكردية الذاتية لشمال وشرق سوريا بتفعيل خطط الطوارئ لاستيعاب العدد المتزايد من النازحين الذين يصلون عبر معبر الطبقة.

كما قال أحد العاملين الإنسانيين: "احتلت المجموعات المسلحة المنطقة بأكملها في حلب، بما في ذلك الشهباء. ليس لدينا إمكانية الوصول الآن، ولا نعلم إلى أين ستتجه الأوضاع في الأيام القادمة. نحن نعمل على تفعيل خطة الطوارئ لاستقبال عدد كبير من النازحين القادمين إلى شمال شرق سوريا عبر معبر الطبقة."

وأضاف عامل آخر (لم يُذكر اسمه لأسباب أمنية) أن البنية التحتية قد دُمِّرت. حيث تضررت المشاريع السكنية التي تم بناؤها في الشهباء، وهي جزء من مشروع "هاوخمتانين" المشترك في أعقاب زلزال شباط ٢٠٢٣، بشكل كبير بسبب احتلال المجموعات المسلحة. ويُعد مشروع "هاوخمتانين" تعاونًا بين عدة منظمات، بما في ذلك منظمة حماية الأطفال - كوردستان ومنظمة التنمية المدنية.

حاليًا، تبحث الأسر النازحة عن مأوى من البرد في المدارس والمساجد المكتظة، بينما تم استنفاد الموارد إلى ما يتجاوز طاقتها. كما تم إعاقة توزيع المساعدات الإنسانية بشكل كبير بسبب إغلاق المعابر الحدودية الرئيسية، بما في ذلك معبر تل كوجر (اليعربية) مع العراق.

وقالت سارا رشيد، رئيسة منظمة حماية الأطفال - كوردستان: "هذه مأساة إنسانية على مستوى كبير". لقد وصل الوضع إلى نقطة حرجة، حيث أصبح الوصول إلى الضروريات الأساسية مثل الغذاء والماء والرعاية الطبية أمرًا بالغ الصعوبة. الأزمة الحالية قد زادت من تعقيد هذه التحديات، مما فاقم الضغط على الموارد والخدمات المحدودة أصلاً. ندعو إلى اتخاذ تدابير دبلوماسية فورية لفتح المعابر الحدودية والسماح بتدفق المساعدات العاجلة. لا يمكننا منع المزيد من المعاناة بين هذه الفئات الضعيفة إلا من خلال التنسيق والعمل المشترك."

وأشارت إلى ضرورة إعطاء اهتمام خاص للأطفال، حيث قد يكون العديد منهم بلا مرافق أو راعٍ، مما يعرضهم لخطر متزايد في هذه الظروف الصعبة.

وأضافت: "في هذه الأوقات الصعبة، من الضروري أن يلتزم المجتمع الدولي بحقوق الإنسان، وخاصة حقوق الأطفال. الأطفال هم من بين الفئات الأكثر ضعفًا في هذه الأزمة، ويجب أن نضمن عدم تجاهلهم في تقديم المساعدات وحمايتهم."

دعت منظمة حماية الأطفال - كوردستان الوكالات الدولية والجهات المانحة إلى تعبئة الموارد بشكل عاجل وضمان إيصال الإمدادات المنقذة للحياة، خاصة للأطفال، مثل الغذاء والدواء ومواد المأوى، دون تأخير.

النقاط الرئيسية:

1. يجب اتخاذ تدابير دبلوماسية عاجلة لفتح المعابر الحدودية وتمكين تسليم المساعدات الإنسانية.

2. هناك حاجة ماسة إلى موارد فورية لتوفير المأوى والغذاء والدواء والضروريات الأساسية للأطفال النازحين وأسرهم.

3. الاستجابة الدولية المنسقة ضرورية لمعالجة هذه الكارثة الإنسانية ومنع تفاقم الوضع.

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة والتربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب، بالإضافة إلى الاغاثة في حالات الكوارث.

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية.

 تم تأسيس منظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ١٩٩١من قبل السيدة هيرو إبراهيم أحمد والسيدة العراق الأولى السيدة شاناز إبراهيم أحمد.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

منظمة حماية الأطفال – كوردستان رائدة في توفير علاج حالات الشفة المشقوقة والشق الحلقي في إقليم كردستان من خلال التعاون مع الدكتور برايان سومرلاد، الخبير في المجال

المبادرة التعاونية بين منظمة حماية الأطفال – كوردستان والدكتور برايان سومرلاد تُحدث فرقاً من خلال إجراء جراحات تُغير حياة الأطفال المصابين بحالات الشفة المشقوقة والشق الحلقي للأفضل في إقليم كردستان.

منظمة حماية الأطفال – كوردستان – بيان صحفي

١ كانون الأول ٢٠٢٤

السليمانية – تفتخر منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) بتسليط الضوء على التزامها المستمر بتحسين حياة الأطفال المصابين بحالات الشفة المشقوقة والشق الحلقي، وذلك بفضل خبرة الجراح الاستشاري فخري في الجراحة التجميلية الدكتور برايان سومرلاد رئيس منظمة كليفت.

تُعتبر زيارات الدكتور سومرلاد إلى السليمانية جزءًا من الجهود المستمرة لتعزيز الرعاية المتخصصة للأطفال المتأثرين بهذه الحالات الخلقية منذ عام ٢٠١٢. وبالتنسيق مع المديرية العامة لصحة السليمانية ومستشفى الحروق والجراحة التجميلية والطوارئ في السليمانية، قامت منظمة حماية الأطفال – كوردستان بتأسيس أول مركز متخصص في المنطقة لعلاج الشفة المشقوقة والشق الحلقي، المعروف باسم "مركز سومرلاد". يُعد المركز نقطة محورية لتوفير الرعاية الشاملة، ويُعد مصدر أمل للأطفال والأسر في المنطقة.

من خلال التنسيق والدعم الذي توفره منظمة حماية الأطفال – كوردستان، قام الدكتور سومرلاد بزيارة إقليم كردستان إحدى عشرة مرة. في كل زيارة، أجرى فحوصات لأكثر من ٧٠ طفلًا، وأجرى ما بين ١٢ و ١٦ عملية جراحية معقدة. تجدر الإشارة إلى أن هذه العلاجات الضرورية كانت تكلف أكثر من ٢٥٠٠٠ دولار أمريكي لكل مريض في المستشفيات الخاصة. بفضل جهود منظمة حماية الأطفال – كوردستان، وبالتعاون مع الدكتور سومرلاد والفريق الطبي في مستشفى الحروق والجراحة التجميلية والطوارئ في السليمانية، أصبحت هذه العلاجات متاحة الآن مجانًا.

تلتزم منظمة حماية الأطفال – كوردستان بضمان حصول كل طفل مصاب بحالة الشفة المشقوقة أو الشق الحلقي على الرعاية المناسبة والدعم الطبي المباشر. ومن خلال العمل جنبًا إلى جنب مع الدكتور سومرلاد، تسعى المنظمة إلى تعزيز قدرات الجراحين المتخصصين في السليمانية من خلال تنظيم تدريبات نظرية وعملية لهم. يهدف المشروع إلى ضمان استمرار المنطقة في تقديم الرعاية المتخصصة للأطفال المصابين بحالات الشفة المشقوقة والشق الحلقي.

بالإضافة إلى تقديم العلاجات الطبية، تعمل منظمة حماية الأطفال – كوردستان على تسليط الضوء على الأطفال الذين تحولت حياتهم بفضل هذه العمليات الجراحية، وإرسال رسالتهم التحفيزية للأطفال الآخرين الذين يواجهون نفس التحديات. من خلال عرض معرض صور للأطفال بعد الجراحة، تمكنا من نشر قصص نجاحهم ورفع مستوى الوعي حول التحديات والانتصارات التي يواجهها الأشخاص الذين يعانون من حالة الشفة المشقوقة والشق الحلقي، مع الإشارة إلى أهمية الرعاية المتخصصة ودعم المجتمع.

بينما يستعد الدكتور سومرلاد رئيس منظمة كليفت لزيارته القادمة، مع خطط لإجراء ١٦ عملية جراحية إضافية، تواصل منظمة حماية الأطفال – كوردستان التزامها بإعطاء الأمل وتأمين مستقبل أكثر إشراقًا للأطفال الذين يعانون من حالات خلقية. معًا، نعمل من أجل توفير مستقبل يمكن لكل طفل فيه أن يبتسم ويزدهر ويعيش حياة سعيدة.

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب، بالإضافة إلى الاغاثة في حالات الكوارث .

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية.

 تم تأسيس منظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ١٩٩١من قبل السيدة هيرو إبراهيم أحمد والسيدة العراق الأولى السيدة شاناز إبراهيم أحمد.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

حلبجة الجديدة: تطلق منظمة حماية الأطفال – كوردستان حملة توعية لوقف انتشار مرض الإسهال والقيء في قضاء شارزور

اتخاذ إجراءات فورية بغرض حماية أكثر من ١٥٠٠٠ من سكان المنطقة من أزمة المياه الملوثة

منظمة حماية الأطفال – كوردستان – بيان صحفي

١٨ تشرين الثاني ٢٠٢٤

حلبجة الجديدة، العراق –  قامت منظمة حماية الأطفال – كوردستان بإجراء حملة توعية عاجلة للوقاية والاستجابة لوقف انتشار مرض الإسهال والقيء الذي انتشر مؤخرًا في قضاء شارزور، وخاصة في حلبجة الجديدة.

اندلعت الأزمة الصحية في أوائل هذا الشهر بسبب الأمطار الغزيرة والفيضانات التي أدت إلى تلوث مياه الشرب بمياه مجاري الصرف الصحي، مما أدى إلى انتشار سريع للمرض في المدارس والمجتمعات المحلية.

اتخذت منظمة حماية الأطفال – كوردستان، بالتعاون مع السلطات الصحية والتعليمية في شارزور، إجراءات فورية إدراكًا للتهديد الكبير الذي يواجهه السكان المحليون، وخاصة الأطفال.

تتضمن الحملة، التي تم إطلاقها هذا الأسبوع، ما يلي:

• توزيع معقمات الأيدي على الطلاب في المدارس التي انتشر فيها المرض.
• إجراء جلسات توعية حول الصحة بشكل عام، مثل الطرق الصحيحة للحفاظ على النظافة وكيفية الوقاية من المرض.
• توفير الأدوية الأساسية لمعالجة المرض للمستشفيات.

تنظيف خزان تخزين المياه لمنع المزيد من التلوث. على الرغم من وجود أكثر من ٥٠٠ طفل في المستشفى حاليًا، من المتوقع أن يستفيد أكثر من ١٥٠٠٠ من السكان من الحملة، ومن خلال هذه المساعدات تهدف منظمة حماية الأطفال – كوردستان إلى الحد من انتشار المرض وحماية صحة السكان بأكملهم.

رئيسة منظمة حماية الأطفال – كوردستان، سارا رشيد قالت: "يواصل فريقنا العمل بدون تعب لمنع انتشار المرض ومنع المزيد من الإصابات." وأضافت: "من خلال تلبية الاحتياجات الفورية وتعزيز الوعي المجتمعي بالنظافة نهدف إلى حماية الأطفال والأسر من الأزمات الصحية المستقبلية."

يواصل فريق الاستجابة للطوارئ التابع لمنظمة حماية الأطفال – كوردستان من مراقبة الوضع وتقييم مدى استجابة الحملة في الحد من الحالات ورفع مستوى الوعي العام، خاصة بين الطلاب، للحد من انتشار المرض في المدارس والمجتمعات المحلية.

تستمر منظمة حماية الأطفال – كوردستان في مهمتها لحماية صحة الأطفال وتوفير رفاهيتهم في جميع أنحاء إقليم كردستان. ومن خلال هذه الحملة تؤكد منظمة حماية الأطفال – كوردستان على التزامها بالمبادرات المنقذة للحياة التي تدعم المجتمعات الضعيفة في أوقات الأزمات.

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب، بالإضافة إلى الاغاثة في حالات الكوارث .

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية.

 تم تأسيس منظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ١٩٩١من قبل السيدة هيرو إبراهيم أحمد والسيدة العراق الأولى السيدة شاناز إبراهيم أحمد.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

منظمة حماية الأطفال – كوردستان تقدم اللوازم الطبية لمركز زیانەوە لعلاج السرطان لدعم الأطفال المصابين بالسرطان

تم التبرع بأكثر من ٣٠٠٠ وحدة دوائية تشمل مسكنات الألم، مكملات الغذائي، كريمات للحروق، وأدوية أخرى لتخفيف الألم وتقليل الآثار الجانبية للعلاج الإشعاعي.

منظمة حماية الأطفال – كوردستان - بيان صحفي

١٧ تشرين الثاني ٢٠٢٤

العراق – في إطار مبادرة جديدة تهدف إلى تحسين رعاية الأطفال المصابين بالسرطان، قامت منظمة حماية الأطفال – كوردستان بتزويد مركز زیانەوە لعلاج السرطان باللوازم الطبية الأساسية لضمان توفير العلاج المناسب للأطفال المرضى الذين يتلقون العلاج الإشعاعي وأيضًا للأطفال الذين يحتاجون إلى رعاية طبية عاجلة. تأتي هذه الخطوة لتؤكد التزام المنظمة بتخفيف معاناة المرضى والضعفاء ودعمهم في مسارهم نحو التعافي.

تشمل التبرعات أكثر من ٣٠٠٠ وحدة من المواد الطبية الضرورية، مثل مسكنات الألم، مكملات الغذائية، كريمات الحروق، والأدوية الأساسية الأخرى التي تساعد في تخفيف الألم وتقليل الآثار الجانبية للعلاج الإشعاعي. بالنسبة للمرضى الذين يتلقون العلاج الإشعاعي، والذين غالبًا ما يعانون من آلام حادة وحروق جلدية مؤلمة، ستوفر هذه الإمدادات الدعم الضروري الذي يحتاجونه بشدة.

قبل تدخل منظمة حماية الأطفال – كوردستان، كان مركز زیانەوە لعلاج السرطان يعاني من نقص مستمر في العلاجات الأساسية، مما أثر على القدرة على توفير رعاية مستمرة وتأخير العلاج للعديد من المرضى، خاصة الأطفال. ومن خلال إدراك المنظمة لهذه الحاجة الملحة، تدخلت بشكل عاجل لتوفير هذه الموارد الطبية لتكون متاحة للأطفال المرضى في الوقت المناسب.

رئيسة منظمة حماية الأطفال – كوردستان، سارا رشيد تقول:" هدفنا هو إحداث فرق حقيقي في حياة الأطفال المصابين بالسرطان وأسرهم خلال أصعب الفترات التي يمرون بها. لا يجب أن يكون الوصول إلى العلاج الطبي عقبة أمام الشفاء. من خلال توفير هذه المواد الأساسية، نساعد في ضمان حصول المرضى الصغار على الرعاية التي يحتاجون إليها لمواجهة المرضم وأخذ العلاج بالأمل والمرونة."

تعد هذه المبادرة مثالًا قويًا على التزام منظمة حماية الأطفال – كوردستان بتحسين الوصول إلى الرعاية الصحية وتعزيز رفاهية الأطفال. من خلال دعم مركز زیانەوە لعلاج السرطان وتوفير اللوازم الطبية الأساسية، لا تقوم المنظمة فقط بتلبية الاحتياجات الفورية، بل تعزز أيضًا من جودة وقدرة خدمات الرعاية الصحية للمرضى الذين يعانون من السرطان.

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب، بالإضافة إلى الاغاثة في حالات الكوارث .

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية.

 تم تأسيس منظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ١٩٩١من قبل السيدة هيرو إبراهيم أحمد والسيدة العراق الأولى السيدة شاناز إبراهيم أحمد.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

بيان

منظمة حماية الأطفال – كوردستان تدين التقارير بشأن عمالة الأطفال وتدعو إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لحماية الأطفال المعرضين للخطر

السليمانية، العراق – ١٢ تشرين الثاني ٢٠٢٤: تعبر منظمة حماية الأطفال – كوردستان عن بالغ قلقها إزاء التقارير الأخيرة التي تشير إلى وجود حالات مقلقة من عمالة الأطفال في مدينتنا. إن استغلال الأطفال المعرضين للخطر أمر غير مقبول مطلقاً، وقد شكلت المنظمة فريقاً مختصاً لرعاية وحماية الأطفال العاملين، بالتعاون مع سلطات إنفاذ القانون المحلية، للتحقيق في الحوادث المبلغ عنها. كما تم فحص الفيديوهات المسجلة من كاميرات المراقبة لكشف الحقيقة، حيث تبين أن هذه الحوادث المزعومة أمام مقرنا الرئيسي جزء من حملة منظمة لعمالة الأطفال أو محاولات لتشويه سمعتنا وعملنا.

تؤكد منظمة حماية الأطفال – كوردستان التزامها باتخاذ إجراءات فورية وفعالة لمكافحة هذه الظاهرة، بغض النظر عن نتائج التحقيق الجاري. بعد استكمال التحقيقات، ستقوم المنظمة بتحديد الأطفال المتورطين في هذه الحالات، ومحاسبة المسؤولين عنها.

على مدار سنوات، كرست منظمة حماية الأطفال – كوردستان جهوداً كبيرة لتنظيم ورش عمل وأنشطة توعية خاصة للأطفال، ودعت الحكومة إلى تبني تدابير أقوى لحماية الأطفال المعرضين للخطر. وعلى الرغم من التقدم الملحوظ، فإننا نواصل السعي لفرض عقوبات مشددة على أي شخص يستغل الأطفال، سواء كانوا من أفراد العائلة أو من خارجها، إلى جانب مراجعة شاملة لقوانين عمل الأطفال لضمان فعاليتها في معالجة هذه القضايا.

تأسس مشروع رعاية وحماية الأطفال العاملين التابع لمنظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ٢٠٠٧، ويعمل بالتعاون مع الجهات المعنية المحلية لمعالجة مخاطر استغلال الأطفال. لقد حقق المشروع تقدماً كبيراً في مناطق السليمانية وأربيل ودهوك والمناطق المحيطة بها. منذ عام ٢٠٢٣، أجرت لجنة رعاية وحماية الأطفال العاملين التابعة لمنظمة حماية الأطفال – كوردستان أكثر من ١٢،٤٨٠ (اثنا عشر ألفًا وأربعمائة وثمانون) زيارة ميدانية ، وحددت ١٥٨٤ طفلاً معرضين للخطر، وتم إبعادهم لاحقاً من بيئات العمل الخطرة. في مركز نشاط الأطفال سرا، تلقى ٢٠٨ أطفال رعاية نفسية واجتماعية مما ساعدهم على التعافي من الصدمات وإعادة بناء سلامتهم العاطفية في بيئة داعمة.

في إطار توصياتنا، قدمنا للسلطات المشرعة قائمة محدثة بالأنشطة الخطرة التي يجب حظرها على القاصرين. ومع ذلك، نؤكد أن معالجة السبب الجذري لهذه الظاهرة، وهو الفقر، هو أمر بالغ الأهمية. لذا، تدعو منظمة حماية الأطفال – كوردستان إلى تطبيق نظام مزايا اجتماعية يضمن توفير الرعاية الصحية الأساسية، والغذاء، والخدمات الاجتماعية للأطفال الذين يعيشون تحت خط الفقر، بهدف تعزيز شبكة أمان اجتماعي تدعم الأسر الضعيفة وتقلل من خطر استغلال الأطفال.

إن التزام منظمة حماية الأطفال – كوردستان بحماية الأطفال المعرضين للخطر يتجسد في شبكة دعم شاملة تشمل الأنشطة اليومية، وإدارة الحالات، والوصول إلى المساحات الآمنة التي توفرها فرق العاملين الاجتماعيين المدربين. من خلال نهج متعدد القطاعات، تجمع المنظمة بين التوعية المجتمعية، والدعم الأسري المباشر، والدعوة لتفعيل حقوق الأطفال. كما تقدم برامج مثل مشروع "التبني عن بُعد" الذي يتيح الدعم المالي الشهري للأسر المؤهلة، مما يمكّن الأطفال من التركيز على التعليم والنمو بشكل صحي بدلاً من العمل.

يواصل العاملون الاجتماعيون في منظمة حماية الأطفال – كوردستان، بالتعاون مع شرطة الأحداث، ووحدة التوعية المتنقلة، وقائمقامية السليمانية، والمديرية العامة للعمل والضمان الاجتماعي، والمديرية العامة للرعاية الاجتماعية، مراقبة الأطفال العاملين وتوفير الخدمات الأساسية مثل التعليم والرعاية الصحية والطعام. بالإضافة إلى ذلك، تقوم المنظمة بتنظيم برامج توعية للأسر والمجتمعات لبناء فهم أعمق لمخاطر وتأثيرات عمالة الأطفال.

من خلال تعاونها مع وزارة العمل والشؤون الاجتماعية، تسعى منظمة حماية الأطفال – كوردستان لتعزيز عمل لجنة مراقبة وحماية الأطفال العاملين، من خلال المشاركة في الاجتماعات الشهرية للمجلس الأعلى لحماية الطفل. كما تقود المنظمة جهود إنشاء فريق عمل وطني متخصص في معالجة قضية عمالة الأطفال، بهدف إيجاد حلول منسقة وطويلة الأمد لهذه الأزمة.

إن توجيه ادعاءات لا أساس لها ضد نزاهة منظمة حماية الأطفال – كوردستان يهدد مهمتنا ويعرض رفاهية الأطفال الذين نعمل جاهدين لحمايتهم للخطر. ستظل المنظمة ثابتة وملتزمة بمهمتها لتوفير بيئة آمنة وصحية وداعمة لجميع الأطفال، وستواصل العمل بلا توقف لضمان مستقبل أفضل وأكثر أماناً لكل طفل.

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب، بالإضافة إلى الاغاثة في حالات الكوارث .

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية.

 تم تأسيس منظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ١٩٩١من قبل السيدة هيرو إبراهيم أحمد والسيدة العراق الأولى السيدة شاناز إبراهيم أحمد.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

تقوم منظمة حماية الأطفال – كوردستان بإطلاق تدريب حول موضوع حماية الطفل للقوة الإجرائية في إصلاحية الأحداث والنساء

يزود برنامج التدريب الموظفين بالمهارات الأساسية اللازمة للدفاع عن حقوق الأطفال والتأكد من سلامتهم في جميع المرافق الحكومية ومديرية الإصلاحية النساء و الأطفال.

بيان صحفي

١ تشرين الثاني٢٠٢٤

قدمت منظمة حماية الأطفال – كوردستان بنجاح برنامج تدريب لـ ١٩ موظفًا من القوة الإجرائية في مديرية إصلاحية الأحداث والنساء بهدف حماية الأطفال.

تُعتبر هذه المبادرة جزءًا من التزام منظمة حماية الأطفال – كوردستان بتعزيز ممارسات حماية الطفل داخل مراكز الإصلاح وضمان تزويد الموظفين بكل المعلومات والأدوات اللازمة لدعم حقوق الأطفال.

قدم التدريب معلومات حول المفاهيم الأساسية لحماية الشباب المعرضين للخطر في رعاية الدولة. وقد غطى التدريب المجالات التالية:

مبادئ حماية الطفل: توفير لمحة عامة عن ممارسات حماية الطفل الأساسية ودور الموظف في الحفاظ على بيئة آمنة. التعريف القانوني للطفل: مناقشة تعريفات الطفل في السياقات المحلية والدولية، مع تسليط الضوء على الأطر القانونية التي تدعم حقوق الأطفال.

فهم مراحل نمو الأطفال: التركيز على مراحل الطفولة وتأثيراتها على الحماية القانونية والدعم المجتمعي.

 تاريخ حقوق الطفل: تعريف أهمية تطور حقوق الطفل والطرق العملية التي يمكن لموظفي الإصلاحيات من خلالها حماية حقوقهم.

التعريف بالعنف ومنعه: مناقشة أنواع مختلفة من العنف وأهمية الوعي لرعاية الأطفال داخل المؤسسات الإصلاحية.

بالإضافة إلى ذلك، قدمت منظمة حماية الأطفال – كوردستان تدريبًا متخصصًا حول حماية الطفل لـ ١٣٧ موظفًا حكوميًا في عام ٢٠٢٤، بما في ذلك الدورات التدريبية حول:

 حماية الطفل وأنواع الإساءة: إجراء تدريب حول التعرف على أشكال الإساءة المختلفة في المؤسسات ومنعها ومعالجتها. التواصل الفعال مع الأطفال والأسر: تقديم إرشادات حول الطرق المفيدة لبناء الثقة والاحترام في التعامل مع الأطفال وأسرهم.

 منع الاعتداء الجنسي وسوء المعاملة: استراتيجيات شاملة لمنع ومعالجة الاعتداء الجنسي وسوء المعاملة، وتعزيز الالتزام ببيئة آمنة ورعاية.

تستمر جهود منظمة حماية الأطفال – كوردستان لتقديم التدريب الذي يزود موظفي الحكومة بالمعرفة والأدوات اللازمة لإعطاء الأولوية لحقوق الأطفال ورفاهيتهم في جميع المرافق الحكومية ومديرية الإصلاحية النساء و الأطفال.

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب، بالإضافة إلى الاغاثة في حالات الكوارث .

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية.

 تم تأسيس منظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ١٩٩١من قبل السيدة هيرو إبراهيم أحمد والسيدة العراق الأولى السيدة شاناز إبراهيم أحمد.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

سارا رشيد، رئيسة منظمة حماية الأطفال – كوردستان، تشارك في مناقشات رئيسية في مؤتمر الذكرى الثلاثين للسنة الدولية للأسرة في الدوحة

تهدف المناقشات إلى تعزيز التعاون بين الدول لتطوير حلول وسياسات مبتكرة تدعم الجهود الرامية للحفاظ على وحدة الأسرة ودعم الأسر النازحة واللاجئين والمهاجرين.

١ تشرين الثاني ٢٠٢٤

تشارك سارا رشيد، رئيسة منظمة حماية الأطفال – كوردستان، في مؤتمر الذكرى الثلاثين للسنة الدولية للأسرة في الدوحة، قطر. اجتمع القادة العالميون والمشرعون والمناصرون في الحدث لمعالجة المسائل العاجلة التي تؤثر على الأطفال والأسر النازحة واللاجئين والمهاجرين.

خلال المؤتمر، يناقش المشاركون مواضيع مهمة جداً مثل توفير الإمكانيات اللازمة لوصول الأسر النازحة واللاجئين والمهاجرين إلى التعليم والرعاية الصحية والدعم الاجتماعي. أكدت سارا رشيد، خلال مشاركتها، التزام منظمة حماية الأطفال – كوردستان بالدفاع عن حقوق ورفاهية الأطفال المعرضين للخطر في إقليم كردستان وخارجه.

تهدف المناقشات إلى تعزيز التعاون بين الدول لتطوير حلول وسياسات مبتكرة تدعم الجهود للحفاظ على وحدة الأسرة ودعم الأسر النازحة واللاجئين والمهاجرين.

كانت السيدة الأولى، شاناز إبراهيم أحمد، من بين المتحدثين الرئيسيين في المؤتمر، حيث قالت: "تختلف القيم الأسرية في جميع أنحاء العالم، وبالنسبة للعديد من الأسر النازحة واللاجئين والمهاجرين، فإن الحفاظ على هذه القيم يمثل مسؤولية إضافية غالباً ما تقع على عاتق الأمهات".

وأضافت: "نحن بحاجة إلى سياسات تركز على منع الهجرة من خلال خلق الفرص الاقتصادية، ومعالجة تغير المناخ، وقبل كل شيء، إنهاء الحروب".

مع استمرار المؤتمر، ستقدم منظمة حماية الأطفال – كوردستان أحدث الأخبار حول النتائج والمبادرات الرئيسية التي تنتج عن هذا التجمع المهم.

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة والتربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب، بالإضافة إلى الاغاثة في حالات الكوارث.

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية.

 تم تأسيس منظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ١٩٩١من قبل السيدة هيرو إبراهيم أحمد والسيدة العراق الأولى السيدة شاناز إبراهيم أحمد.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

منظمة حماية الأطفال – كوردستان تسلط الضوء على سرطان الأطفال في حملة توعية في جميع أنحاء البلاد

تعمل منظمة حماية الأطفال – كوردستان على رفع مستوى الوعي المجتمعي حول سرطان الأطفال من خلال نشر التوعية عبر اللوحات الإعلانية وافتتاح المعارض الفنية خلال شهر التوعية بسرطان الأطفال لعام ٢٠٢٤.

١٦ تشرين الأول ٢٠٢٤

في إطار الجهود المستمرة للعراق لدعم صحة الأطفال، اختتمت منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) بنجاح أنشطتها التي هدفت إلى نشر التوعية بسرطان الأطفال خلال شهر التوعية لعام ٢٠٢٤ من خلال مشروع أرا. تتعاون هذه المبادرة مع التزام المنظمة الطويل الأمد بمعالجة القضايا الصحية الحرجة التي تؤثر على الأطفال، وتعكس أيضاً دورها الفعال كعضو في منظمة سرطان الأطفال الدولية (CCI) في آسيا منذ عام ٢٠١٤.

أجرى مشروع أرا التابع لمنظمة حماية الأطفال – كوردستان عدة أنشطة تهدف إلى نشر الوعي حول تحديات سرطان الأطفال وزيادة الاهتمام بالقضية والتواصل مع المجتمع. تضمنت الحملة الفعاليات التالية:

1.      حملة نشر التوعية عبر اللوحات الإعلانية: نفذت منظمة حماية الأطفال – كوردستان حملة لنشر التوعية من خلال لوحات إعلانية بارزة في السليمانية ودهوك، حيث تم عرض رسائل تحفيزية حول سرطان الأطفال على الطرق الرئيسية، مما وسع نطاق رسالتنا في المنطقة.

2.افتتاح المعارض الفنية: تم تنظيم سلسلة من المعارض الفنية في السليمانية وأربيل ودهوك لعرض الأعمال الفنية للأطفال المصابين بالسرطان، مما جذب انتباه العديد من الزوار ووسائل الإعلام المحلية، وأظهر مرونة وموهبة الأطفال.

3.تعليق علامة/ الشريط الذهبي: بالتعاون مع مديرية صحة السليمانية، أطلقت منظمة حماية الأطفال – كوردستان حملة لتعليق علامة الشريط الذهبي على المركبات العامة، وهو رمز لمكافحة سرطان الأطفال، بهدف نشر الوعي على نطاق أوسع.

1.      إنتاج ونشر الفيديوهات التوعوية: قامت المنظمة بإنتاج عدة فيديوهات توعوية، حيث قدم مختصون صحيون من مركز ژیانەوە في السليمانية معلومات هامة حول المفاهيم الخاطئة لدى الآباء عن مرض السرطان، بالإضافة إلى تقديم معلومات دقيقة للمجتمع.

2.      إضاءة المبنى الرئيسي بالضوء الذهبي: تم إضاءة المبنى الرئيسي لمنظمة حماية الأطفال – كوردستان خلال شهر تشرين الأول كرمز لدعم الأطفال المصابين بالسرطان وأسرهم، ولتأكيد التزام المنظمة بنشر الوعي حول هذه القضية.

3.      مشاركة الموظفين: عبر موظفوا منظمة حماية الأطفال – كوردستان عن دعمهم من خلال ارتداء الأشرطة الذهبية طوال الشهر، تأكيداً على التزام المنظمة الدائم بنشر الوعي بسرطان الأطفال واتخاذ الإجراءات الوقائية اللازمة.

4.      تقديم الدعم النفسي والاجتماعي باستمرار: تقدم منظمة حماية الأطفال-كوردستان بشكل مستمر المساعدة النفسية والاجتماعية والمالية للأطفال المصابين بالسرطان وأسرهم في مستشفى هيوا في السليمانية، ومستشفى نانكلي في أربيل، ومركز زين في دهوك، لجميع مكونات المجتمع، بما في ذلك اللاجئون والنازحون والمجتمعات المضيفة، من خلال توفير العلاج اللازم لهم. موظفو منظمة حماية الأطفال-كوردستان دائماً موجودون لمراقبة الصحة النفسية للأطفال المصابين بالسرطان وأسرهم.

تضل حملة شهر التوعية بسرطان الطفولة التي تنظمها منظمة حماية الأطفال – كوردستان ركيزة أساسية في مبادراتها للدعوة إلى الصحة. ومن خلال المشاركة النشطة في الجهود المحلية والدولية، تؤكد المنظمة التزامها بدعم صحة ورفاهية الأطفال في المنطقة.

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب، بالإضافة إلى الاغاثة في حالات الكوارث .

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية.

 تم تأسيس منظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ١٩٩١من قبل السيدة هيرو إبراهيم أحمد والسيدة العراق الأولى السيدة شاناز إبراهيم أحمد.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

أربيل: تقوم منظمة حماية الأطفال – كوردستان بتقديم بحث حول موضوع عمالة الأطفال في المؤتمر الأكاديمي الأول المتعلق بحماية الطفل

التركيز على حماية الطفل: منظمة حماية الأطفال – كوردستان تسلط الضوء على تحديات عمالة الأطفال في مؤتمر تاريخي.

٨ تشرين الأول ٢٠٢٤

كانت لمنظمة حماية الأطفال – كوردستان الدور الرئیسي لتنظيم المؤتمر الأكاديمي الأول لحماية الطفل، بالتعاون مع وزارة العمل والشؤون الاجتماعية - حكومة إقليم كوردستان، والمجلس الأعلى لحماية الطفل واليونيسف ومنظمة إنقاذ الطفل العالمية.

تم تقديم المؤتمر تحت شعار "حماية الطفل واجبنا". حضر الحدث وزراء من حكومة إقليم كوردستان، ونائب وزير وزارة العمل والشؤون الاجتماعية من العراق، ومحافظ أربيل، وممثلون من جامعات مختلفة في جميع أنحاء إقليم كوردستان.

لقد وفّر هذا الحدث التاريخي منصة أساسية لمعالجة التحديات الحرجة التي تواجه حقوق الأطفال في إقليم كوردستان. وكانت لمنظمة حماية الأطفال – كوردستان الفرصة الذهبية لتقديم أبحاثها والمساهمة في الجهود الجماعية بهدف تعزيز الآليات لحماية الطفل وتأمين مستقبل أكثر إشراقًا لهم.

دور منظمة حماية الأطفال – كوردستان: مواجهة عمالة الأطفال

هدف منظمة حماية الأطفال – كوردستان من المشاركة وتنظيم المؤتمر كان عرض بحث "العوامل الثقافية والاجتماعية لعمالة الأطفال"، الذي تناول الأسباب الجذرية لعمالة الأطفال في المنطقة من خلال تحديد العوامل الثقافية والاجتماعية الرئيسية التي تسببها، مما وفر نظرة ثاقبة وتوجيهًا للعمل.

تشمل النتائج الرئيسية ما يلي:

• تحليل مفصل للعوامل المحلية التي تساهم في عمالة الأطفال، مثل المعايير الثقافية والضغوط الاجتماعية والاقتصادية.

• توصيات قابلة للتنفيذ لوزارة العمل والشؤون الاجتماعية، تدعو إلى تطبيق قوانين أكثر صرامة لمكافحة عمالة الأطفال وتعزيز تدابير الحماية.

يمثل هذا البحث خطوة مهمة إلى الأمام في الجهود المستمرة للقضاء على عمالة الأطفال، بهدف ضمان عيش ونشأة كل طفل في المنطقة في بيئة آمنة ومناسبة.

مواضيع المؤتمر: حماية حقوق جميع الأطفال

تضمن المؤتمر أكثر من 30 دراسة تركز على حماية الطفل، وتغطي مواضيع مهمة مثل واقع حقوق الطفل في إقليم كوردستان، والصحة العقلية، والدعم النفسي والاجتماعي، والأطر القانونية الحالية. في اليوم الثاني، اتسعت المناقشات لتشمل مواضيع غالبًا ما يتم التغاضي عنها ولكنها بالغة الأهمية، مثل:

• الأطفال ذوو الإعاقة - التأكيد على الحاجة إلى تحسين الوصول إلى الخدمات والدعم لهذه الفئة في المجتمع.

• العنف والتنمر الإلكتروني - استكشاف استراتيجيات لحماية الأطفال من الأذى في كل من الفضاءات المادية والرقمية.

تدرك منظمة حماية الأطفال – كوردستان أهمية هذه المناقشات وهي ملتزمة تمامًا بهدفها للدفاع عن حقوق الأطفال وحمايتهم، بغض النظر عن خلفياتهم أو ظروفهم. يستحق كل طفل أن يحظى بالرعاية والحماية وأن تُتاح له الفرصة للازدهار.

نداء للعمل

لا تزال منظمة حماية الأطفال – كوردستان ملتزمة بمهمتها لحماية الأطفال في جميع أنحاء إقليم كوردستان والعراق. ستكون النتائج التي توصلنا إليها من هذا المؤتمر، بما في ذلك بحثنا حول عمالة الأطفال، مفيدة في صياغة السياسات المستقبلية وتعزيز أطر حماية الطفل.

عمالة الأطفال، واحدة من أكثر القضايا الاجتماعية إزعاجًا في عصرنا، لها عواقب اجتماعية ونفسية وجسدية بعيدة المدى على الأطفال المتضررين.

تقول مديرة برنامج حماية الطفل في منظمة حماية الأطفال – كوردستان، ناسك إسماعيل: "تسعى الأبحاث الجارية في منظمتنا إلى الكشف عن العوامل الثقافية والاجتماعية التي تدفع عمالة الأطفال وتطوير استراتيجيات مستهدفة للحد منها. وتسلط النتائج الضوء على أن الظروف الاقتصادية السيئة والاستغلال وضعف إنفاذ الإجراءات لمكافحة عمالة الأطفال من بين العوامل الرئيسية وراء هذه القضية".

واستنادًا إلى بحث تم إجراؤه من خلال حلقة نقاش (FGD) مع الخبراء وأولئك الذين يشاركون بشكل مباشر في معالجة القضية، كشفت النتائج أن الافتقار إلى وعي الوالدين بالآثار الضارة لعمالة الأطفال يشكل عاملًا ثقافيًا واجتماعيًا مهمًا يساهم في وجود هذه المشكلة.

-النهایة-

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب، بالإضافة إلى الاغاثة في حالات الكوارث .

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية.

 تم تأسيس منظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ١٩٩١من قبل السيدة هيرو إبراهيم أحمد والسيدة العراق الأولى السيدة شاناز إبراهيم أحمد.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren 

العراق: منظمة حماية الأطفال – كوردستان تبدأ حملة لمكافحة انتشار الكوليرا

تهدف الحملة إلى تزويد الأسر بالمعلومات اللازمة للتعرف على الأعراض وإبراز أهمية طلب الخدمات الصحية.

٢٣ أيلول ٢٠٢٤

خوفاً من الارتفاع الكبير في حالات الكوليرا في جميع أنحاء العراق، أطلقت منظمة حماية الأطفال – كوردستان حملة توعية لنشر طرق الوقاية من هذه العدوى البكتيرية وأعراضها وعلاجها.

يساهم الافتقار إلى الصرف الصحي والنظافة، بالإضافة إلى التغييرات المناخية والاحتباس الحراري في انتشار الكوليرا في العراق، حيث أبلغت منظمة الصحة العالمية (WHO) عن تسجيل ١٣٣٢ حالة فقط في شهر كانون الثاني.

"الكوليرا" مرض بكتيري خطير يشكل مخاطر صحية كبيرة، إذ يؤدي إلى الإسهال الشديد والقيء والجفاف السريع لدى الشخص المصاب، وخاصة الأطفال الذين هم الأكثر عرضة للخطر بسبب أنظمتهم المناعية النامية وعاداتهم الغذائية. أكبر أسباب انتشار المرض تكون من خلال المياه الملوثة، الاتصال بالأفراد المصابين وتناول الفواكه والخضروات التي تم ريها بمياه ملوثة.

يقول د. هيرش رؤوف، طبيب اخصائي الأطفال: "الأطفال هم الأكثر تعرضاً للإصابة بالكوليرا بسبب عدم نمو أنظمتهم المناعية بشكل كامل، مما يجعلهم أقل قدرة على التعامل مع الجفاف والمرض. إن التشخيص السريع على الحالة واتخاذ التدابير اللازمة أمر مهم لحماية صحتهم".

أجرت منظمة حماية الأطفال – كوردستان حملة صيفية شاملة لمكافحة الكوليرا من خلال التثقيف وتوعية المجتمع. تتضمن الحملة توزيع منشورات توعية في الأماكن العامة والمراكز الصحية، بهدف توعية المجتمع حول مرض الكوليرا ومخاطرها. كما تركز على تزويد الأسر بالمعلومات للتعرف على الأعراض والعلاج المنزلي الأولي وأهمية طلب الرعاية الطبية. وتُركز أيضاً على توعيتهم بالتدابير الوقائية مثل نظافة اليدين، استهلاك الغذاء، الماء النظيفين واستراتيجيات الوقاية من الأمراض بشكل عام.

وأشارت د. هيرش إلى أنه "من المهم تشخيص الأسر لأعراض الكوليرا والتصرف على الفور. يمكن أن يكون التدخل المبكر هو الفارق بين الحياة والموت للطفل".

إن جهود منظمة حماية الأطفال – كوردستان مهمة للغاية لتزويد الآباء والأطفال بالمعرفة اللازمة للوقاية من الكوليرا ومعالجتها في حالة حدوثها. ونظراً لارتفاع خطر الإصابة بالكوليرا بين الأطفال، فإن اتخاذ إجراءات فورية وصحيحة أمر ضروري لحماية صحة المجتمع.

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب، بالإضافة إلى الاغاثة في حالات الكوارث .

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية.

 تم تأسيس منظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ١٩٩١من قبل السيدة هيرو إبراهيم أحمد والسيدة العراق الأولى السيدة شاناز إبراهيم أحمد.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

  السليمانية: منظمة حماية الأطفال - كوردستان تحتفل بذكرى ٣٣ عامًا من الالتزام برعاية الأطفال.

 تحت رعاية السيدة الأولى للعراق، تمكنت منظمة حماية الأطفال - كوردستان من تقديم المساعدة والدعم لـ٣٠٠٠٠مستفيد من خلال البرامج التربية والصحة وحماية الطفل، وبرنامج تنمية قدرات الشباب.

١٧ أيلول ٢٠٢٤

تحتفل منظمة حماية الأطفال - كوردستان بالذكرى السنوية الثالثة والثلاثين لتأسيسها، وهو ما يمثل أكثر من ثلاثة عقود من التفاني في رعاية الأطفال في جميع أنحاء إقليم كردستان العراق. تأسست المنظمة على يد السيدة الأولى السابقة للعراق السيدة إبراهيم أحمد في عام ١٩٩١، في أعقاب الانتفاضات في العراق التي أسفرت عن هجرة ١.٥ مليون كردي من منازلهم بحثًا عن الأمان في الجبال أو في إيران وتركيا والدول الغربية المجاورة. أجبرت الكارثة الإنسانية مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على إصدار القرار ٦٨٨، الذي أعلن عن منطقة حظر جوي فوق الأراضي الكردية في شمال العراق. خلال هذه الفترة، واجه الأكراد صعوبات شديدة، بما في ذلك انتشار الجوع والطقس البارد، مما أدى إلى وفاة العديد من الأطفال.

استمرت منظمة حماية الأطفال - كوردستان على مر السنين كمنظمة غير ربحية وغير سياسية وغير طائفية تدافع عن حقوق الأطفال بغض النظر عن العرق والجنس والاختلافات السياسية والدينية، وتعمل على تقديم الأمل لحياة أفضل رغم التحديات وتوفير الدعم الأساسي لإحداث تغيير دائم.

اليوم، وتحت رعاية السيدة الأولى للعراق السيدة شاناز إبراهيم أحمد، تواصل منظمة حماية الأطفال - كوردستان بإظهار التزامها بتحسين حياة الأطفال من خلال البرامج والمبادرات الشاملة.

تقول سارة رشيد، رئيسة منظمة حماية الأطفال - كوردستان: "تظل منظمة حماية الأطفال - كوردستان ملتزمة بمهمتها في توفير الأمل والدعم والفرص لكل طفل. إن تفاني موظفينا وكرم  داعمينا ومرونة الأطفال الذين نخدمهم لا تزال تلهم عملنا."

ثقافة التمكين والدعم

في معالجة الاحتياجات المتنوعة والمعقدة للأطفال في العراق وإقليم كردستان، تتخذ برامج التابعة لمنظمة حماية الأطفال - كوردستان نهجًا شاملاً.

برنامج التربية

 تماشياً مع مهمتها لضمان حصول كل طفل على التعليم الذي يستحقه، حققت المنظمة خطوات ملحوظة خلال العام الماضي، حيث وصل عدد المستفيدين إلى ٢,١٠٧ من خلال مشاريع مختلفة:

●       تم قبول أكثر من ٣٠٠طفل في مدرسة شهيد جبار الثانوية وحضر ٩١ طفلاً الدورة صيفية للمدرسة.

●        استفاد ١٦٣ طفلاً من دورات تدريبية في مخيم قوشتبه ودارشكران.

●       تلقى ٣٠٥ أطفال دعماً تعليمياً في مركز نشاط الأطفال - جوارتا.

●       استفاد ٨٤٧ طفلاً من الخدمات المقدمة في مركز نشاط الأطفال - عربت.

●       حضر ١٧٥ طفلاً روضة أطفال كازيوة في مخيم عربت.

●       تلقى ١,١٨٥ طفلاً دورات تعليم غير رسمي.

●       شارك ٢٠ شابًا في دورات تدريبية أجريت في أربع مدارس.

●       حصل ١٨٧ طفلاً على رعاية مناسبة من قبل مركز التدريب التعليمي للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.

برنامج حماية الطفل

منذ تأسيسه، عمل برنامج حماية الطفل في المنظمة على خلق بيئة آمنة للأطفال خالية من العنف والاستغلال. تمكن البرنامج هذا العام من تحقيق إنجازات مهمة، بما في ذلك إدارة الحالات لـ٢٥٣ طفلاً، وتوليد الدخل لـ٩ من المقدمي الرعاية، والخدمات القانونية لـ٩٩ طفلاً. كما قدم البرنامج ملابس ولوازم مدرسية لـ٨١ طفلاً، وأبعد ٤١٤ طفلاً عن البيئات الخطرة. ووصلت أنشطة التوعية إلى ٥١٩ طفلاً عاملاً، و٤١٤ من أولياء الأمور، و٣٩٥ مواطناً. بالإضافة إلى ذلك، تم إجراء ٣٩٧ زيارة للأماكن وأماكن العمل، مما أدى إلى إغلاق ٢٥ مكانًا وإصدار تحذيرات لـ٣ أماكن من قبل لجنة حماية الطفل.

مشروع التبني من بعد

 كجزء أساسي من برنامج حماية الطفل، تقدم مشروع التبني من بعد مساعدات مالية لـ٧٥٢ أسرة وأجرى إدارة حالات لـ٦٥ طفلاً. كما دعم المشروع الأسر ذات الدخل المنخفض بالمعدات (٥٢٧ مستفيدًا) ووزع سلات غذائية على ١,١٥٥ أسرة. تم إطلاق مشاريع توليد الدخل في جمجمال وكلار والسليمانية وحلبجة وكوية وقلعة دزة وكركوك، بما في ذلك توفير المستلزمات الضرورية لمشاريع الخياطة والمخابز والمحلات التجارية، مما أدى إلى إنجاز ١١ مشروعًا مدرًا للدخل.

الشراكة مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR)

بالشراكة مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، نفذت منظمة حماية الأطفال - كوردستان مبادرات تركز على حماية اللاجئين ومساعدتهم. على مدى الأشهر التسعة الماضية:

●       تم توفير إدارة الحالات لـ١,٤٧٣ طفلاً، حيث تلقى ٢٠٣ منهم العلاج الطبيعي.

●       تم إجراء تقييم المصلحة الفضلى لـ١,٤٣٢ طفلاً، ووصل الدعم النفسي الاجتماعي المنظم إلى ٦٤٧ طفلاً ومراهقاً.

●       تم إجراء تحديد المصلحة الفضلى لـ١٩ طفلاً، وشارك ٤٣٠ والداً في دورات الأبوة والأمومة.

●       تلقى ٢٢٧ عضواً من المجتمع، و١٥٠ موظفاً من المنظمات غير الحكومية، و٩٠ موظفاً حكومياً تدريباً على حماية الطفل.

●       شارك في أنشطة التوعية ٣,١٧٦ شخصاً، وتم تقديم الدعم النفسي الاجتماعي غير الرسمي لـ٤,٥٣٥ طفلاً.

برنامج الصحة

منذ بدايته في عام ٢٠٠٥، كان برنامج الصحة في منظمة حماية الأطفال - كوردستان دائماً جاهزاً لتوفير الرعاية الطبية الأساسية للأطفال في مختلف المجتمعات. حقق البرنامج هذا العام إنجازات مهمة:

●       خضع ٢٣١ طفلاً لعمليات جراحية.

●       استفاد ٧٢ من علاج القسطرة العلاجية.

●       حصل ١٢ مريضاً على كراسي متحركة.

●       تم وصف الأدوية لـ٣٦٦ طفلاً.

●       حصل ٤١ طفلاً على سماعات الأذن والعلاج.

●       أجرى الفريق الطبي الدولي العديد من الأنشطة المهمة، بما في ذلك جراحات العمود الفقري التي أجراها الدكتور كاردو صلاح الدين.

●       تم اختيار العديد من الأطفال لإجراء الجراحة بواسطة فريق Swiss Cross.

●       قدم فريق كفيل الطبي علاج أمراض القلب.

●       تم توفير المعدات واللوازم الطبية للمستشفيات.

●       تم تأهيل مراكز مختلفة، بما في ذلك مركز هيلينا ومركز الثلاسيميا.

●       تأهيل مركز الثلاسيميا وتوفير٤٠مضخة حقن في السليمانية.

●       توفير ١٥ جهاز الحاضنة الأطفال و٤٠ مضخة حقن لمستشفى رابرين في أربيل، بالإضافة إلى توفير جهاز CPAP  واحد و٥ أجهزة بخاخ لناحية سوران في مدينة أربيل.

مشروع أرا

 تم إطلاق مشروع أرا في عام ٢٠١٣، ويقدم دعماً مهماً للأطفال المصابين بالسرطان. وتضمنت إنجازات هذا العام تقديم الدعم النفسي والاجتماعي لـ٨٢١ طفلاً مصاباً بالسرطان و٢٣٦ طفلاً مصاباً بالهيموفيليا وأمراض أخرى، وتم تنظيم حفلات عيد ميلاد لـ٢٦٠ طفلاً. كما تم تقديم المساعدة المالية وإدارة الحالات لـ٢٧ طفلاً، وتلقى ٦٠٧ أطفال هدايا. كما أحال المشروع ٢٠ طفلاً للعلاج والجراحة، ودعم ٤٠٧ أطفال من خلال الأنشطة الفنية، وقدم دعماً مالياً كبيراً للعلاج في مراكز مختلفة، بما في ذلك ٥ ملايين دينار عراقي (٣,٣٣٣ دولاراً أمريكياً) لمركز زين و١٢ مليوناً و١٢٨ ألفاً و٤٥٠ ديناراً عراقياً (٨,٠٨٦ دولاراً أمريكياً) لمستشفى هيوا.

برنامج تنمية قدرات الشباب

 برنامج تنمية قدرات الشباب يمكّن الشباب من أن يصبحوا أعضاء نشطين في المجتمع. وشملت أنشطة هذا العام في مراكز أنشطة الشباب في دربنديخان (٤٠٣ مستفيدين)، كلار (٣٥٥)، كوية (٣٨٩)، خانقين (٤٦٢)، وشورش (٣٦٨). شملت الحملات "نعم للحياة، لا للمخدرات" مع ٥٠٦ مشاركين، وحملة "نحمي عائلاتنا: معاً من أجل مستقبل آمن" مع ٤٠٩ مشاركين، وحملة PDO مع ٩٠ مشاركاً. أجرى البرنامج أيضاً مشروع Media Lab بالتعاون مع منظمة Lens on Life  عدد المستفدين كانت ١٦، و٨ دورات تصوير للموظفين، ومشروعاً مشتركاً مع Triangle Génération Humanitaire (TGH) يشمل ١,٧٩٥ مشاركاً.

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب، بالإضافة إلى الاغاثة في حالات الكوارث .

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية.

 تم تأسيس منظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ١٩٩١من قبل السيدة هيرو إبراهيم أحمد والسيدة العراق الأولى السيدة شاناز إبراهيم أحمد.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren 

أربيل: منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) توفر العلاج الطبيعي لنحو ٤٠٠ طفل لاجئ في عام ٢٠٢٣

بصفتها المزود الوحيد لخدمات العلاج الطبيعي داخل المخيمات في إقليم كردستان، تعمل منظمة حماية الأطفال – كوردستان على تمكين الأطفال اللاجئين من خلال تحسين الوصول إلى الرعاية الأساسية.

١٢ أيلول ٢٠٢٤

منذ بدء تقديم العلاج الطبيعي في عام ٢٠٢٣، تسعى منظمة حماية الأطفال – كوردستان إلى سد فجوة الرعاية الصحية اللازمة للأطفال اللاجئين. بدأ البرنامج بعد إجراء مسح حيث قامت ٢٦٠ عائلة لاجئة بتقييم نوع خدمات العلاج الطبيعي ومدى استفادة الأشخاص من هذه الخدمات في المستشفيات الحكومية.

يواجه الأطفال الذين يعانون من مشاكل في العضلات والعظام الإهمال بسبب عدم وعي أسرهم بوجود خدمات العلاج الطبيعي، بالإضافة إلى الصعوبات الكبيرة في الوصول إلى المستشفيات العامة، وخاصة تلك التي تقع على بُعد ٣٠-٦٠ كم من مخيمات اللاجئين.

تقول رئيسة منظمة حماية الأطفال -كوردستان، سارا رشيد: "الأطفال في مناطق النزاع معرضون بشكل أكبر للإصابة بمشاكل في العضلات والعظام بسبب الإصابات أو عدم تلقي العلاج المبكر بسبب البنية التحتية المنهارة. ثم، عندما ينتقلون إلى "ملاجئ مؤقتة" مثل مخيمات اللاجئين، لا يتم دعم سوى البنية الأساسية، لذلك غالباً ما يستمر هؤلاء الأطفال في عدم تلقي احتياجاتهم الشاملة."

بمساعدة برنامج الصحة، تمكنا من تجديد مركز هيلينا للأطفال ذوي الإعاقة من خلال إصلاح وتوفير المعدات واللوازم الجديدة.

بصفتها المزود الوحيد لخدمات العلاج الطبيعي داخل المخيمات في إقليم كردستان العراق، تتحمل منظمة حماية الأطفال – كوردستان بكل فخر مسؤولية سد هذه الفجوة وتحسين الوصول إلى الرعاية الأساسية.

في المستقبل، نعمل على تعيين واحد أو اثنين من أخصائيي العلاج الطبيعي في المركز، لتسهيل جلسات العلاج المباشر وتعزيز الاتصال بين المرضى اللاجئين وخدمات الرعاية الصحية العامة. وتشكل هذه المبادرة عنصراً رئيسياً في الخطة التي قدمتها منظمة حماية الأطفال – كوردستان للحكومة.

إنجازات عام ٢٠٢٣

قدمت منظمة حماية الأطفال – كوردستان خدمات العلاج الطبيعي لـ ٣٨١ طفلاً في عام ٢٠٢٣، يقيمون في المخيمات والمدن، باستخدام المرافق الموجودة في الموقع والفرق المتنقلة للوصول إلى الأطفال في المواقع النائية. كانت هذه الخدمات حاسمة في معالجة الاحتياجات الفورية للأطفال ووضع الأساس للدعم المستمر.

إنجازات عام ٢٠٢٤

تمكن فريق العلاج الطبيعي التابع لمنظمة حماية الأطفال – كوردستان من إحراز تقدم كبير من كانون الثاني إلى آب ٢٠٢٤، حيث عالج ٢٠٣ حالات جديدة، منها ١٢٥ حالة من سكان مخيمات اللاجئين و٧٨ حالة من المدن. يشمل ذلك الحالات التي كانت على قائمة الانتظار من العام السابق، بالإضافة إلى بعض الحالات التي تمت إحالتها من أماكن ومنظمات أخرى.

تقدم النتائج

1. الشفاء التام: شفيت العديد من الحالات تماماً، وخاصة حالات الكسور، وإصابات الضفيرة العضدية (شلل إرب)، وتخشب العنق (الصعر)، والتبول اللاإرادي، والقدم المسطحة.

2. تدريب مقدمي الرعاية: بالنسبة للحالات المزمنة مثل الشلل الدماغي، نركز على تدريب مقدمي الرعاية على أداء التمارين اللازمة لضمان توفير الرعاية المستمرة حتى بعد انتهاء الجلسات العلاجية المباشرة.

3. مشاركة الأسرة: في الحالات التي لا تستجيب فيها الأسر في البداية، نتعاون مع فرق إدارة الحالة في منظمة حماية الأطفال – كوردستان لتشجيع الأسر على المشاركة وتحقيق أفضل النتائج.

عن طريق إحالة بعض من الحالات للجنة الدولية للصليب الأحمر (ICRC)، تمكنا من توفير بعض المعدات الخاصة للمحتاجين مثل الكراسي المتحركة وقوالب القدم. لقد كانت استجاباتهم السريعة والفعالة مفيدة في تزويد مرضانا بالدعم اللازم..

المبادرات الجديدة

1. مجوعة WhatsApp: في سبتمبر ٢٠٢٤، أطلقنا مجموعة WhatsApp لتبسيط التواصل مع أسر الأطفال ذوي الإعاقة الذين تم تقديم الخدمات لهم في عامي ٢٠٢٣ و٢٠٢٤. حيث ستوفر هذه المنصة تحديثات حول خدمات المراكز العامة، بما في ذلك مركز هيلينا.

2. التنسيق مع المراكز العلاجية من القطاع الخاص: نعمل أيضاً على إشراك المراكز العلاجية من القطاع الخاص لتقديم خدمات مجانية لحالة أو حالتين من حالات اللاجئين بشكل دوري. تهدف هذه المبادرة إلى توسيع نطاق الوصول والدعم لمرضانا اللاجئين.

تلتزم منظمة حماية الأطفال – كوردستان بتعزيز جميع الخدمات المقدمة. ونسعى جاهدين لضمان حصول كل طفل لاجئ على الرعاية والعلاج الطبيعي الذي يحتاجه، بغض النظر عن ظروفه.

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب و الاغاثة في حالات الكوارث .

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية. نحن موجودون منذ عام ١٩٩١، أسست المنظمة السيدة هيرو إبراهيم أحمد ومتطوعون آخرون مخلصون.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

السليمانية: منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) تدعم افتتاح قسم الإرشاد التربوي والنفسي في جامعة السليمانية

يلبي القسم الجديد الحاجة الكبيرة للمهنيين المدربين في مجال الإرشاد التربوي والنفسي في إقليم كردستان والعراق.

٥ أيلول ٢٠٢٤ 

تُعلن منظمة حماية الأطفال – كوردستان عن افتتاح قسم جديد للإرشاد التربوي والنفسي في كلية التربية بجامعة السليمانية.

يهدف قسم الإرشاد التربوي والنفسي إلى تلبية الحاجة الكبيرة للمهنيين المدربين في هذا المجال من خلال تقديم معلومات شاملة في علم النفس والتربية والطب النفسي وعلم الاجتماع وعلوم الأحياء.

يساهم القسم الجديد في توفير القوى العاملة المتخصصة في هذا المجال التي تُعَدُّ ضرورية. 

بمناسبة افتتاح قسم الإرشاد التربوي والنفسي في كلية التربية، نظمت جامعة السليمانية ندوة دولية بعنوان "أهمية اختصاص الإرشاد التربوي والنفسي في المجتمع وسوق العمل". أقيمت الندوة بتاريخ ٢ أيلول ٢٠٢٤ برعاية منظمة حماية الأطفال – كوردستان، ومنظمة الصحة العالمية، وهيئة الإذاعة والتلفزيون كوردسات.

وأشارت عميدة كلية التربية، الدكتورة هناو حسن محمد خان، إلى أن القسم الجديد سيعزز جهود حكومة إقليم كردستان في بناء القدرات في هذا المجال الحيوي، ويساعد الشباب على التعامل مع تحديات الحياة بشكل فعال.

تضمنت الندوة حلقتين نقاشيتين:

1. دور وأهمية أخصائيي الإرشاد التربوي والنفسي في قطاعات التعليم والعمل والشؤون الاجتماعية. شارك في النقاش السيدة كويستان محمد، وزيرة الشؤون الاجتماعية، وبرهان عبد الله عادل، المستشار الأقدم في وزارة التربية. وقدمت النقاش د. خطاب أحمد مصطفى.

2. أهمية دور الإرشاد التربوي والنفسي في مجالات التعليم والشؤون الاجتماعية. شمل النقاش شلر سردار رمزي، مديرة البرامج في منظمة حماية الأطفال – كوردستان، وشيري كراهام طالباني، رئيسة ومديرة مؤسسة سيد، والدكتور جورج ألفريد، ممثل منظمة الصحة العالمية. وقدّم النقاش الأستاذ المساعد الدكتور سامان أنور.

برزت الندوة دور منظمة حماية الأطفال – كوردستان الرائد في ملء الفجوات من خلال تقديم الدعم اللازم. وأشارت شلر سردار رمزي، مديرة البرامج في منظمة حماية الأطفال – كوردستان، إلى أهمية المستشارين النفسيين في تحديد الأسباب الجذرية للمشاكل التي يواجهها الأفراد ومعالجتها، مع التركيز بشكل خاص على مشروع الدعم النفسي والاجتماعي في مستشفى هيوا للأطفال المصابين بالسرطان وأسرهم.

أكد سامان كريم، أخصائي نفسي في KSC، على أهمية توفير الاستشارة النفسية في المجتمع، مشيرًا إلى أنها يمكن أن تقدم فوائد عديدة، خاصة للمراهقين الذين يمرون بمرحلة حساسة لاكتشاف الذات وتكوين الهوية.

وقال: "يمكن أن توفر الاستشارة النفسية دعمًا أساسيًا للمراهقين في هذه السنوات التكوينية في حياتهم، مما يساعدهم على تطوير شعور أقوى بالذات واستراتيجيات أفضل للتكيف. بالنسبة لطلاب المدارس الثانوية، تعد هذه الفترة محورية في تشكيل مستقبل الطالب ونجاحه الأكاديمي. يمكن أن تعالج الاستشارة النفسية القضايا الشائعة مثل القلق والتعب والخوف، وتدعم الطلاب في إدارة التوتر وتحسين رفاهيتهم العامة. كما يمكن للمستشارين النفسيين دعم ديناميات الأسرة من خلال تسهيل التفاهم بين أفراد الأسرة والعمل على حل النزاعات."

لمزيد من المعلومات حول قسم الإرشاد التربوي والنفسي وبرامجه، يرجى زيارة موقع جامعة السليمانية أو الاتصال بمنظمة حماية الأطفال – كوردستان عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren 

أربيل: منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) تكمل تأهيل مركز هيلينا للعلاج الطبيعي، وتجعل المركز مجهزًا بالكامل لتلبية احتياجات الأهداف الرئيسية المحددة سنويا بخدمة ٢٦،٢٥٦ طفلاً

١ أيلول ٢٠٢٤

في إطار الجهود المستمرة لتحسين الخدمات الصحية للأطفال، أكملت منظمة حماية الأطفال – كوردستان تأهيل مركز هيلينا للعلاج الطبيعي في أربيل في ٢١ آب ٢٠٢٤. كان الهدف من التجديد تحسين جودة خدمات العلاج الطبيعي وتوفير الموارد الأساسية للمركز.

تأسس مركز هيلينا للعلاج الطبيعي في عام ١٩٩٥ على يد سيدة سويدية تقوم بأعمال خيرية واسمها "هيلينا" وقد كان المركز عنصرًا أساسيًا في تقديم خدمات العلاج الطبيعي للأطفال. حيث يخدم ما يقرب من ١٨٠ طفلاً يوميًا ويعالج مجموعة متنوعة من الاحتياجات، بما في ذلك توفير علاجات العظام والكسور، ومتابعة نمو الطفل، و قسم استشاري لأمراض الأعصاب، وتقديم العلاج الطبيعي.

أصبح مركز هيلينا الآن مجهزًا بالكامل لتلبية الأهداف الرئيسية للمركز المتمثلة في خدمة ٢٦٢٥٦ طفلاً ممن يحتاجون إلى الرعاية.

ركزت عملية التأهيل على نقطتين رئيسيتين:

1. تأهيل المبنى: شملت الأعمال صبغ وإصلاح الأرضيات والأبواب، وحل مشاكل تسربات السقف، بالإضافة إلى إصلاح الخلل في الأنظمة الكهربائية والإضاءة الخاصة بالقسم، لضمان بيئة عملية وآمنة.

2. توفير الأدوات والتدريبات: شملت التحديثات توفير ألعاب فكرية، وتقديم جلسات تدريبية متخصصة للأطفال تهدف إلى إثراء تجربتهم العلاجية.

أعرب مدير مركز هيلينا، الدكتورهزين طلعت، عن امتنانه للدعم الذي قدمته منظمة حماية الأطفال – كوردستان، وقال: "يتميز هذا المركز بتقديم خدمات مجانية للمرضى,حيث يعاني من نقص في الموارد ويكافح لتلبية احتياجاته المستمرة. كان التأهيل والدعم من منظمة حماية الأطفال – كوردستان أساسيًا ومفيدًا لـ مساعدتنا على تقديم خدمات عالية الجودة. بفضل جهودهم، يمكننا الآن تقديم علاج ومساعدات أفضل للأطفال المحتاجين إلى العلاج الطبيعي والتدريب."

تلتزم منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) بتوفير حياة أفضل للأطفال في جميع أنحاء المنطقة. أصبح مركز هيلينا الآن مجهزًا بشكل أفضل لتحقيق هدفه السنوي المتمثل في خدمة ٢٦٢٥٦ مستفيدًا، بفضل الأدوات والمستلزمات الجديدة والمتطورة، مما يضمن حصول عدد أكبر من الأطفال على الرعاية والدعم اللازم.

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب و الاغاثة في حالات الكوارث . 

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية. نحن موجودون منذ عام ١٩٩١، أسست المنظمة السيدة هيرو إبراهيم أحمد ومتطوعون آخرون مخلصون.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

السليمانية، العراق: توفر منظمة حماية الأطفال - كوردستان (KSC) علاج لأمراض القلب الأطفال في إقليم كوردستان

يتم علاج ٣٦ حالة قسطرة قلب بالتنسيق مع المستشفيات الرائدة في علاج أمراض القلب الخلقية ومع منظمة حماية الأطفال - كوردستان.

بيان صحفي من منظمة حماية الأطفال - كوردستان

١٥ آب ٢٠٢٤

في خطوة كبيرة لمعالجة أمراض القلب الخلقية لدى الأطفال في العراق، تعلن منظمة حماية الأطفال - كوردستان (KSC) عن مشروع تعاوني مع مستشفى أنور شيخة ومستشفيات الكفيل وابن البيطار في كربلاء وبغداد.

يهدف المشروع إلى توفير الرعاية والعلاج للأطفال المرضى في المنطقة. منذ أيار ٢٠٢٣، يقوم الفريق المتعاون بزيارة السليمانية شهريًا محرزًا تقدمًا كبيرًا في علاج أمراض القلب الخلقية. تلقى أكثر من ١٧٠ طفلًا علاج القسطرة والجراحة.

ركز الفريق في زيارتهم الأخيرة في الفترة من ١٢ إلى ١٦ آب ٢٠٢٤ على مشروع كبير يشمل ٣٦ قسطرة للأطفال المستفيدين من دعم منظمة حماية الأطفال - كوردستان، والتي شملت ثلاث قسطرات تشخيصية و٣٣ قسطرة علاجية. بدأت الزيارة في مستشفى أنور شيخة حيث عمل الفريق بدون توقف و بكل جهد من الصباح حتى المساء.

 في النهاية، قام المشروع بتوفير العلاج لـ ٤٥ مريضًا من KSC، بما في ذلك ٣٦ قسطرة (ثلاث قسطرات تشخيصية و٣٣ قسطرة علاجية). وتم اختيار ١٠ أطفال لإجراء جراحة القلب لهم في نهاية شهر أيلول. يعكس هذا الجهد العمل المستمر للشراكة مع مستشفى أنور شيخة. إذا لم يكن بالإمكان علاج حالة المريض ضمن قدرات الفريق الزائر أو المرافق المحلية، فسيتم إحالتهم إلى بغداد أو إرسالهم إلى الخارج لتلقي العلاج دون أي تكلفة على المريض. تعمل منظمة حماية الأطفال - كوردستان على ضمان تلقي كل طفل الرعاية اللازمة، بغض النظر عن تعقيد حالتهم. 
للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

 بيان 

بيان منظمة حماية الأطفال – كوردستان حول الإقتراحات لتعديل قانون الأحوال الشخصية العراقية رقم ١٨٨ لسنة ١٩٥٩.

السليمانية – العراق –١٣ أب٢٠٢٤ : تعبر منظمة حماية الأطفال – كوردستان عن قلقها الشديد بشأن المقترحات الأخيرة لتعديل قانون الأحوال الشخصية العراقي رقم ١٨٨لسنة ١٩٥٩. ومن شأن التعديلات المقترحة أن تهدد التقدم الذي أحرزته النساء والأطفال في العراق على مدى هذه السنوات. 

بينما يزعم المقترحون أنه يجب تطبيق المبادئ الشرعية بدلاً من تلك المنصوص عليها في الدستور العراقي، يظل غير واضح ما هي المبادئ الشرعية التي قد تُحظر أو تُسمح بها. فالمبادئ الشرعية، سواء كانت سنية أو شيعية( مدونة الأحكام الشرعية) ، لم يتم صياغتها بعد أو تقديمها إلى المجلس القضائي الأعلى للمراجعة والموافقة عليها. وفي حال تطبيق هذه القوانين، فإن بعض المذاهب الشرعية ستسمح للفتيات بالزواج في سن ٩ والفتيان في سن ١٥ عاماً، خلافاً للقانون الحالي الذي لا يسمح بالزواج قبل سن ١٨ عاماً. 

يحذر الفريق القانوني في منظمة حماية الأطفال – كوردستان من أن هذه التعديلات قد يكون لها تأثير ضار على حقوق المرأة والطفل، بما في ذلك التأثير المباشر على عمليات الزواج وتعدد الزوجات والطلاق والتبني وتوزيع الميراث. 

تذكر منظمة حماية الأطفال – كوردستان أعضاء البرلمان بأن العراق من الدول الموقعة على اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل. وتتعارض التعديلات المقترحة بشكل جدي مع المبادئ الأساسية لهذه الاتفاقية، التي تدعو الموقّعين إلى "التصرف بما يخدم مصلحة الطفل" الذي "لا ينبغي أن يخضع لأي تمييز على الإطلاق"، وتضمن "الحق في البقاء والنمو". 

والأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن التعديلات المقترحة من شأنها أن تؤدي إلى زيادة حالات الزواج المؤقت (المسموح به في بعض الطوائف الدينية) وزواج الأطفال دون السن القانوني، الذي يسميه رجال الدين "سن البلوغ". 

يقول عضو الفريق القانوني في منظمة حماية الأطفال – كوردستان، ميران علي: "إن هذا القانون يلغي فعلياً السن الأدنى للزواج، فضلاً عن إتاحة الفرصة لتجاوز عملية تسجيل الزواج في المحاكم العراقية وإلغاء المساءلة والعقاب على الزواج الغير القانوني، ناهيك عن قضايا الهوية التي قد تنجم عن تطبيق القانون المقترح." 

وترى منظمة حماية الأطفال – كوردستان أن مثل هذا التطور يشكل انتكاسة خطيرة على المجتمع العراقي بشكل عام، وخاصة فيما يتعلق بحقوق الفتيات العراقيات. وتشمل هذه المخاطر: 

1.      التأثير السلبي على صحة المرأة النفسية والجسدية نتيجة الحمل في سن مبكر.

2.      انخفاض فرص التعليم لدى المرأة العراقية وكثرة خروج الفتيات من المدارس بسبب الزواج.

3.      زيادة خطر العنف المنزلي والاعتداء في حالة زواج الأطفال.

4.      التأثير سلباً على الاستقرار الاقتصادي وتعزيز المهارات والقدرات لدى الأطفال، ونقص المعلومات اللازمة لبناء مستقبل مشرق.

تقول رئيسة منظمة حماية الأطفال – كوردستان، سارة رشيد: "إن حرية الاختيار لا ينبغي أن تتأثر سلبياً على المجتمع. ومن المحتمل أن تمنح هذه التغييرات المقترحة رجال الدين سلطة كبيرة على الدولة، ومن المؤكد أن المبادئ الشرعية المختلفة (بسبب إختلاف المذاهب) ستؤدي إلى المزيد من التمييز بين المكونات الشعب العراقي العراقية وانتهاك سيادة القانون في العراق." 

و كما أضافت : "إننا ندعو البرلمان إلى رفض أي تدابير تهدف إلى إعادة الأمور إلى ما كانت عليه في الماضي فيما يتعلق بحقوق المرأة في العراق".

 عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان ) KSC )

منظمة حماية الأطفال – كوردستان ) KSC ( هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق

أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية

وبرنامج تنمية قدرات الشباب و الاغاثة في حالات الكوارث .

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم

الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية. نحن موجودون منذ عام ١٩٩١ ، أسست المنظمة السيدة هيرو إبراهيم أحمد ومتطوعون

آخرون مخلصون .

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على :

kcf.org-press@ksc

زوروا موقعنا الإلكتروني: kcf.org/-https://www.ksc

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/

children/-the-save-https://www.linkedin.com/in/kurdistan

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren 

 شورش، جمجمال: منظمة حماية الأطفال - كوردستان (KSC) تحل أزمة المياه لـ ٦٠٠ أسرة في ظل حرارة الصيف الحارقة

تقوم منظمة حماية الأطفال - كوردستان بإصلاح البنية التحتية في المنطقة للتغلب على العقبات وتوفير المياه لعائلات الأنفال.

١١ آب ٢٠٢٤

في خطوة مهمة نحو معالجة قضية نقص المياه في المنازل في قضاء شورش، أكملت منظمة حماية الأطفال - كوردستان مشروعًا حاسمًا أعاد الوصول إلى المياه النظيفة لما يقرب من ٦٠٠ أسرة بنجاح.
يهدف المشروع بشكل مباشر إلى الحد من آثار التغير المناخي وتقليل تأثير حرارة الصيف، عن طريق إصلاح معدات وشاحنات المياه في دائرة مياه شورش، مما أفاد بشكل مباشر سكان حي قادر كرم وقرهنجير. تعتمد العديد من المنازل في هذه المناطق على شاحنات المياه بسبب مشاكل في أنظمة أنابيب توزيع المياه. يوفر مشروع KSC دفعة ضرورية للخدمات المحلية ويعالج نقص المياه الذي ابتليت به هذه المجتمعات لسنوات.

لم تتمكن دائرة مياه شورش من حل هذه القضايا بسبب نقص الميزانية والأزمة الاقتصادية في حكومة إقليم كردستان. وقد حالت هذه العوامل دون التوصل إلى حل شامل لمشاكل إمدادات المياه. قامت منظمة حماية الأطفال - كوردستان بإصلاح محركات شاحنات المياه وتوفير الأنابيب والإطارات. وقد أدت هذه الإصلاحات إلى تحسين كفاءة توصيل المياه بشكل كبير، مما سمح بتوفير مساعدات أكثر في الوقت المناسب للمنازل المتضررة. ومن الجدير بالملاحظة أن العديد من أقارب ضحايا الأنفال يقيمون في هذه الأحياء.

أعرب هيوا صلاح كريم، رئيس دائرة مياه شورش، عن امتنانه لدعم منظمة حماية الأطفال - كوردستان، قائلاً: "لقد كان تنفيذ هذا المشروع نقطة تحول للعديد من المواطنين في منطقة شورش. نحن ممتنون للغاية لمنظمة KSC على توفير التمويل اللازم والتزامها بتحسين حياة الساكنين في مناطقنا."

قامت شاناز إبراهيم أحمد، سيدة العراق الأولى وعضو هيئة التأسيس لمنظمة حماية الأطفال - كوردستان، بقيادة هذه المبادرة المهمة، مما أحدث فرقًا كبيراً في حياة آلاف العائلات.

 عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب و الاغاثة في حالات الكوارث.

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية. نحن موجودون منذ عام ١٩٩١، أسست المنظمة السيدة هيرو إبراهيم أحمد ومتطوعون آخرون مخلصون.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

الهدف من المبادرة هو إشراك الأسر والمجتمع في قضية حماية الأطفال اللاجئين المعرضين للخطر.

منظمة حماية الأطفال – كوردستان – بيان صحفي

٦ أب ٢٠٢٤

أطلقت منظمة حماية الأطفال – كوردستان سلسلة من جلسات التدريب حول حماية الأطفال في عدة أماكن في إقليم كردستان. يعد التدريب جزءاً من مشروع "حماية الأطفال بالتعاون مع UNHCR " وقد أُجريت الجلسات في مخيمات كوركوسك ودارشكران وقوشتبة وناحية باسرمة، بالإضافة إلى مراكز كسنزان ودارتوو وبحركة في أربيل.

الآلاف من الأطفال في العراق، بمن فيهم اللاجئون والنازحون داخلياً، في أمس الحاجة إلى أن يكونوا محميين من العنف والاستغلال والإساءة والإهمال. علاوة على ذلك، فإن التعرض للعنف والنزوح يؤثر سلباً على الرفاهية النفسية والاجتماعية للأطفال.

جلسات التدريب التي نظمتها منظمة حماية الأطفال – كوردستان بالتعاون مع UNHCR مخصصة للمعلمين وموظفي الحكومة وتركز على الجوانب الأساسية لحماية الأطفال، بما في ذلك دعم الأطفال الذين يتعرضون للاستغلال وإنشاء لجان تطوعية وتعزيز خدمات حماية الطفل. كما تهدف إلى إشراك الأسر والمجتمعات في حماية الأطفال اللاجئين وطالبي اللجوء خاصةً أولئك المعرضين للخطر.

سيستفيد حوالي ٨٠ من العاملين والمسؤولين في مجال التربية من جلسات التدريب، لكن التأثير الطويل الأمد لمثل هذه المشاريع المشتركة يعتمد على التزامات طويلة الأمد من جانب شركائنا.

كما أشارت سارا رشيد، رئيسة منظمة حماية الأطفال – كوردستان: “على الرغم من أن هدف هذه المشاريع هو أن يكون طويل الأمد، فإن الواقع غالبًا ما يتطلب أن تستمر لفترة أطول بكثير من المتوقع لضمان قدرة المجتمع على تولي زمام الأمور في حماية أطفاله دون مساعدتنا في المستقبل. لذا، فإن مخاوفنا تتلخص في استدامة مثل هذه البرامج عندما يضع شركاؤنا الدوليون استراتيجيات للرحيل، ونحن قلقون بشأن طول عمر التأثير دون دعم الشركاء."

يتضمن التدريب الموضوعات التالية:

دعم الأطفال المعرضين للاستغلال: توفير الأدوات والاستراتيجيات اللازمة للمعلمين والمسؤولين لدعم وحماية الأطفال المعرضين للاستغلال.

بناء لجان تطوعية: بناء لجان التطوعية لتعزيز الجهود المحلية.

تعزيز خدمات حماية الطفل: تحسين الخدمات الحالية وخلق فرص جديدة لحماية الأطفال بشكل أفضل في المنطقة.

يعد مشروع "حماية الأطفال بالتعاون مع UNHCR " جزءاً من الجهود المستمرة لمنظمة حماية الأطفال – كوردستان في عام ٢٠٢٣ لتقديم الدعم النفسي والاجتماعي وتوفير العلاج الطبيعي للأطفال اللاجئين وأسرهم.

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب و الاغاثة في حالات الكوارث .

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية. نحن موجودون منذ عام ١٩٩١، أسست المنظمة السيدة هيرو إبراهيم أحمد ومتطوعون آخرون مخلصون.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

إقليم كردستان العراق: منظمة حماية الطفل الكردستانية تعمل على نشر حملة "نعم للحياة، لا للمخدرات" في جميع أنحاء العراق.

تقول رئيسة منظمة حماية الأطفال – كوردستان، سارا رشيد: "نحن بحاجة إلى التركيز على إنشاء برامج إعادة التأهيل إذا أردنا أن ننجح في إعادة إدماج مدمني المخدرات".

منظمة حماية الأطفال – كوردستان – بيان صحفي

 ٢٧ حزيران ٢٠٢٤

في اليوم العالمي لمكافحة تعاطي المخدرات والاتجار غير المشروع بها، تؤكد منظمة حماية الأطفال – كوردستان من جديد على التزامها برفع الوعي حول المخاطر المتنامية التي يواجهها المجتمع نتيجة لزيادة تجارة المخدرات.

وفي إطار الحملة الوطنية لمنع الشباب من الإدمان على المخدرات، تضغط منظمة حماية الأطفال – كوردستان أيضًا على الحكومة لتوسيع نهجها والانتقال إلى استراتيجيات تفوق العقوبات والسجن.

وكما تقول رئيسة منظمة حماية الأطفال – كوردستان، سارة رشيد: "غالباً ما يكون السجن هو العقوبة الأكثر شيوعًا لمدمني المخدرات في العراق وكردستان، ولكننا بحاجة إلى التركيز على إنشاء برامج إعادة التأهيل إذا أردنا أن ننجح في إعادة إدماجهم".

وتضيف: "بالإضافة إلى الدعوة والتوعية، تقوم منظمة حماية الأطفال – كوردستان بالبحث عن الخيارات المتاحة لجلب خدمات إعادة التأهيل المتخصصة لمدمني المخدرات إلى المنطقة".

لا يزال إدمان المخدرات من أكبر التحديات التي يواجهها الشباب في جميع أنحاء العراق وإقليم كردستان. من الصعب الحصول على إحصاءات دقيقة بسبب الوصمة الاجتماعية والخوف من العقوبات القانونية، ولكن يعتقد على نطاق واسع من قبل مجتمع المنظمات غير الحكومية أن أكثر من ٤٠% من العراقيين يتعاطون المخدرات، معظمهم في الفئة العمرية بين ١٥ و ٣٥ عامًا.

تتخذ الحكومة تدابير للحد من هذه التجارة، لكن حملات التوعية الشعبية أكثر شعبية.

في ٩ آذار ٢٠٢٤، أطلقت منظمة حماية الأطفال - كوردستان حملة "نعم للحياة، لا للمخدرات" بماراثون في شارع سالم بمدينة السليمانية. شهد الماراثون مشاركة أكثر من ٥٠٠ عداء، بما فيهم السيدة الأولى في العراق شاناز إبراهيم أحمد. حققت الحملة انتشارًا واسعًا عبر شبكات التواصل الاجتماعي والتقارير التلفزيونية، إضافةً إلى الإعلانات التلفزيونية. كما عقدت منظمة حماية الأطفال – كوردستان حلقات نقاش وندوات للوصول إلى أكبر عدد ممكن من الشباب.

لكن رفع مستوى الوعي ليس سوى نصف المعركة، وتعمل منظمة حماية الأطفال – كوردستان بقوة من أجل إجراء تعديلات تشريعية أيضًا. تقول رئيسة منظمة حماية الأطفال – كوردستان، سارة رشيد: "نحن بحاجة إلى تحديث الإطار القانوني في المنطقة ليتناسب مع الوضع الراهن لمدمني المخدرات. مع تزايد العولمة، لم تعد القيم المجتمعية المتغيرة وإمكانيات الوصول المقيدة تشكل رادعًا كافيًا لتعاطي المخدرات."

لمزيد من المعلومات حول منظمة حماية الأطفال – كوردستان ومبادراتها لمكافحة تعاطي المخدرات والاتجار غير المشروع بها ، رئيسة KSC سارة رشيد متاحة لإجراء المقابلات

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC)

منظمة حماية الأطفال – كوردستان (KSC) هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب و الاغاثة في حالات الكوارث .

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية. نحن موجودون منذ عام ١٩٩١، أسست المنظمة السيدة هيرو إبراهيم أحمد ومتطوعون آخرون مخلصون.

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على:

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني:

https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/ 

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

السليمانية: ٧٥٠ طفلا يستفيدون من مشروع التبني عن بعد لمنظمة حماية الأطفال – كوردستان

تقول رئيسة منظمة حماية الأطفال – كوردستان: "يحتاج الأطفال فقط إلى فرصة لإنهاء تعليمهم"

منظمة حماية الأطفال – كوردستان – بيان صحفي

٦ حزیران ٢٠٢٤

استفادة سبعمائة وخمسین طفلاً من مشروع التبني عن بُعد خلال شهري أیار ونیسان، الذي أطلقته منظمة حمایة الأطفال – كردستان لدعم الأسر

ذوي الدخل المنخفض. وقد تم توزیع مساعدة مالیة بمبلغ إجمالي ١٠٦،٦٦١،٢٥٠ دینار، تقریبا ٧٥٠٠٠ دولار، في المدن السلیمانیة، أربیل،

كركوك، دهوك، حلبجة، إدارة كرمیان، وإدارة رابرین، من السادس حتى الثالث عشر من شهري أیار ونیسان. هذه المساعدات تُعَدُّ مصدرًا للأمل

في حیاة هذه العائلات، وتُعتبر أساسًا للتعلیم والحیاة. وتقول سارا رشید، رئیسة منظمة حمایة الأطفال – كردستان: "في بعض الأحیان، یحتاج

الأطفال فقط إلى فرصة لإكمال تعلیمهم. ویمكن قیاس أثر هذا المشروع من خلال النتائج المستقبلیة لهؤلاء الأطفال؛ إذ لدینا أطفال تم رعایتهم في

تسعینیات القرن العشرین، والذین نشأوا لیكونوا أطباء ومهنیین، مستقرین مالیا ویوفرون لأطفالهم".

نعرب عن امتناننا لمتبرعینا الذین كانوا داعمین مستمرین لتقدیم هذه المساعدة، ونؤكد التزامنا بالعمل من أجل رفاهیة وتمكین حیاة كل طفل في

مجتمعنا. بالإضافة إلى توزیع هذه المساعدة المهمة، استغلت منظمة حمایة الأطفال – كوردستان الفرصة لتقدیم ندوة ل ١٩٣ مقدم رعایة تحت

عنوان "كیفیة إعداد الأطفال للاختبارات وحمایتهم من الأمراض الموسمیة". تم تقدیم الندوة في السلیمانیة وجمجمال وكلار وكویة وحلبجة وقلعة

دزة وكركوك ودهوك وأربیل، لتوجیه مقدمي الرعایة حول كیفیة تربیة ورعایة أطفالهم.

منذ إنشاء مشروع التبني عن بعد التابع لمنظمة حمایة الأطفال - كوردستان في عام ١٩٩١ ، كان المشروع أساسًا لدعم الأطفال من الأسر ذوي

الدخل المنخفض. ومن خلال المساهمات المستمرة من المتبرعين الدولیین والمحلیین، ضمنت هذه المبادرة أن یتمكن الأطفال من متابعة تعلیمهم

دون عبء القیود المالیة، وبالتالي تمكینهم من تحقیق إمكاناتهم الكاملة. وقالت سارا رشید: "على الرغم من أن الزمن قد تغیر، إلا أنه من المؤسف

أنه لا تزال هناك حاجة لاستمرار هذا المشروع. فقد فقد العدید من الأطفال والدیهم في النزاعات مع داعش، وفقد آخرون الوالدین بسبب المرض

والحوادث المأساویة وغیرها من المواقف المعقدة". وأضافت: "بعض الآباء لیس لدیهم القدرة البدنیة أو العقلیة على العمل وإعالة أطفالهم، خاصة

خلال أزمة الاقتصادية. إن المساعدات الاجتماعیة الحكومیة قلیلة، مما یعني أنه یتعین علینا الاعتماد على المتبرعين لمنح الأطفال فرصة لإكمال

تعلیمهم".

لا تزال منظمة حماية الأطفال – كوردستان ملتزمة بشكل ثابت بمكافحة عمل الأطفال والزواج المبكر. من خلال تقديم المساعدة المالية للأطفال،

يساهم الأفراد مباشرة في منع هذه الممارسات الضارة وتمكين الأطفال من البقاء في المدرسة ومتابعة أحلامهم ."

يعمل مشروع منظمة حماية الأطفال – كوردستان من خلال المكتب الرئيسي للمنظمة في السليمانية وفروعها في أربيل وكركوك ودهوك وحلبجة

وجمجمال وقلعة دزة وكلار وكوية، ويوفر فرصة للمتبرعين للتواصل بشكل جيد مع الأطفال الذين يقدمون المساعدة لهم. ومن خلال الاتصال

بانتظام للتحقق من تقدم الطفل، يلعب المتبرع دورًا مهمًا في تعزيز هذه العلاقة وتعزيز الشعور بالتحفيز والاستقلالية .

لمعرفة المزيد حول كيفية تحسين الحياة من خلال دعم الأطفال عن بعد، يرجى زيارة موقعنا على الإنترنت .

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان ) KSC )

منظمة حماية الأطفال – كوردستان ) KSC ( هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق أو الجنس

أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية وبرنامج تنمية قدرات الشباب

و الاغاثة في حالات الكوارث .

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم الطبية

والاجتماعية والاقتصادية والتربوية. نحن موجودون منذ عام ١٩٩١ ، أسست المنظمة السيدة هيرو إبراهيم أحمد ومتطوعون آخرون مخلصون .

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على :

kcf.org-press@ksc

زوروا موقعنا الإلكتروني: kcf.org/-https://www.ksc

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/

children/-the-save-https://www.linkedin.com/in/kurdistan

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

١١٠ أطفال لاجئين يخضعون لفحص عيون في مخيم قوشتبة

منظمة حماية الأطفال – كوردستان - بيان صحفي

٢٩ أيار ٢٠٢٤

تم إجراء فحوصات العيون ل ١١٠ أطفال في مخيم قوشتبة للاجئين، كجزء من جهد تعاوني بين منظمة حماية الأطفال – كوردستان ) KSC )

و UNHCR ومديرية العامة لصحة أربيل. تم إجراء الفحوصات من قبل موظفي مستشفى ويست اي .

خلال العام الماضي، كان لهذه المبادرة تأثير كبير على تحسين حياة الأطفال اللاجئين في مخيم قوشتبة من خلال تلبية احتياجاتهم في مجال

رعاية العيون. الجهود التعاونية بين منظمة حماية الأطفال – كوردستان ومستشفى ويست اي ومديرية العامة لصحة أربيل لم توفر الإغاثة

الفورية فحسب، بل وضعت أيضًا أساسًا لتقديم الدعم والرعاية المستمرة.

تم تسجيل حالات ضعف البصر بسبب الخطأ الانكساري غير المصحح، أو إعتام عدسة العين، أو عتامة القرنية باعتبارها مشكلة كبيرة بالنسبة

للاجئين. يمكن أن يؤدي نقص الموظفين والمرافق اللازمة للعناية بالعيون إلى تعقيد أبسط الحالات. ويتعرض الأطفال بشكل خاص لخطر

فقدان الأمل في التعلم وضعف الأداء في المدرسة بسبب ضعف الرؤية، مما يمنعهم من تطوير قدراتهم.

قالت سارة رشيد، رئيسة منظمة حماية الأطفال – كوردستان: "نحن ملتزمون بمواصلة هذا العمل المهم وتوسيع خدماتنا للوصول إلى جميع

المجتمعات، مما يضمن حصول كل طفل على رعاية العيون التي يحتاجها". وأضافت: "نحاول أيضًا رفع مستوى الوعي بين الأطفال وأولياء

الأمور حول الآثار الضارة الناجمة عن إستخدام الشاشات الألكترونية ، حيث أصبح استخدام التكنولوجيا منتشرًا في كل مجتمع، بما في ذلك

المخيمات" .

يهدف أحد مشاريع برنامج الحماية التابع لمنظمة حماية الأطفال – كوردستان – بالتعاون مع UNHCR – إلى تقديم المساعدة والدعم في مجال

حماية الطفل للأطفال اللاجئين وطالبي اللجوء من خلال إدارة الحالات داخل وخارج المخيم، بالإضافة إلى تحسين حماية الطفل المجتمعية وتوفير

الدعم النفسي والاجتماعي والعلاج الطبيعي.

يقع مخيم قوشتبة على بعد 23 كيلومترًا جنوب أربيل في إقليم كردستان العراق، ويأوي ما يقرب من 1,940 عائلة لاجئة فرت من الحرب في

سوريا. معظم اللاجئين في قوشتبة يأتون من القامشلي وديرالوك والحسكة في سوريا .

تم إنشاء المخيم في ١٩ أغسطس ٢٠١٣ . ويتم تقديم الخدمات لتوفير الدعم للمقيمين. وتشمل الخدمات قطاعات الحماية والغذاء والتعليم والصحة

وتوفير المأوى .

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان ) KSC )

منظمة حماية الأطفال – كوردستان ) KSC ( هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق

أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية

وبرنامج تنمية قدرات الشباب و الاغاثة في حالات الكوارث .

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم

الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية. نحن موجودون منذ عام ١٩٩١ ، أسست المنظمة السيدة هيرو إبراهيم أحمد ومتطوعون

آخرون مخلصون .

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على :

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني:

https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/

children/-the-save-https://www.linkedin.com/in/kurdistan

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

السليمانية: تقول سارة رشيد، رئيسة منظمة حماية الأطفال – كوردستان، "نحن بحاجة إلى التركيز على العمل لتحسين مستقبلهم"

منظمة حماية الأطفال - كوردستان - بيان صحفي

٢٨ أيار ٢٠٢٤

في مقابلة حصرية نشرتها وكالة الأنباء العراقية الدولية ) IINA (، أوضحت رئيسة منظمة حماية الأطفال - كوردستان، سارة رشيد، بعض

العقبات الرئيسية التي تعترض طريقهم عند تقديم المساعدات والاحتياجات الأساسية للسكان الفقراء في العراق وإقليم كوردستان. وقالت

لمحررة وكالة الأنباء الدولية، إيليكا بوزورجي: "سيستغرق إصلاح البنية الأساسية بأكملها بعض الوقت، بما في ذلك نظام التعليم، ونظام

الرعاية الصحية، وخدمات حماية الأطفال والأسر. "

وأضافت: "الأطفال هنا معرضون لخطر الاستغلال في العمل، أو العنف، أو الزواج المبكر أو القسري. ويواجه الشباب هنا مخاطر الهجرة، وتعاطي المخدرات، والإدمان في المجتمع المدني .

وأضافت أن الأمور معقدة بالنسبة للموارد الجديدة للبلاد، والتي يمكن أن تجلب بعض الفوائد بالإضافة إلى تحديات جديدة .

"لديهم الإنترنت، ولديهم تلفزيون، ويعرفون ما يحدث في كل مكان آخر في العالم. إنهم لا يريدون أن يشعروا بعدم التقدم"، قالت سارة

رشيد. "لهذا السبب نحتاج إلى التركيز على تحسين مستقبلهم من خلال توفير المهارات والخدمات المتخصصة. نحن نحاول ولدينا

مبادرات جديدة للحفاظ على مشاركة الشباب والأطفال. ولهذا السبب فإن تعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات ) STEM ( أو

البرمجة للأطفال، يعتبر مهما بالنسبة لنا للأستمرار في التقدم . "

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان ) KSC )

منظمة حماية الأطفال – كوردستان ) KSC ( هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق

أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية

وبرنامج تنمية قدرات الشباب و الاغاثة في حالات الكوارث .

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم

الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية. نحن موجودون منذ عام ١٩٩١ ، أسست المنظمة السيدة هيرو إبراهيم أحمد ومتطوعون

آخرون مخلصون .

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على :

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: kcf.org/-https://www.ksc

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren

منظمة حماية األطفال – كوردستان - بيان صحفي

٢٦ ایار ٢٠٢٤

تنشر منظمة حمایة األطفال – كوردستان حملة لرفع مستوى الوعي حول مخاطر اإلنترنت ووسائل التواصل االجتماعي ومخاطر إساءة

استخدام أجهزة االتصال بین األطفال والمراهقین.

منظمة حماية الأطفال – كوردستان - بيان صحفي

١٥أيار٢٠٢٤

تم بنجاح تنظيم تدريب على مهارات التوظيف من قبل منظمة حماية الأطفال – كوردستان في كركوك، حيث شمل ١٤٠ شابًا (٩٦فتى و٤٤ فتاة) تتراوح أعمارهم بين ١٨ و٣٠ عامًا في شهر نيسان عام٢٠٢٤. تم اختيار المشاركين من جميع الجنسيات والمكونات من مناطق مختلفة في كركوك. ويُذكر أن هذا البرنامج يُنظم بواسطة منظمة حماية الأطفال – كوردستان.

. منظمة حماية األطفال - كوردستان - بيان صحفي ٩ أيار ٢٠٢٤

Latter-Day Saint Charities-LDSC قدمت منظمة حماية األطفال - كوردستان بالتعاون مع

٤٠ مضخة حقنة محمولة لمركز طفالً الثالسيميا في أربيل، يستخدم هذا الجهاز لمرضى الثالسيميا لحقنهم بحقن لإلنخفاض نسبة الحديد. يستفيد من هذا الجهاز ٤٠ ، باإلضافة إلى ذلك تبرعو موظفي KSC بالدم الذي يشتد الحاجة إليه لمرضى الثالسيميا في أربيل في اليوم العالمي للثالسيميا في ٨ أيار .٢٠٢٤

مرض الثلاسيميا، هو مرض وراثي، يحتاجون إلى عمليات نقل دم منتظمة للحفاظ على النمو الطبيعي وتدمير الخلايا الحمراء غير الفعالة،

وهي حالة تدمر خلايا الكريات الحمر النامية في النخاع ، مما يؤدي إلى فقر الدم واستقلاب الحديد غير الطبيعي. وفقًا لموؤسسة الثلاسيميا في كوردستان، هناك ١١٠٠ حالة ثلاسيميا في أربيل، و ١٣٧٥ في السليمانية، و ١٦٠٠ في دهوك. بالإضافة إلى ذلك، يتم تسجيل ثلاثين حالة جديدة سنويًا، ويتوفى بين ٣ إلى ٥ مرضى كل عام، للأسف. وجدت دراسة أجريت عام ٢٠٢٣ أن هناك ١٣٣٩٠ حالة إصابة مسجلة بالثلاسيميا في العراق، مع ٦٦ ٪ من الحالات دون سن ١٥ عامًا .

تم تقديم هذه الخدمة إلى مركز الثلاسيميا في أربيل، حيث يتلقى ما بين ٤٥٠ و ٥٠٠ طفل العلاج لمرض الثلاسيميا.

تنضم KSC إلى المنظمات غير الحكومية الأخرى في معالجة نقص الخيارات العلاجية المتاحة محليًا لمرضى الثلاسيميا في العراق.

يأتي معظم المرضى من أسر منخفضة الدخل ولا يمكنهم تحمل تكاليف السفر إلى الخارج لتلقي العلاج. ومما يفاقم هذه المشكلة، أن

الأزمة المالية في كردستان تحد من المساعدات الحكومية لتلبية الاحتياجات العاجلة للمستشفيات من الإمدادات الطبية.

يهدف هذا المشروع المشترك مع منظمة LDSC إلى تقديم الدعم للمستشفيات والمراكز الطبية المحلية، مما يعكس التزام KSC

بتحسين القطاع الصحي في جميع أنحاء إقليم كوردستان، وخاصة للأطفال .

عن منظمة حماية الأطفال – كوردستان ) KSC )

منظمة حماية الأطفال – كوردستان ) KSC ( هي منظمة غير حكومية خاصة بالأطفال، تقدم المساعدة للأطفال بغض النظر عن العرق

أو الجنس أو التقاليد أو الانتماء السياسي أو الديني. وهي تعمل من خلال أربعة برامج أساسية: حماية الطفل والصحة و التربية

وبرنامج تنمية قدرات الشباب و الاغاثة في حالات الكوارث .

هدفنا الرئيسي هو العمل بشكل مباشر أو غير مباشر، لضمان مستقبل أفضل للأطفال، من خلال تحسين وتوفير مختلف احتياجاتهم

الطبية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية. نحن موجودون منذ عام ١٩٩١ ، أسست المنظمة السيدة هيرو إبراهيم أحمد ومتطوعون

آخرون مخلصون .

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على :

[email protected]

زوروا موقعنا الإلكتروني: https://www.ksc-kcf.org/

تابعونا عبر:

https://www.facebook.com/kurdistansavethechildren

https://www.instagram.com/kurdistansavethechildren/

https://www.linkedin.com/in/kurdistan-save-the-children/

https://twitter.com/KSC_KCF

https://www.youtube.com/@KurdistanSavetheChildren